تشهد الجلسة العامة لمجلس النواب غدا الأحد، برئاسة المستشار الدكتور حنفي جبالي، مشروع القانون بإنشاء مجلس وطني للتعليم والبحث والابتكار، بهدف النهوض بـ التعليم وتطوير مخرجاته بما يتوافق مع متطلبات سوق العمل.

البرلمان يبحث تأسيس مجلس جديد يضع السياسات العليا للدولة في التعليم والابتكار وزير التعليم أمام النواب للمرة الأولى.

. 5 ملفات يستعرضها «عبد اللطيف»

ووفقا لمشروع القانون، فالهدف منه إنشاء مجلس وطني للتعليم والبحث والابتكار ليتولى وضع السياسات العليا للدولة في مجال التعليم بكافة أنواعه، وجميع مراحله، وتحقيق التكامل بينها، والإشراف على تنفيذها بهدف النهوض بالتعليم وتطوير مخرجاته بما يتوافق مع متطلبات سوق العمل المحلى والدولي، كما يهدف إلى وضع السياسات العليا للدولة في مجال البحث والابتكار.

 مهام المجلس الوطني للتعليم  لتطوير المنظومة

ويختص المجلس بعدد من الأمور تتمثل في:

وضع الاستراتيجية الوطنية والخطط والبرامج لتطوير التعليم والبحث والابتكار وآليات متابعة تنفيذها بالتنسيق مع الوزارات والجهات والأجهزة المعنية

مراجعة وتحديث الأولويات الوطنية في مجال التعليم والبحث والابتكار في القطاعات المختلفة، وإعداد التوصيات المتعلقة بالأطر الفنية والإدارية والقانونية والاقتصادية اللازمة لتطوير منظومة العمل ولتحقيق مستهدفات الدولة، واقتراح سبل التطوير والارتقاء بها مع مراعاة تكامل مخرجاتها مع متطلبات سوق العمل المحلي والدولي.

 وضع مخطط قومي لتطوير البنية التحتية للمدارس بكافة أنواعها ومراحلها بما يتوافق مع توزيع الجامعات والمعاهد التكنولوجية والمناطق الصناعية والمشاريع القومية، ومتابعة تنفيذ هذا المخطط مع الوزارات والجهات المعنية.

وضع مخطط تنفيذي لسياسات التدريب في كافة المراحل التعليمية وما بعدها، والتوعية بأهمية التعليم الفني والتدريب والتخصصات المستحدثة في هذا المجال، ودوره في دعم الاقتصاد القومي، وكذا وضع مخطط تسويقي لمخرجات التعليم والبحث والابتكار محلياً ودوليا.

كما يختص المجلس بتطوير الهياكل التنظيمية للمؤسسات القائمة على تنفيذ العملية التعليمية ( ما قبل الجامعي والجامعي)، وكذا تطوير نظم التشغيل وقنوات التنسيق التي تضمن كفاءة تحقيق الأهداف المخططة، إلى جانب وضع الضوابط والآليات التي تضمن حسن اختيار المسئولين عن العملية التعليمية (ما قبل الجامعي والجامعي)، وكذا المسئولين عن منظومة البحث والابتكار، وذلك على ضوء الكفاءة العلمية والإدارية.

بالإضافة إلى تطوير الهيكل التنظيمي للبحث والابتكار بهدف تشكيل مجمع للبحوث العلمية تتكامل فيه كافة أنشطة البحث العلمي لتحقيق المستهدف في مجالات العلوم المختلفة في إطار رؤية تتناسب مع الإمكانيات العلمية والمادية المتاحة، مع وضع وتطوير رؤية شاملة لرعاية الموهوبين والنابغين والعباقرة خلال المراحل المختلفة (مرحلة الاكتشاف - مرحلة التأهيل العلمي والنفسي والبدني المتوازن - مرحلة الاستفادة في مجالات البحث والابتكار) بما يضمن الاستغلال الأمثل للمؤسسات والطاقات القائمة حالياً.

