وكيل تعليم دمياط يبحث آليات التقييمات الشهرية
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عقد محمد رمضان غريب، وكيل وزارة التربية والتعليم بدمياط، اليوم السبت، اجتماعًا موسعًا مع قيادات التعليم بالمحافظة عبر الإنترنت.
وتناول الاجتماع مناقشة آليات التقييمات الشهرية للطلاب في مختلف المراحل الدراسية، حيث أكد وكيل الوزارة على أهمية إجراء هذه الامتحانات خلال اليوم الدراسي المعتاد، مع الالتزام بقواعد الامتحانات والقرارات الوزارية ذات الصلة.
وشدد غريب على ضرورة تطبيق النسب القياسية للأسئلة في أوراق الامتحانات، وذلك لضمان تكافؤ الفرص بين الطلاب، منوهًا على أهمية وضوح الأسئلة وقدرتها على قياس المستوى الفعلي للطلاب، مع تجنب أي أسئلة ذات توجه سياسي أو ديني أو خارج المقرر الدراسي.
وأكد وكيل الوزارة على استمرار العمل على تنفيذ البرامج العلاجية للطلاب الضعاف، وذلك بتخصيص وقت محدد في نهاية اليوم الدراسي أو اقتطاع جزء من كل حصة دراسية لهذه البرامج.
ويهدف هذا الاجتماع إلى توحيد الرؤية وتوضيح الإجراءات المتبعة في عملية التقييم، وذلك لضمان سير العملية التعليمية بشكل سلس وفعال وتحقيق أفضل النتائج للطلاب.
ونوه وكيل الوزارة، على أهمية توفير بيئة تعليمية جاذبة ومحفزة للطلاب، مشددًا على ضرورة غرس القيم الأخلاقية والمواطنة الصالحة في نفوس الأجيال القادمة، ومؤكدًاعلى أهمية تفعيل البرامج العلاجية المخصصة لهذه الفئة من الطلاب، ومتابعتهم بشكل دوري للتأكد من تحقيق نتائج إيجابية.
كما شدد على ضرورة الالتزام بمتابعة الكثافة الطلابية داخل الفصول، وضمان عدم تجاوز العدد المسموح به في كل فصل، وذلك لضمان حصول كل طالب على الرعاية التعليمية اللازمة.
كما تضمن الاجتماع التأكيد على أهمية متابعة الحضور والغياب للطلاب، وتوعية أولياء الأمور بأهمية الحضور المنتظم للمدرسة، فضلًا عن متابعة أداء المعلمين العاملين بالأجر، والتأكد من التزامهم باللوائح والقوانين المنظمة للعملية التعليمية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: تعليم دمياط تعليم دمياط الجديدة وكيل تعليم دمياط أبطال دمياط على أهمیة
إقرأ أيضاً:
"حماس" لإسرائيل: أعطونا آليات لرفع الأنقاض حتى نعطيكم رفات مواطنيكم
أكد المستشار الإعلامي لحركة "حماس" طاهر النونو ضرورة إدخال المعدات والآليات اللازمة إلى قطاع غزة لرفع الأنقاض، وإزالة آثار الدمار الذي خلفه القصف الإسرائيلي.
وقال النونو في تصريح لوكالة "ريا نوفوستي" إن "العدد الذي من المفترض مبادلته من المحتجزين الإسرائيليين في هذه المرحلة 33 ما بين أحياء وأموات"، مشيرا إلى أنه "من المفترض أن يتم تسليم رفات من قضوا في هذه المرحلة في الأسبوع الأخير، لكن هذا يتطلب بالفعل أن تكون هناك معدات أو آليات لإزالة الركام واستخراج الجثامين".
وأضاف النونو: "نحن لا ندري هل هذه الجثامين فوق الأرض أو تحت الأرض، لذلك طلبنا ونشدد على ضرورة أن تكون هناك آليات لرفع الأنقاض، سواء لجثامين الأسرى أم لشهداء شعبنا الآلاف من أبناء الشعب الفلسطيني تحت الأنقاض. جزء من الاتفاق أن تدخل هذه الآليات ولا بد أن تدخل
أطفالهم لا يتحدثون العربية.. سوريون عائدون من تركيا يواجهون معضلة اللغة