أحداث الحلقات الأخيرة من ديبو
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
بعد أن كان أحمد عبد الحميد "ستريو" يمثل تهديداً قوياً على حياة محمد أنور (دياب)، لكونه البلطجي الذي يطيح بمن حوله بالقتل والنصب والأعمال المشبوهة، إلا أنه يفاجئ دياب (ديبو) والجميع بمد يد العون له، ليكون من أهم أسباب إنقاذ حياته من يد الرجل الشيطان عبد المعبود، ضمن أحداث الحلقات الأخيرة من مسلسل الرعب الكوميدي ديبو الذي يُعرض على منصة يانجو بلاي Yango PlaY محققاً نسبة مشاهدة عالية.
مع وصول أحداث المسلسل إلى نهايتها، يواصل عبد المعبود (رشدي الشامي) أفعاله الشيطانية بالكذب والتمثيل على ديبو بأنه شيطان، فيهدده بأنه إذا لم ينفذ أوامره بالتوقيع على عقد بيع الفندق، فسوف ينشر فيديوهات تصوره وهو يدفن جثتي رودي ووالدتها، ويرسلها إلى الشرطة، ما يجعل ديبو يخضع له في النهاية.
وتكون المفاجأة، عندما يعود ديبو إلى الفندق ويجد ستريو يقف بجواره ويمد له يد المساعدة بحمايته له، خاصة بعد أن ظهر لهم ابن عبد المعبود محاولاً قتل ديبو، وبعد أن تتكشف العديد من الحقائق لديبو، بكون الأموال التي حصل عليها عبد المعبود مزورة، وأن رودي ابنة عبد المعبود واسمها الحقيقي رزقة، وأن أشجان ليست شبح واسمها الحقيقي غرور.
وبعد أن كان يمثل ستريو مصدر تهديد لديبو، أصبح حامياً له، لينضم إلى فريقه مع منتصر صديقه، ومهند شقيق عرفة صاحب الفندق والوريث الوحيد بعد مقتل عرفة، والذي يمنح ديبو توكيلاً رسمياً بالتصرف في الفندق.
مسلسل ديبو من تأليف إيهاب بليبل وإخراج أحمد عبدالوهاب، ويشارك أحمد عبد الحميد في بطولتته مع محمد أنور، هاله فاخر، رشدي الشامي، محمد محمود، إيمان السيد، سارة الشامي ومحمد عبدالعظيم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ستريو أحمد عبد الحميد دياب محمد أنور ديبو عبد المعبود
إقرأ أيضاً:
صديق ليام باين يكشف تفاصيل جديدة عن لقائه الأخير معه قبل وفاته
متابعة بتجــرد: بينما لا يزال التحقيق في وفاته جارياً، ادعى أخيراً رجل الأعمال الأرجنتيني روجر نوريس الذي تربطه علاقة صداقة بالفنان البريطاني ليام باين، أن نجم فرقة “ون دايركشن” السابقة كان “سعيداً” و”متوازناً تماماً” قبل ساعة من وفاته.
وكان روجر التقى بالفنان البريطاني في يوم وفاته. وأفادت تقارير سابقة أنه كان مع باين قبل وقت قصير من سقوطه. وقد جمعت الاثنين صداقة بدأت عام 2020، عندما التقيا في إحدى فعاليات مجلة “فوغ” في لندن.
وواجه روجر اتهامات بـ “هجر” صديقه باين، لكنه نفى ذلك ولم تتم إدانته بهذه التهمة.
وفي حين أشارت التقارير إلى أن ليام كان مخموراً ومضطرباً قبل وقت قصير من سقوطه من شرفة الفندق، وأن أحد موظفي الفندق اتصل بخدمات الطوارئ قبل وفاة النجم، اعتبر روجر أن هذا التصوير غير صحيح لليام. وروى روجر الأحداث، مدعياً أن ليام كان يتفاعل بسعادة مع نزلاء الفندق الآخرين قبل وفاته بفترة وجيزة.
وفي وثائقي جديد من موقع “تي أم زي”، يقول روجر: “أنا صديق مقرب لليام، وكنت معه يوم وفاته. كان في حالة معنوية جيدة، إذ كان يتحدث ويمازح 10 أو 15 أميركياً كانوا هنا لحضور حفل زفاف”.
وعن آخر مرة رأى فيها النجم، قال: “غادرت في حوالي الساعة 4:05، وكان في حالة معنوية جيدة. كان متوازناً تماماً، يتحدث مع الجميع ويمرح ويضحك، ولم يكن هناك شيء خارج عن المألوف. وعندها قلت له: “حسناً، إلى اللقاء”.
ثم سأل هارفي ليفين من قناة TMZ رجل الأعمال: “إذاً لقد تركته قبل ساعة من سقوطه من الشرفة. وأنت تقول إنه بدا بخير؟”، ليجيب روجر: “نعم، لقد بدا مرحاً وسعيداً”.
وادعى رجل الأعمال الأرجنتيني أيضاً في الوثائقي أنه لم يتخلّ عن صديقه الراحل، قائلاً: “ذهبت إلى الفندق ثلاث مرات للاطمئنان عليه. خلال ذلك الصباح، بدا ثملاً، لكن لا شيء خارجاً عن المألوف”.
من المقرر عرض وثائقي باين بعنوان “?Investigates: Liam Payne: Who’s to Blame” في الولايات المتحدة الأميركية مساء الاثنين على قناة “FOX”.
يذكر أن باين توفّي في 16 تشرين الأوّل (أكتوبر) المنصرم إثر سقوطه من الطبقة الثالثة في فندق “كازا سور” في العاصمة الأرجنتينية بوينس أيرس. وذكرت شرطة العاصمة في بيان أنه جرى استدعاؤها إلى الفندق الواقع في حي باليرمو، في داخل العاصمة، وتمّ إخطارها بوجود “شخص عدواني ربما يكون تحت تأثير المخدرات والكحول”.
main 2024-12-16Bitajarod