كما يختص بتطوير المجالس القائمة على إدارة العملية التعليمية بكافة أنواعه وجميع مراحله، بما يضمن تحقيق الأهداف المرجوة من العملية التعليمية في كافة مراحلها، وإصدار تقرير دوري شامل عن تطور منظومة التعليم بكافة انواعه وجميع مراحله، كل عامين بالتعاون مع الهيئات المختصة بضمان الجودة والاعتماد، يقدم إلى مجلس الوزراء ومجلس النواب.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مجلس النواب مجلس وطني للتعليم النهوض بالتعليم سوق العمل النواب العملیة التعلیمیة والبحث والابتکار البحث والابتکار

إقرأ أيضاً:

حمدان بن محمد: “دبي سبّاقة في تحفيز البحث والتطوير والابتكار وتفعيل استخدامات التكنولوجيا في خدمة الأفراد والأعمال والمجتمعات”

 

أكد سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، رئيس مجلس أمناء مؤسسة دبي للمستقبل، أن دبي برؤية صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، تواصل تطوير البنية التحتية المتقدمة وتوفير البيئة المناسبة لتعزيز الخدمات اللوجستية الذكية وتبنّي أحدث حلول النقل الجوي التي تعزز مكانة دبي في صدارة مدن المستقبل.
جاء ذلك خلال إطلاق سموّه، بحضور سموّ الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس هيئة دبي للطيران المدني رئيس مطارات دبي الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة رئيس سلطة دبي للمناطق الاقتصادية المتكاملة، أول خدمة من نوعها في الشرق الأوسط للتوصيل باستخدام الطائرات بدون طيار، حيث دشّن سموّه طلب الخدمة الأول عبر المنصة المتواجدة في جامعة “روتشستر للتكنولوجيا -دبي”، التي تشكل إحدى نقاط الهبوط ضمن شبكة التوصيل المتكاملة بالطائرات بدون طيار في واحة دبي للسيليكون، فيما انطلق الطلب من إحدى نقاط التوصيل المعتمدة في الواحة.
وقال سموّه: “مستمرون في دعم مقومات الاقتصاد المتنوّع والمرن والرقمي للاستفادة من التكنولوجيا المتقدمة في دبي وتمكين صناعة الطيران والنقل الجوي في دبي، وتعزيز الشراكة بين القطاعين الحكومي والخاص كمحفز للبحث والتطوير وتحقيق النمو المستدام ضمن مختلف القطاعات، لاسيما قطاع التنقّل الذكي، دعماً لمستهدفات أجندة دبي الاقتصادية D33 لتكون دبي ضمن أفضل 3 مدن اقتصادية في العالم.”
وبيّن سموّه أهمية دعائم النمو الاقتصادي القائم على تبنّي أحدث وسائل التنقّل الحضري وتعزيز البحث والتطوير والابتكار بالقول:” على مدى السنوات الماضية أطلقنا حزمة برامج تمكّن تصميم وتطوير الحلول الريادية لمدن ومجتمعات المستقبل الذكية في دبي، والرامية إلى تعزز التكامل الاقتصادي بين مختلف القطاعات، وتوظف التكنولوجيا في خدمة المجتمع؛ بما في ذلك “برنامج دبي لتمكين النقل بالطائرات بدون طيار”، و”برنامج دبي للروبوتات والأتمتة”، و”برنامج دبي للبحث والتطوير”، بالإضافة إلى “خطة دبي السنوية لتسريع تبني استخدامات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي”، واليوم نحصد النتائج النوعية ونواصل المشاريع التحولية التي ستضاعف حجم اقتصاد دبي بحلول عام 2033.”
