تأجيل محاكمة فران ووالده بتهمة قتل جدة الأول لسرقتها لجلسة الأربعاء المقبل
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
قررت محكمة جنايات الفيوم اليوم بالدائرة الخامسة برئاسة المستشار طلعت قنديل رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين عبد الحكيم عبد الحفيظ، أسامة محمد جاد، وأمانة سر محمد أحمد عابد، وسكرتارية تنفيذ صالح كيلاني وسكرتير الجلسة شعبان عجمي، تأجيل محاكمة فران ووالده متهمان بقتل جدة الأول لسرقة مصاغها الذهبي، الي جلسة الأربعاء القادم الموافق 23 أكتوبر الجاري.
وكانت المحكمة نظرت أولي جلسات إعادة محاكمة المتهمين اليوم وذلك بعدما حكمت محكمة النقض بإعادة أوراق القضية الي الجنايات وإعادة محاكمة المتهمين اللذان سبق وصدر ضدهما حكم بالإعدام في الواقعة .
تعود أحداث الواقعة إلى أواخر أكتوبر 2019 عندما عثر على جثة سيدة عجوز، تبلغ من العمر 72 سنة، ربة منزل، بمسكنها في قرية قصر بياض، بمركز أبشواي وتبين أنها مقيمة بمفردها والجثة مسجاة على ظهرها بكامل ملابسها ووجود تهشم كامل بعظام الجمجمة من الجانب الأيسر، وتشكيل فريق بحث من مديرية أمن الفيوم وأشارت التحريات أن وراء ارتكاب الواقعة حفيد المجني عليها ويدعي نبيل ع م " فران" بمساعدة والده ع م "مزارع" وهو زوج ابنتها، وان السبب وراء إرتكابهما الجريمة سرقة مصاغها الذهبي، وتم ضبط المتهمين وأحيلا لمحكمة الجنايات التي حكمت بإعدامهما، وبقيام دفاع المتهمين بالنقض علي الحكم وافقت محكمة النقض على إعادة محاكمة المتهمين بمحكمة جنايات الفيوم.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: قضايا القتل محكمة جنايات الفيوم الفيوم محافظة الفيوم
إقرأ أيضاً:
تأجيل محاكمة المتهمين بقتل طبيب التجمع لمرافعة النيابة العامة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قررت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة، تأجيل جلسة محاكمة 4 متهمين على خلفية قتل "طبيب التجمع" بعد استدراجه لإقامة علاقة غير شرعية مع إحدى المتهمات، وسرقة مسكنه، لجلسة 20 يناير لمرافعة النيابة العامة.
عقدت الجلسة برئاسة المستشار حسن محمود فريد، وعضوية المستشارين باهر بهاء الدين صالح وخالد محمد حماد، وأمانة سر مجدي شكرى ووليد رشاد.
وكشف أمر إحالة المتهمين، بدائرة قسم التجمع الخامس بمحافظة القاهرة، أن 2 من المتهمين قتلا المجني عليه عمدًا بغير سبق إصرار أو ترصد، بأن نسجا له مخططا محكما أعداه سلفًا مع المتهمين الأخيرين، ضامرتين الشر في نفسيهما لسلب مال ضحيتهم.
وأضاف أمر الإحالة أنه وما إن انطلت عَلَيْهِ حيلتها حتى تجرد من ثيابه، فهمت في تكبيله فقاومها، فهرعت لتمكن الأولى من دلوف مسكنه، فعاونتها وأبرحتاه ضربا بأنحاء متفرقة من جسده حتى خارت قواه، فوثقتا يديه وقدميه، وكممتا فاه بأدوات أعددنا إياها سلفًا وهي قفزان ولاصق طبي وسلك كهربائي التقطتاه من مسرح الواقعة، لشل مقاومته والحول دون استغاثته، وقامتا بخنقه مُستخدمتين في ذلك أوشحة قاصدتين من ذلك إزهاق روحه، فأحدثتا به إصابته المبينة بتقرير الصفة التشريحية، والتي أودت بحياته على النحو المبين بالتحقيقات.