حل الفنان محمد مزربان كضيف في برنامج الستات مايعرفوش يكدبوا المذاع على قناة CBC، وتحدث عن فكرة قبوله دور فيلم الناصر 56 وعلاقته بالراحل أحمد زكي

تحدث محمد مزربان عن علاقته بالمخرج محمد فاضل معلقًا: "كانت علاقتي طيبة جدًا مع المخرج الكبير محمد فاضل، واتقابلنا في مكان وطلب رقم تليفوني، وكلمني وطلبني في فيلم ناصر 56، وأنا كنت في حالة ذهول، وروحت ماسبيرو ومضيت العقد من غير ما أهتم هاخد كام، وعرفت إني هعمل دور حسين الشافعي".


محمد مزربان يتحدث عن علاقته بالراحل أحمد زكي


واستكمل حديثه معلقّا: "بعد كدة قربت من الأستاذ أحمد زكي وكان في مشهد المفروض الزعيم جمال عبد الناصر بياخد رأي حسين الشافعي في تأميم قناة السويس، والكاميرا لما جت عليا كان المفروض هو يقوم وحد تاني يقعد مكانه وأنا أقول جملتي، فالأستاذ رجع جري وقال أنا هقعد علشان صوته اتغير لما أنا خرجت".

 

محمد مزربان يرفض دور بسبب قيمة أخلاقية


وكشف الفنان محمد مزربان عن رفضه لدور مهم قديما حفاظًا على سمعة بناته معلقًا: "رفضت زمان دور كان مهم جدًا ولكن مكنش ينفع أعمله لأنه مكنش من مبدأي إني أعمل كده، لأني أب لـ بنتين وكان لازم أحافظ على سمعتهم، وقولت مش هعمله حفاظًا على سمعة بناتي.. وقولت ليه أخلي يوم في الأيام يتقال لبناتي مش انتي بنت فلان؟ لأن في ناس بتصدق الأدوار"


محمد مزربان وتشجيع السياحة


وأشار الفنان محمد مرزبان، إلى أنه يعمل على تشجيع سياحة مصر دائمًا، قائلًا: دايمًا بقول لزملائي بدل ما تسافر بره شجع سياحة بلدك وعرفوا أن العالم مصر أمان، خلونا نكتشف بلدنا الأول.


أخر أعمال محمد مزربان

 

يذكر أن آخر أعمال محمد مزربان مسلسل مذكرات زوج وتدور الأحداث حول شخصية "رؤوف حمدي" الذي يقوم بها الفنان طارق لطفي رؤوف يعمل كمراقب جويًا في المطار متزوج من الفنانة "عائشة بن أحمد" مهندسة معمارية ومديرة لإحدى شركات الهندسة، ويدخل رؤوف وزوجته في العديد من المشاكل والصعوبات التي لا حصر لها؛ ويلجأ الزوج إلى طبيب نفسي، وفكرة المسلسل مأخوذة عن كتاب مذكرات زوج للكاتب الراحل أحمد بهجت وهو كتاب كومديان يرصد مشاكل الحياة التي يواجهها الزوج المصري من متطلبات الأبناء، وسد احتياجات المنزل المختلفة، ومحاولة التوفيق الدائم بين عائلته وبين زوجته وعائلتها بطريقة كوميدية ساخرة.

طاقم عمل مسلسل مذكرات زوج


مسلسل "مذكرات زوج" بطولة طارق لطفي، عائشة بن أحمد، خالد الصاوي، سما إبراهيم، 
إدوارد، عمر الشناوي وسارة الشامي، علي الطيب، جيهان الشماشرجي، حازم إيهاب، فدوى عابد، هناء الشوربجي، الطفل آدم وهدان، الطفلة حبيبة، الطفلة ريتال ظاظا، والطفل آدم وهدان، والعمل مأخوذ عن رواية الكاتب أحمد بهجت، وسيناريو وحوار محمد سليمان عبد المالك، وإخراج تامر  نادى وإنتاج شركة أروما للمنتج تامر مرتضى.

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

برلمان معلق.. مستقبل فرنسا بعد نتائج الجولة الثانية من الانتخابات

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تؤدي نتائج الجولة الثانية من الانتخابات الفرنسية، التي جرت أمس الأحد 7 يوليو، على الأرجح إلى برلمان معلق مع تحالف يساري في المقدمة ولكن دون أغلبية مطلقة.

وفيما يلي أبرز السيناريوهات المتوقعة:
كان تحالف «الجبهة الشعبية الجديدة» اليساري في طريقه للفوز بأكبر عدد من المقاعد، وفقاً للنتائج المتوقعة في استطلاعات الرأي، لكنه لن يصل إلى 289 مقعداً اللازمة لضمان الأغلبية المطلقة في مجلس النواب.
وتشكل النتيجة هزيمة قاسية لحزب «التجمع الوطني» اليميني المتطرف، الذي كان من المتوقع أن يفوز في الانتخابات لكنه عانى بعد أن عمل حزب «الجبهة الشعبية الجديدة» وكتلة «معاً» للرئيس إيمانويل ماكرون بين الجولتين الأولى والثانية من الانتخابات لخلق تصويت مضاد للتجمع الوطني.
وأظهرت التوقعات أن حزب «التجمع الوطني» اليميني حل ثالثاً في الانتخابات بعد تكتل «معاً»، ويعني ذلك أن أياً من الكتل الثلاث لن تتمكن من تشكيل حكومة أغلبية وتحتاج إلى دعم من الآخرين لتمرير التشريع.
فرنسا ليست معتادة على ذلك النوع من بناء التحالفات في مرحلة ما بعد الانتخابات، وهو أمر شائع في الديمقراطيات البرلمانية في شمال أوروبا، مثل ألمانيا أو هولندا.
كما قال السياسي اليساري المعتدل رافاييل جلوكسمان، وهو مشرع في البرلمان الأوروبي، إن الطبقة السياسية يجب أن «تتصرف مثل البالغين».
واستبعد جان لوك ميلينشون، زعيم حزب «فرنسا الأبية» اليساري، تشكيل ائتلاف واسع من الأحزاب ذات التوجهات المختلفة.
وقال: إن من واجب ماكرون أن يدعو التحالف اليساري إلى الحكم. وفي معسكر الوسط، قال رئيس حزب ماكرون، ستيفان سيغورني، إنه مستعد للعمل مع الأحزاب الرئيسية لكنه استبعد أي اتفاق مع حزب ميلينشون. 
كما استبعد رئيس الوزراء السابق إدوارد فيليب أي اتفاق مع الحزب المنتمي لأقصى اليسار.
تكون هذه منطقة مجهولة بالنسبة لفرنسا، وينص الدستور على أن ماكرون لا يمكنه الدعوة لإجراء انتخابات برلمانية جديدة قبل 12 شهراً أخرى.
وقال رئيس الوزراء غابرييل أتال: إنه يقدم استقالته إلى ماكرون، صباح اليوم الاثنين، لكنه مستعد للمواصلة لتصريف أعمال الحكومة.
وينص الدستور على أن ماكرون هو الذي يختار من سيقوم بتشكيل الحكومة. لكن من سيختاره سيواجه تصويتاً بالثقة في الجمعية الوطنية، التي تنعقد لمدة 15 يوماً في 18 يوليو وهذا يعني أن ماكرون يحتاج إلى تسمية شخص مقبول لدى أغلبية المشرعين.
ومن المرجح أن يأمل ماكرون في إخراج الاشتراكيين والخضر من التحالف اليساري، مما يترك حزب «فرنسا الأبية» بمفرده، لتشكيل ائتلاف يسار وسط مع كتلته.
ومع ذلك، لا يوجد أي مؤشر على تفكك وشيك للجبهة الشعبية الجديدة في هذه المرحلة، وهناك احتمال آخر هو تشكيل حكومة تكنوقراط تدير الشؤون اليومية ولكنها لا تشرف على التغييرات الهيكلية.
بينما لم يتبين إن كانت كتلة اليسار ستدعم هذا التصور الذي يظل يتطلب دعم البرلمان أم لا؟.

مقالات مشابهة

  • حفاظًا على البيئة.. رفع 7 آلاف طن مخلفات وأنقاض بالطائف
  • أعشاب تنعش سياحة التسوق في العريش.. «مرمرية وزعتر وزيت زيتون»
  • برلمان معلق.. مستقبل فرنسا بعد نتائج الجولة الثانية من الانتخابات
  • محمد علي رزق يشيد بصناع "العيال فهمت" ويصفه بعرض ميوزيكال مبهج
  • السياحة.. نهر من الأموال لا يجف
  • شاهد.. أحدث ظهور للفنانة هنا الزاهد برفقة الفنان احمد حاتم
  • محمد رياض يكشف أسباب تأجيل حفل افتتاح مهرجان المسرح المصري.. فيديو
  • 30 يوليو افتتاح المهرجان القومي للمسرح المصري والختام 15 أغسطس
  • بعد تعاقدها على فيلم "رزق الهبل".. تعرف على أبرز الأعمال الكوميدية للفنانة منى زكي
  • مصايف الإسكندرية ترفع الرايات الحمراء على شواطئ القطاع الغربي بسبب ارتفاع الأمواج