موظف سابق يكشف هوس ديدي بالأميرين ويليام وهاري
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
تحدث أحد كبار موظفي شون كومز "ديدي" عن رئيسه السابق، الذي يواجه تهماً بالاتجار بالجنس والابتزاز.
وأكّد روب شوتر، الذي كان مسؤولاً عن العلاقات العامة لصالح "ديدي" بين 2002 و2004، أنّ الأخير كان مهووساً بالأميرين ويليام وهاري، لكنّهما لم يقبلا أبداً دعواته إلى حفلاته المشبوهة "المرصعة" بالنجوم.وأشار شوتر إلى أنّ "ديدي" طلب منه الاتّصال بالأميرين أكثر من 10 مرات، لكنهما رفضا الدعوات رغم أن كومز "عرض تغطية نفقات سفرهما وإقامتهما ودفع تكاليف أمنهما".
وقال الموظف السابق لهيئة الإذاعة البريطانية: "كان ديدي مهووساً بهما، إنّه يعتبر نفسه ملكاً، لذلك فإن من المنطقي تماماً أن يرغب في وجود أميرين في حاشيته، لكنهما لم يقبلا الدعوات أبداً، ولم يكونا جزءاً من عالمه".
#SeanDiddyCombs, known for his parties, unsuccessfully invited #PrinceHarry and William multiple times. https://t.co/o3O900jqLl
— Hindustan Times (@htTweets) October 18, 2024ولفت شوتر إلى أن كومز احتفظ بـ"صور مؤطرة" لأمير ويلز ودوق ساسكس في شقته في نيويورك.
وتجدر الإشارة إلى أن ديدي اتهم بالاتجار بالجنس والابتزاز في 17 أيلول (سبتمبر) .
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ديدي
إقرأ أيضاً:
المغرب..دعوات لتشديد الإجراءات لمكافحة التشهير والابتزاز في ظل تزايد التهديدات الرقمية
نظمت اللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي، بتعاون مع المرصد المغربي لمحاربة التشهير والابتزاز، ندوة يوم أمس الخميس بالدار البيضاء تحت شعار “حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي في مواجهة التشهير وانتهاك الحياة الخاصة في الصحافة”.
وشهدت الندوة، التي تم بثها مباشرة في عدد من دور الشباب في مختلف أنحاء المملكة، نقاشًا موسعًا حول ضرورة تعزيز القوانين لضمان احترام الحقوق الفردية، خاصة في ظل التزايد المستمر لاستخدام التقنيات الرقمية.
وأكد المشاركون أن عمليات الابتزاز والتشهير، التي غالبًا ما تكون بدوافع مالية، تتفاقم بسبب الاستخدام التعسفي للتقنيات الرقمية. كما شددوا على أهمية التحسيس بهذه الظواهر التي تشكل محورا رئيسيا لعمل المرصد المغربي لمحاربة التشهير والابتزاز، الذي تم تأسيسه قبل عام بهدف تطوير آليات الوقاية، مثل تكوين الفاعلين المعنيين ونشر تقرير سنوي حول هذه الممارسات.
من جانبه، سلطت اللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي الضوء على الجهود التي تبذلها المملكة لتوفير وسائل اتصال ملائمة للضحايا للإبلاغ عن حالات الابتزاز والتشهير. كما أكد المتدخلون على الدور الهام الذي تلعبه وسائل الإعلام في توعية الجمهور بالمخاطر المرتبطة بالابتزاز واختراق البيانات الشخصية، خصوصًا على منصات التواصل الاجتماعي.
وتأتي هذه الندوة في إطار فعاليات “أسبوع حماية البيانات والمعلومات الشخصية واحترام الحياة الخاصة”، الذي يمتد من 27 إلى 31 يناير الجاري، والذي يهدف إلى رفع الوعي حول حماية المعطيات الشخصية وتعزيز القيم الدستورية، دعم الاستثمار، وتطبيق المبادئ الأساسية لحماية المعطيات الشخصية في المجالات المختلفة.