خالد الصاوي: كنت سأموت بسبب حقن تخسيس.. فيديو
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
خاص
سرد الفنان المصري خالد الصاوي، تفاصيل جديدة عن حياته الشخصية، لافتًا إلى أنه فقد جزءا من وزنه، إلا أنه كان سيتعرض لكارثة.
وقال خالد الصاوي إنه بالفعل فقد 20 كيلوغراما من زنه إلا أنه متبق له 20 كيلوغراما أخرى ليفقدها، مؤكدًا على أنه كان سيتعرض للموت ولكارثة محققة بعد تناول حقن للتخسيس.
وأوضح أنه حصل على جرعتين من نوعي حقن مختلفين للتخسيس منتشرين بالأسواق، إلا أن الحقن تسببت له في توقف الجهاز الهضمي ودخل إلى المستشفى على أثرها؛ ليقرر إيقاف الحقن، ونبه الناس إلى ضرورة التوقف عن مثل هذه الأنواع من الحقن لما تسببه من أضرار.
وأضاف الصاوي: “اللي عايز يخس لا يتسرع بل يذهب لطبيب تغذية يتابع معه ويذهب إلى الجيم ويتمرن في حدود معقولة، إنما الأشياء السريعة فهو لا ينصح بها أبدا لما لها من أضرار”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/10/خالد-الصاوي-يكشف-لأول-مرة-خدت-حقن-المونجارو-والاوزمبك-بتوع-ا.ل-هيموتونييعرض-الآن-مجاناً-على-شاهد@shahid.vodكلام_الناس[email protected]
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: خالد الصاوي فن ومشاهير خالد الصاوی
إقرأ أيضاً:
خالد الجندى: انتشار ظاهرة المستريح بسبب فتاوى تحريم أموال البنوك
قال الشيخ خالد الجندي عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن تمهيد الطريق لظهور ما يسمى بظاهرة المستريح مشكلة كبيرة، موضحا أن لقب المستريح يطلق على كل شخص يحصل على أموال الناس بحجة توظيفها في ما وراء القانون وعدم التزام بالقانون، مؤكدا أن هذه الظاهرة مصيبة.
وأضاف عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الثلاثاء، أن هناك أناس باعوا ممتلكات يعيشون عليها ويأكلون من خلفها من أجل توظيف أموالهم، متابعا: "شوفنا ناس باعت الجاموسة بتاعتها بتاكل منها عيش وراحت الفلوس عشان دعاة السوق قعدوا يقولوا البنوك ربا أو حرام وهما اللي بياكلوا أموال الناس بالباطل".
وتابع: "الشخصيات اللي بتحرم أموال البنوك هما اللى فاتحين كروشهم وبيشغلوا اللصوص ويدعوا التدين ويهربوا وتبقى مشكلة والناس تروح فلوسها وصعب استردادها، والبنوك حلت المشكلة ومنعت النزاع وأكدت المعاملة وحافظت على كرامة المسلم وتعاملت بدون ربا وهو موضوع متفق عليه وده مش قرض ولكن تمويل بين طرفين".
واستكمل: "بالنسبة للفقير له أبواب ثانية إنما البنوك لقينا أن فتوى دار الافتاء متفقة مع الحفاظ على مصلحة الناس وأموالهم واقتصاد الوطن، وكل المشروعات والشوارع والبيوت والكباري والقهاوي وكل ده أموال البنوك والبنوك أصبحت وسيط ومن الواجبات الضرورية".