معلومات عن تنفيذ الاحتلال لعمليات إعدام بحق مدنيين اعتقلهم في شمال غزة
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
أكد مسئولون في غزة على صعوبة الحياة في غزة واستحالتها في ظل الحصار الصهيوني المطبق وقتله للمدنيين كل يوم، وفق ما ذكرت وسائل إعلام عدة.
وذكر مسئولون أن عدد الشهداء في شمال غزة ربما يكون نحو 500 شهيد، مع استمرار العدوان على شمال غزة للإسبوع الثاني.
وأضاف أن المستشفيات الثلاثة في الشمال خرجت عن الخدمة بعد استهدافها من قبل قوات الاحتلال كما حدثت حرائق في مدارس النزوح بمخيم جباليا إثر قصفها من قبل قوات الاحتلال.
وأفادوا المسئولون بأنه وصلتهم معلومات واستغاثات عن تنفيذ الاحتلال عمليات إعدام لمدنيين اعتقلهم شمالي القطاع وأن الوضع الحالي في شمال غزة أقسى من الأيام الأولى لحرب الإبادة.
وذكرت المصادر أنهم لا يستطيعون إحصاء أعداد الشهداء الحقيقية فالأرقام مفزعة وما نعلنه هو لمن نتمكن من انتشالهم أو جرى وصولهم للمستشفيات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قصف شهداء مستشفيات مدارس الاحتلال الحصار المستشفيات غزة مستشفي جباليا للمستشفيات شمال غزة
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تطلق النار تجاه مدنيين جنوب لبنان وتحذر من العودة إلى القرى الحدودية
نقلت قناة القاهرة الإخبارية عن مصادر إعلامية لبنانية أن قوات الاحتلال الإسرائيلي أطلقت النار صباح اليوم، الأحد، باتجاه مدنيين كانوا يعبرون سيرًا على الأقدام نحو بلدتي حولا وميس الجبل، جنوب لبنان.
يأتي هذا التصعيد في ظل توترات متزايدة على الحدود اللبنانية الإسرائيلية.
تحذيرات جيش الاحتلال لسكان جنوب لبنانفي منشور على صفحته الرسمية بـ "فيسبوك"، أكد أفيخاي أدرعي، المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، استمرار الحظر المفروض على سكان جنوب لبنان من الانتقال جنوبًا إلى خط القرى الحدودية ومحيطها.
تصريحات أفيخاي أدرعيحظر التحرك جنوبًا:"حتى إشعار آخر، يحظر عليكم الانتقال جنوبًا إلى خط القرى ومحيطها."
مخاطر الانتقال جنوب الخط:"كل من ينتقل جنوب هذا الخط يعرض نفسه للخطر."
تحذير من العودة إلى القرى:نشر قائمة طويلة من القرى المحظور العودة إليها، ومنها:حولا، ميس الجبل، الناقورة، بنت جبيل، عيترون، مارون الراس، شبعا، عيناتا، وغيرها.تصعيد التوترات على الحدوداستهداف المدنيين: إطلاق النار تجاه مدنيين يعكس استمرار التصعيد على الحدود اللبنانية.منع العودة: استمرار الحظر على القرى الجنوبية يضاعف معاناة السكان المحليين، الذين يجدون أنفسهم عالقين بين النزوح القسري وخطر العودة.الأزمة الإقليمية: يأتي هذا في سياق التوترات الأوسع بين إسرائيل ولبنان، مع عدم وضوح مستقبل الوضع الأمني في المنطقة.