20 ثانية من التعاطف مع أنفسنا قد يقلّل من التوتر والقلق.. كيف ذلك؟
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- كان إيلي سوسمان ملتزمًا بممارسة التأمل وأراد أن يعمّق ممارسته، فأخذته رحلته مع التأمل إلى جميع أنحاء العالم. وأمضى شهرًا في مركز Plum Village لممارسة التأمل في جنوب فرنسا، الذي يديره رهبان بوذيون يركزون على صقل فن الحياة الواعية.
توقّع سوسمان قضاء معظم وقت الخلوة في جلسات تأمل تستمر لساعات، لكن لدهشته، وجد أنّ الجدول الزمني لا يخصّص سوى 30 دقيقة لممارسة التأمل "رسميا".
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: دراسات صحة نفسية نصائح
إقرأ أيضاً:
أسباب الصداع المستمر وطرق علاجه
أسباب الصداع المستمر وطرق علاجه، الصداع المستمر هو واحد من أكثر المشكلات الصحية شيوعًا، حيث يعاني منه العديد من الأشخاص بشكل متكرر ومزعج.
يمكن أن يكون الصداع نتيجة لعوامل يومية بسيطة مثل التوتر أو الإجهاد، أو قد يكون علامة على مشكلة صحية أعمق تحتاج إلى تدخل طبي.
تعرفكم بوابة الفجر الإلكترونية في السطور التالية علي أهم أسباب الصداع المستمر وأبرز الطرق للتخفيف منه أو الوقاية.
الإرهاق المستمر: أسبابه وكيفية التخلص منه أسباب الصداع المستمر1. التوتر والضغط النفسي
الإجهاد اليومي والعمل لساعات طويلة دون راحة يمكن أن يؤدي إلى صداع التوتر، وهو نوع شائع يسبب شعورًا بالشد حول الرأس.
2. قلة النوم أو اضطراباته
النوم غير الكافي أو الأرق يؤثر على قدرة الجسم على التعافي، مما يزيد من احتمالية الإصابة بالصداع.
3. الجفاف
نقص الماء في الجسم يؤدي إلى انخفاض حجم الدم، مما يقلل تدفق الأكسجين إلى الدماغ ويسبب الصداع.
4. الإجهاد البصري
الجلوس لفترات طويلة أمام الشاشات أو القراءة في ظروف إضاءة سيئة يؤدي إلى توتر العينين، مما يسبب صداعًا مستمرًا.
5. التغيرات الهرمونية
خاصة عند النساء، يمكن أن تؤدي التغيرات في مستويات الهرمونات خلال الدورة الشهرية أو الحمل إلى حدوث الصداع.
6. التهابات الجيوب الأنفية
التهاب الجيوب الأنفية يسبب ضغطًا في منطقة الجبهة والخدين، مما يؤدي إلى صداع مستمر.
7. تناول الكافيين أو الامتناع عنه فجأة
الإفراط في تناول القهوة أو مشروبات الكافيين، أو التوقف المفاجئ عنها، قد يسبب الصداع نتيجة تغيرات في الأوعية الدموية.
8. الأمراض المزمنة
ارتفاع ضغط الدم: يمكن أن يؤدي إلى صداع حاد ومستمر.
الصداع النصفي: نوع من الصداع المزمن يترافق مع أعراض مثل الغثيان والحساسية للضوء.
اضطرابات الجهاز العصبي: قد تسبب صداعًا مستمرًا وغير مفسر.
9. تناول بعض الأدوية
الاستخدام المفرط لمسكنات الألم أو بعض الأدوية الأخرى قد يؤدي إلى ما يُعرف بـ "الصداع الارتدادي".
1. تعديل نمط الحياة
النوم لساعات كافية يوميًا.
تقليل التوتر من خلال تقنيات الاسترخاء مثل التأمل أو اليوغا.
2. شرب الماء بانتظام
تناول كميات كافية من الماء يوميًا لتجنب الجفاف.
3. الراحة من الشاشات
أخذ استراحات منتظمة عند استخدام الأجهزة الإلكترونية لتجنب إجهاد العين.
4. اتباع نظام غذائي صحي
تناول وجبات منتظمة ومتوازنة.
تجنب الأطعمة التي قد تحفز الصداع مثل الشوكولاتة أو الأطعمة المعلبة.
5. التقليل من الكافيين
تجنب الإفراط في تناول المشروبات التي تحتوي على الكافيين.
6. ممارسة الرياضة
التمارين الرياضية تساعد في تحسين تدفق الدم وتقليل التوتر.
7. زيارة الطبيب عند الضرورة
إذا كان الصداع مستمرًا ومصحوبًا بأعراض مثل الغثيان، أو ضعف في الأطراف، أو تغييرات في الرؤية، يجب مراجعة الطبيب فورًا.
8. تناول الأدوية بانتظام
في حالة الإصابة بصداع مزمن مثل الصداع النصفي، قد يصف الطبيب أدوية وقائية للتحكم في الحالة.
الصداع المستمر قد يكون مزعجًا، لكنه غالبًا ما يكون نتيجة لعوامل يمكن التحكم فيها من خلال تعديل نمط الحياة أو الحصول على العلاج المناسب.
إذا كان الصداع متكررًا أو يؤثر على جودة حياتك، لا تتردد في استشارة مختص للتشخيص الدقيق وتلقي العلاج اللازم.