خالد الصاوي يعيش حالة نشاط فني.. بينها عمل تأجل أكثر من مرة
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
يعيش الفنان خالد الصاوي خلال هذه الفترة حالة كبيرة من النشاط الفني، إذ يُشارك في أكثر من عمل سينمائي بينها من انتهى من تصويره بالفعل، وهناك أعمال لا يزال يواصل تصويرها، خلال هذه الفترة.
خالد الصاوي يعيش حالة نشاط فنييشارك الفنان خالد الصاوي في فيلم أصل الحكاية، الذي انتهى من تصويره منذ فترة كبيرة، وكان قد تم تحديد أكثر من موعد لطرحه في دور العرض السينمائية ولكن تم تأجيله، ولم يحدد له موعد ثابت حتى الآن، ويُشارك فيه عدد من الفنانين من بينهم شيري عادل وبيومي فؤاد وهالة فاخر وعلاء مرسي وعدد آخر من الفنانين.
وهناك أيضا فيلم القربان الذي يواصل تصويره، خلال هذه الفترة، ويُشارك فيه بجانب عدد من الفنانين من بينهم انتصار ومحمد عز وضياء الميرغنى وعدد آخر من الفنانين.
كما يشارك الصاوي أيضا في فيلم الدشاش بجانب عدد كبير من الفنانين من بينهم زينة ونسرين أمين وباسم سمرة ومصطفى أبو سريع وعدد آخر من الفنانين، وهو من إخراج سامح عبد العزيز، وكذا فيلم «سيكو سيكو» الذي يشارك فيه بجانب عصام عمر، وطه دسوقي، وسليمان عيد وتارا عماد، وديانا هشام وعدد آخر من الفنانين.
وآخر هذه الأعمال فيلم «المصيف»، الذي يشارك فيه خالد الصاوي بجانب عدد من الفنانين من بينهم نسرين أمين ونبيل عيسي وأحمد ماجد وعمرو عبدالجليل، وعدد آخر من الفنانين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: خالد الصاوي اخبار خالد الصاوي فيلم سيكو سيكو وعدد آخر من الفنانین من الفنانین من بینهم خالد الصاوی
إقرأ أيضاً:
السنغال: أكثر من 16 ألف حالة إصابة بالسل في عام 2024
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن منسق البرنامج الوطني لمكافحة السل التابع لوزارة الصحة في السنغال فود دانفاخا، أن بلاده سجلت 16 ألفا و595 حالة إصابة بالسل خلال عام، في إطار إحياء اليوم العالمي لمكافحة السل الذي يوافق 24 مارس من كل عام. وأوضح دانفاخا في بيان اليوم الأحد- أنه "من بين الحالات المصابة بالسل في عام 2024، أصيب 11 ألفا و181 رجلا بالسل مقابل 5414 امرأة"، مشيرا إلى أن "المرض يؤثر على المزيد من الشباب؛ الأمر الذي سيكون له تأثير اجتماعي واقتصادي على حياة السكان".
وذكر منسق البرنامج الوطني لمكافحة السل التابع لوزارة الصحة في السنغال أن إصابات السل بين الأطفال سجلت تراجعا ملحوظا لتصل إلى 697 حالة من أصل 2108 حالات كانت متوقعة، لافتا إلى وجود فجوة يجب سدها فيما يتعلق بتشخيص مرض السل لدى الأطفال.
وفيما يتعلق بالسل المقاوم للأدوية المتعددة، قال دانفاخا إن "88 حالة جرى رعايتها" في المرافق الصحية، وفقا لما نقلت وسائل إعلام محلية.
جدير بالذكر أن اليوم العالمي لمكافحة السل يجري الاحتفال به في 24 مارس من كل عام بهدف تسليط الضوء على الحاجة المُلحة للقضاء على السل الذي يعد أكثر الأمراض المُعدية فتكا على مستوى العالم ورفع مستوى الوعي العام بما يخلفه وباء السل من آثار صحية واجتماعية واقتصادية مُدمرة، ولتكثيف الجهود الرامية إلى إنهاء هذا الوباء العالمي.
ويتزامن هذا التاريخ مع اليوم ذاته من عام 1882 الذي أعلن فيه، الدكتور روبرت كوخ، عن اكتشافه للبكتيريا المسببة لمرض السل، ممهدا الطريق أمام تشخيص هذا المرض وعلاجه.