القيادة تعزي ملك مملكة البحرين في وفاة الشيخ حمود بن عبدالله بن حمد بن عيسى آل خليفة
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود برقية عزاء ومواساة لجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين في وفاة معالي الشيخ حمود بن عبدالله بن حمد بن عيسى آل خليفة – رحمه الله -.
وقال الملك المفدى: “علمنا بنبأ وفاة معالي الشيخ حمود بن عبدالله بن حمد بن عيسى آل خليفة – رحمه الله -.
كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء برقية عزاء ومواساة لجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين في وفاة معالي الشيخ حمود بن عبدالله بن حمد بن عيسى آل خليفة – رحمه الله -.
اقرأ أيضاًالمملكةإحباط تهريب أكثر من 1.2 مليون حبة كبتاجون بمنفذ حالة عمّار
وقال سمو ولي العهد: “تلقيت نبأ وفاة معالي الشيخ حمود بن عبدالله بن حمد بن عيسى آل خليفة – رحمه الله – وأبعث لجلالتكم ولأسرة الفقيد أحر التعازي، وأصدق المواساة، سائلاً المولى العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته، ويسكنه فسيح جناته، وأن يحفظكم من كل سوء، إنه سميع مجيب”.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية رحمه الله
إقرأ أيضاً:
عبدالله بالعلاء يضيء على القيادة في المناخ والسلام خلال «كوب 29»
خلال يوم «المناخ، والسلام، والإغاثة، والتعافي» «CPRR» ضمن فعاليات «COP29» في باكو، أذربيجان، شاركت وزارة الخارجية في مجموعة من الفعاليات عن المؤتمر ودوره الريادي في العمل المناخي.
وكان «COP28» أول مؤتمر يُخصص يوماً مستقلاً ضمن برامجه لهذا الموضوع المحوري، حيث شهد إطلاق «إعلان الإمارات بشأن الإغاثة والتعافي والسلام»، الذي حظي بدعم واسع من 94 دولة و43 منظمة.
ولتأكيد ريادة دولة الإمارات في هذه المواضيع الحيوية، شارك عبدالله بالعلاء، مساعد وزير الخارجية لشؤون الطاقة والاستدامة، في الحدث الوزاري الرفيع الذي استضافه جيهون بيراموف، وزير خارجية أذربيجان، لإعلان «نداء باكو للعمل المناخي من أجل السلام والإغاثة والتعافي»، وإطلاق «مركز باكو» آلية لتنفيذه.
وشهد الحدث حضور عدد كبير من الوزراء من مختلف أنحاء العالم إلى جانب ممثلين عن منظمات دولية.
خلال الحدث أكد عبدالله بالعلاء أن «مركز باكو» و«نداء باكو» يمثلان خطوات مهمة نحو تمكين العمل المناخي في البلدان الأكثر عرضة لخطر التغيرات المناخية، مستندين إلى النتائج الملموسة لمؤتمر «COP28» والأسس التي وضعتها الدورات السابقة من المؤتمر.
كما أشار إلى التحديات الكبيرة في تأمين التدفقات المالية الضرورية لدعم الفئات الأكثر حاجة، مشددًا على أن هذه التحديات تُساهم في تعميق الفجوة بشكل ملحوظ.
كما شاركت وزارة الخارجية ضمن يوم «المناخ، والسلام، والإغاثة، والتعافي» في حلقة نقاشية نظمتها «أكاديمية أنور قرقاش الدبلوماسية» في جناح دولة الإمارات تناولت الإجراءات المطلوبة لتسريع العمل المناخي في ظل التحديات المرتبطة بالمناخ والسلام والأمن، مع استعراض التقدم المحرز منذ «COP28» وتأكيد أهمية وضع رؤية واضحة للخطوات المقبلة وصولاً إلى مؤتمر الأطراف «COP30». (وام)