وأضاف سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم: “مستقبل التقنيات الروبوتية والنظم ذاتية القيادة للأغراض والخدمات التجارية والاقتصادية وتطبيقات الاقتصاد القائم على المعرفة والابتكار والتحوّل الرقمي واستخدامات الذكاء الاصطناعي أصبح واقعاً نعيشه في دبي اليوم.”
وذكّر سموّه بأن دبي كانت منذ وقت طويل الرائدة في إدراك الفرص واستشراف آفاقها مبكراً قائلاً: “دبي سبّاقة في تحفيز البحث والتطوير والابتكار وتفعيل فرص واستخدامات الطائرات بدون طيار في خدمة الأفراد والمجتمعات وقطاعات الأعمال واختبار حلولها وتطبيقاتها لتسهيل الخدمات والارتقاء بجودة الحياة وتعزيز النمو الاقتصادي بالشراكة بين القطاعين الحكومي والخاص، وقد استضافت منذ 10 سنوات جائزة الإمارات للطائرات بدون طيار لخدمة الإنسان، لتشجيع تطبيقات هذه التكنولوجيا. واليوم دبي تُكمِل التجهيزات والمتطلبات لإطلاق عمليات التوصيل باستخدام الطائرات بدون طيار.”
حضر الإطلاق، معالي عمر سلطان العلماء، وزير دولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بُعد، ومعالي مطر الطاير، المدير العام ورئيس مجلس المديرين في هيئة الطرق والمواصلات، ومعالي الفريق طلال بالهول الفلاسي، رئيس جهاز أمن الدولة بدبي، وعدد من كبار المسؤولين.
دبي مختبر لتقنيات المستقبل
ويأتي مشروع التوصيل باستخدام الطائرات بدون طيار بالشراكة بين كل من هيئة دبي للطيران المدني وسلطة دبي للمناطق الاقتصادية المتكاملة “دييز” وبالتعاون مع مؤسسة دبي للمستقبل، حيث تضافرت الجهود لإطلاق المشروع الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط، من خلال تطوير المجال الجوي في واحة دبي للسيليكون واستحداث مسارات جوية خاصة ومتناغمة مع الاستخدامات الاعتيادية للمجال الجوي، ضمن المنطقة الاقتصادية المتخصصة بالمعرفة والابتكار والمنضوية تحت مظلة “دييز”.
ابتكارات تبني وتنمي
وأكد سموّ الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، أن الريادة المستمرة لدبي في كل ما يتعلق بقطاع الطيران والخدمات اللوجستية وتنقّل المستقبل، هي نتيجة للرؤية الاستشرافية لصاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، والتي وضعت دبي في مصاف الوجهات الأكثر تطوراً على مستوى العالم في تقديم حلول النقل الجوي والطيران، وأضافت إلى ذلك التميّز في البحث والتطوير واختبار تقنيات المستقبل الواعدة في مجالات الطائرات بدون طيار والخدمات المرتبطة بها، وتفعيل الاستفادة منها للأغراض التنموية وتسخيرها في خدمة الإنسان والمجتمعات دعماً لجهود التنمية والبناء وتعزيز مقومات الرخاء.
وشكّلت الاختبارات التجريبية في واحة دبي للسيليكون تتويجاً لاتفاقية تفعيل مخرجات “برنامج دبي لخدمات النقل بطائرات بدون طيار”، والتي شهد توقيعها سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم في العام 2021 بين مجموعة من الجهات الحكومية والخاصة، ضمت واحة دبي للسيليكون، ومؤسسة دبي للمستقبل، وهيئة دبي للطيران المدني، وهيئة الطرق والمواصلات، ومستشفى فقيه الجامعي، وماجد الفطيم، والإمارات للشحن الجوي.
