7 شهداء في قصف الاحتلال لمدرسة تؤوي نازحين بمخيم الشاطئ و3 بمخيم النصيرات بغزة
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استشهد 7 فلسطينيين، وأُصيب آخرون بجروح مختلفة، اليوم /السبت/ في قصف الاحتلال الإسرائيلي مدرسة تؤوي نازحين في مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، نقلا عن مصادر طبية، باستشهاد سبعة فلسطينيين، وإصابة آخرين، في قصف طائرات الاحتلال مدرسة "أسماء"، التي تؤوي نازحين في المخيم.
وفي سياق متصل، استشهد 3 فلسطينيون، وأُصيب آخرون، في قصف طائرات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم النصيرات، وسط قطاع غزة.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية، باستشهاد ثلاثة فلسطينيين، وإصابة سبعة آخرين بجروح، بينهم طفل، جراء قصف طائرات الاحتلال وسط وغرب المخيم.
وتواصل قوات الاحتلال عدوانها على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد 42،519 فلسطينيا، وإصابة 99،637 آخرين، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف المفقودين تحت الأنقاض.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فلسطينيين الاحتلال الإسرائيلي مخيم الشاطئ غزة فی قصف
إقرأ أيضاً:
غزة.. مقتل وإصابة العشرات خلال محاولة الخروج من جباليا
قتل وأصيب عدد من الفلسطينيين، ظهر اليوم الأحد، في قصف إسرائيلي لمخيمي جباليا والنصيرات، في شمال ووسط قطاع غزة.
ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" عن مصادر طبية أفادتها قولها "قتل وأصيب مواطنين فلسطينيين، جراء إطلاق آليات الاحتلال الرصاص الحي صوبهم، أثناء محاولتهم الخروج من مخيم جباليا"، وأضافت المصادر ذاتها أن "عدداً من المواطنين قتلوا، وأصيب آخرون، في قصف الاحتلال منزلاً في حي الرحمة غرب مخيم النصيرات".
وأشارت إلى أن "طائرات الاحتلال قصفت منزلاً في النصيرات، ما أدى إلى مقتل مواطن، كان يحاول صيانة سطح منزله، لمنع تسريب مياه الأمطار".
وداع وتشييع عدد من الشهداء في مستشفى العودة، جراء غارات شنتها طائرات الاحتلال على مخيم النصيرات وسط قطاع غزة pic.twitter.com/Bu7v7dFtKJ
— Wafa News Agency (@WAFA_PS) November 24, 2024وبحسب "وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية"، "تواصل قوات الاحتلال عدوانها على قطاع غزة، براً وبحراً وجواً، منذ السابع من أكتوبر(تشرين الأول) 2023، ما أسفر عن مقتل 44 ألفاً و176 مواطناً، أغلبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة 104 آلاف و473 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الركام، وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم".
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر