كاتبة بنت أبويا ستصبح عروس قريبا.. الشاعرة منة القيعي تعلن خطوبتها
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أعلنت الشاعرة الغنائية المصرية منة القيعى خطوبتها من الممثل المصري يوسف حشيش، وذلك من خلال مجموعة صور نشرتها عبر حسابه الرسمي على إنستغرام، السبت.
View this post on InstagramA post shared by Menna el kiey منة القيعي (@mennaelkiey)
وأصبحت منة من أشهر الشعراء الغنائيين في مصر خلال السنوات الأخيرة، من خلال مجموعة من الأغاني التي كتبت أغانيها، وحققت نجاحات كبيرة، بأصوات نخبة من نجوم الغناء المصريين والعرب.
ومن أشهر الأغاني التي كتبتها "غلبان" لأصالة، و"سايرينا يا دنيا" و"إيه اليوم الحلو ده" و"اختياراتي مدمرة حياتي" لأحمد سعد، و"الغزالة رايقة" التي غناها الشاب محمد أسامة، والممثل كريم محمود عبد العزيز في فيلم "من أجل زيكو".
وأصبحت أغنية "بنت أبويا" التي كتبت منة كلماتها للموسم الثاني من مسلسل "موضوع عائلي"، إحدى أشهر أغنيات العروس الرائجة في مصر مؤخراً.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: مشاهير
إقرأ أيضاً:
حكم سماع الأغاني والموسيقى.. الإفتاء توضح
قالت دار الإفتاء المصرية برئاسة الدكتور نظير عياد، إن سماع الأغاني والموسيقى منها ما هو مُبَاحٌ سماعه ومنها ما هو مُحَرَّمٌ؛ وذلك لأن الغناء كلام حسنه حسن وقبيحه قبيح.
الإفتاء توضح حكم سماع الأغاني والموسيقى
وأضافت الإفتاء أن الموسيقى والغناء المباح ما كان دينيًّا أو وطنيًّا أو كان إظهارًا للسرور والفرح في الأعياد والمناسبات، مع مراعاة عدم اختلاط الرجال بالنساء.
وأوضحت الإفتاء أن الأغاني يجب أن تكون خاليةً من الفُحْشِ والفجور، وألا تشمل على محرم؛ كالخمر والخلاعة، وألا يكون محركًا للغرائز أو مثيرًا للشهوات، وأن تكون المعاني التي يتضمنها الغناء عفيفة وشريفة.
وتابعت الإفتاء قائلة: أما الموسيقى والأغاني المحرمة فهي التي تلهي عن ذكر الله تعالى، وتتضمن أشياء منكرة ومحظورة، مثل: أن تكون باعثة على تحريك الغرائز والشهوات، أو يختلط فيها الرجال بالنساء أو يكون صوت المغني فيه تخنث وتكسر وإثارة للفتن أو تسعى إلى تدمير الحياة والأخلاق.
وقالت دار الإفتاء: هناك خلافًا فقهيًا في سماع الموسيقى؛ فمن لم يُجِزِ السماع لم يُجِز البيع، ومن أجاز السماع أجاز البيع، ومن المقرر أنه: "إنما يُنكَر المُتفَقُ عليه، ولا يُنكَر المُختلَفُ فيه"، وقد أجاز سماع غير الفاحش وما لا يُلهي عن ذكر الله منها كثيرٌ من الفقهاء؛ وهو مذهب أهل المدينة، ومَروِيٌّ عن جماعةٍ مِن الصحابة: كعبدِ الله بن عُمر، وعبدِ الله بنِ جعفر، وعبدِ الله بنِ الزُّبَير، وحسَّان بنِ ثابتٍ، ومُعاوِيَة، وعَمرو بنِ العاص، رضي الله عنهم.
وواصلت: ومِن التابعين: القاضي شريح، وسعيد بن المسيب، وعطاء بن أبي رباح، والزهري، والشعبي، وسعد بن إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف -وكان لا يُحدِّث حديثًا حتى يضرب بالعُود-، وغيرهم؛ قال الإمام الشوكاني في "نيل الأوطار" (8/ 113، ط. دار الحديث): [نَقَل الأثباتُ مِن المُؤَرِّخين أنَّ عبدَ الله بنَ الزُّبَير رضي الله عنهما كان له جَوَارٍ عوَّادَاتٌ -أي: يَضربن بالعُود- وأنَّ ابن عمر رضي الله عنهما دَخَل عليه وإلى جَنْبِه عُودٌ، فقال: ما هذا يا صاحب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم؟ فناوَلَه إياه، فتَأمَّلَه ابنُ عمر، فقال: هذا مِيزانٌ شامي، قال ابنُ الزبير رضي الله عنهما: يُوزَن به العقول] اهـ.