وكانت واحة دبي للسيليكون قد شهدت خلال الأشهر القليلة الماضية سلسلة من العمليات التجريبية لعمليات التوصيل باستخدام الطائرات بدون طيار للتأكد من تطبيق أعلى معايير أمن وسلامة الطيران المستحدثة لهذه العمليات، وذلك بالتعاون مع هيئة دبي للطيران المدني، وشركة “كيتا درون” الرائدة في هذا المجال وصاحبة أشهر منصة للتوصيل بالطائرات بدون طيار على مستوى الصين، حيث يعد هذا المشروع أول مشروع للشركة خارج الصين.
برنامج ريادي
وفي المناسبة، قال سعادة الدكتور محمد الزرعوني، الرئيس التنفيذي لسلطة دبي للمناطق الاقتصادية المتكاملة: “نلتزم في سلطة دبي للمناطق الاقتصادية المتكاملة بدعم المبادرات التي توظف التكنولوجيا المتقدمة في تحسين جودة الحياة اليومية، وتوفير بيئة نموذجية لها لاختبار الحلول الذكية قبل تطبيقها بشكلٍ واسع، إذ نفخر بأن نكون شريكاً رئيسياً لبرنامج دبي لتمكين النقل بالطائرات بدون طيار “.
وأضاف الزرعوني: “ملتزمون بتعزيز الشراكات بين القطاعين الحكومي والخاص في مجال اختبار وتطبيق المبادرات والمشاريع الواعدة في مجال التنقل الذكي، وعمليات توصيل الطلبات بالطائرات بدون طيار في واحة دبي للسيليكون، التي أصبحت مختبراً لأحدث التقنيات الذكية، ونشهد اليوم إنجازاً جديداً في مسيرة التحوّل نحو مستقبل الابتكار القائم على التكنولوجيا، وتقديم الخدمات الذكية الأكثر تطوراً لسكان دبي، دعماً لاستراتيجية الإمارة وتعزيزاً لمكانتها العالمية كأفضل مدينة للعيش والعمل”.
أفضل المدن جاهزية للمستقبل
من جهته، قال سعادة محمد عبدالله لنجاوي، مدير عام هيئة دبي للطيران المدني: “تلتزم الهيئة بالمساهمة الحيوية في تعزيز مكانة دبي باعتبارها من أفضل المدن جاهزية للمستقبل، ومركز عالمي للابتكار في قطاع الطيران. ويعكس هذا الإنجاز الجديد في مجال التوصيل بالطائرات بدون طيّار، الجهود المتواصلة التي تبذلها الإمارة بتوجيهات القيادة الرشيدة، التي أولت أهمية كبيرة لتطوير حلول نقل آمنة وفعالة تسهم في تعزيز اقتصاد دبي المستقبلي وجعلها النموذج الأبرز في تطوير وتطبيق الحلول الذكية في مجال الطيران”.
وأضاف: ” من المتوقع أن تصل نسبة تغطية توصيل الطلبات بالطائرات بدون طيار في دبي إلى 33% من مساحتها بحلول عام 2030، لتكون الإمارة رائدة في مستقبل النقل الذكي. كما سنواصل دورنا الريادي في خلق فرص جديدة عبر تنظيم وتشغيل الطائرات بدون طيار والتمهيد لاحتواء جميع أنواع التكنولوجيا الناشئة والواعدة في مجال الطيران بالتعاون مع الجهات الحكومية والخاصة، وتطبيق أفضل الممارسات العالمية لضمان سلامة العمليات الجوية واستخدام أحدث التقنيات بما يعزز كفاءة الخدمات اللوجستية المتطوّرة”.
تصميم المستقبل
بدوره، أكد سعادة خلفان جمعة بلهول، الرئيس التنفيذي لمؤسسة دبي للمستقبل، أن هذا الإنجاز يجسّد الرؤية الاستشرافية للقيادة الرشيدة وحرصها على الاستثمار في تصميم وتنفيذ المستقبل، ويعكس النجاحات والإنجازات البارزة التي حققتها دبي في مجال تطوير البنى التحتية وتوفير منظومة متكاملة لدعم نمو النقل والتوصيل والخدمات اللوجستية الذكية على مدار السنوات الماضية.
وأضاف: “تحرص مؤسسة دبي للمستقبل على التعاون والتكامل مع مختلف الجهات الحكومية والخاصة تنفيذاً لتوجيهات سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، بتسريع العمل والإنجاز في مختلف القطاعات الاقتصادية والمستقبلية، وسنواصل العمل مع كافة الشركاء عبر كافة مشاريعنا وبرامجنا ومبادراتنا بما فيها “برنامج دبي لتمكين النقل بالطائرات بدون طيار”، و”برنامج دبي للروبوتات والأتمتة”، و”برنامج دبي للبحث والتطوير والابتكار”، لنرسخ معاً ريادة دبي كواحدة من أفضل مدن العالم جاهزية لفرص المستقبل.”
من دبي إلى المنطقة
وتشكل “كيتا درون” الذراع الدولية المتخصصة في التوصيل بالطائرات بدون طيار لشركة “ميتوان” التكنولوجية في الصين. وقال الدكتور ينيان ماو، نائب رئيس شركة “كيتا درون”: “يتماشى مشروعنا الأول من نوعه في الشرق الأوسط مع استراتيجية النمو التي تنتهجها الشركة الأم. ويسرّنا أن نحظى بشراكة مثالية مع هيئة دبي للطيران المدني، حيث تم استقبال وفد من الهيئة في جمهورية الصين الشعبية لإجراء المقارنات اللازمة والتأكد من استيفاء جميع المتطلبات، وكذلك الشراكة مع سلطة دبي للمناطق الاقتصادية المتكاملة التي توفر للشركات والمستثمرين ثلاث مناطق اقتصادية مميزة، وتحتضن المنصة الأولى لتأسيس حضورنا ونمونا في هذه المنطقة. ونحن حريصون، من خلال تواجدنا في واحة دبي للسيليكون، على توفير حلول التوصيل بالطائرات بدون طيار، ونتطلع إلى توسيع نطاق المبادرة في دبي والمنطقة”.
مختبر أكاديمي وبحثي
بدوره، قال الدكتور يوسف العساف، رئيس جامعة روتشستر للتكنولوجيا في دبي: سعداء بالشراكة المميزة مع جميع الأطراف من القطاعين الحكومي والخاص في مشروع اختبار وتنفيذ وتدشين أول نظام لتوصيل الطلبات بالطائرات بدون طيار في الشرق الأوسط ضمن واحة دبي للسيليكون، التي ترسخ موقعها كمنصة لتقنيات المستقبل، متطلعين أن تُمكننا المشاركة في هذا المشروع الريادي من تطوير مهارات الكفاءات الأكاديمية، وتمكين المواهب المحلية وتوفير بيئة مختبر أكاديمي وبحثي عالمي المستوى.”
خوارزميات متطورة
ويمكن للطائرات بدون طيار العمل في مختلف مناطق المدينة بمساعدة خوارزميات متطورة تتحكم في حركتها، وتقنية تحديد المواقع المدمجة متعددة المستشعرات، وهي طائرات مزودة بمراوح منخفضة الصوت مطورة داخلياً، بالإضافة إلى مظلة ونظام تحكم بالطيران.


مقالات مشابهة

  • وزير التعليم العالي يبحث مع نظيره الماليزي تعزيز التعاون في البحث العلمي والابتكار
  • وزير التعليم العالي يستقبل نظيره الماليزي
  • «الوطني» يوصي بقانون اتحادي للتعليم التقني والتدريب المهني
  • هيئة العلوم والابتكار تبحث مع وزارة التربية تطوير البحث العلمي
  • «الوطني» يؤكد أهمية إصدار قانون للتعليم التقني والتدريب المهني
  • «الوطني الاتحادي» يؤكد أهمية إصدار قانون للتعليم التقني والتدريب المهني
  • “الوطني الاتحادي” يؤكد أهمية إصدار قانون للتعليم التقني والتدريب المهني
  • حمدان بن محمد: “دبي سبّاقة في تحفيز البحث والتطوير والابتكار وتفعيل استخدامات التكنولوجيا في خدمة الأفراد والأعمال والمجتمعات”
  • وزير التعليم العالي يرأس اجتماع المجلس الأعلى للتعليم التكنولوجي
  • «الوطني» يكشف عن تناقص أعداد خريجي التعليم التقني والتدريب المهني