برنامج حفلات اليوم السبت بـ مهرجان الموسيقى العربية 2024
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
مهرجان الموسيقي العربية.. انطلقت فعاليات مهرجان الموسيقي العربية 2024، في نسخته الـ 32، بدار الأوبرا المصرية، تستمر الفعاليات والحفلات اليومية لمدة أسبوعين على مسرح دار الأوبرا، يعد المهرجان أحد أهم المهرجانات على الساحة الفنية في الوطن العربي.
وفي هذا الصدد، يستعرض «الأسبوع» لزواره ومتابعيه كل ما يخص برنامج حفلات مهرجان الموسيقي العربية 2024، وذلك من خلال خدمة شاملة يقدمها الموقع على مدار اليوم من خلال السطور التالية:
برنامج حفلات اليوم السبت بـ مهرجان الموسيقى العربية 2024فسيكون الحفلة التاسعة اليوم السبت 19 أكتوبر حفل الفنان أحمد سعد وحفل «كمان» للفنان محمود سرور والفنانة إيناس عز الدين والفنانة أميرة أحمد
خطوات حجز تذاكر مهرجان الموسيقى العربية- في البداية يتم الدخول لموقع تذكرتي من هنــــــــــــــــا.
- ثم اختيار الفعاليات الترفيهية من الصفحة الرئيسية.
- وبعدها يتم اختيار الأيقونة الخاصة بمهرجان الموسيقى العربية.
- لتظهر كافة الحفلات المعلن عنها.
- اضغط على شراء التذكرة بالأيقونة الخاصة بالحفل الذي يرغب المستخدم في حجزه.
- اضغط على «حجز تذكرة»، ثم يتم إدخال كافة البيانات المطلوبة لإتمام الحجز، وتتمثل في «الاسم بالكامل، البريد الإلكتروني، رقم المحمول».
برنامج حفلات بـ مهرجان الموسيقى العربية 2024الحفلة التاسعة من مهرجان الموسيقى العربية 2024
صوليست كمان الفنان محمود سرور، الفنان أحمد سعد بصحبة الأوركسترا تحت قيادة المايسترو سعيد كمال، وذلك يوم السبت 19 أكتوبر
الحفلة العاشرة من مهرجان الموسيقى العربية 2024الموسيقار الكبير عمر خيرت، بصحبه أوركسترا أوبرا القاهرة تحت قيادة المايسترو ناير ناجي، وذلك يوم الأحد 20 أكتوبر
الحفلة الحادية عشر من مهرجان الموسيقى العربية 2024ليلة عمانية (على المسرح الكبير) مؤلفات الفنان السيد خالد البورسعيدي تحت قيادة المايسترو أمير عبد المجيد يوم الإثنين 21 أكتوبر
الحفلة الثانية عشر من مهرجان الموسيقى العربية 2024فاصل للفنانة حنين الشاطر، الفنانة إيمان عبد الغني، الفنان هاني شاكر تحت قيادة المايسترو مصطفى حلمي يوم الثلاثاء 22 أكتوبر
الحفلة الثالثة عشر من مهرجان الموسيقى العربية 2024الفنان على الحجار وفرقته، وصحبه أوركسترا هاثور السيمفوني تحت قيادة المايسترو أحمد فرج يوم الأربعاء 23 أكتوبر
الحفلة الرابعة عشر من مهرجان الموسيقى العربية 2024صوليست عود الفنان إسلام القصبجي الفنانة مي فاروق تحت قيادة المايسترو تامر فيظي، يوم الخميس 24 أكتوبر.
اقرأ أيضاًتفاصيل حفل عبير نعمة في مهرجان الموسيقي العربية الـ32
انطلاق حفل افتتاح مهرجان الموسيقي العربية الدورة 32 الليلة (صور)
مي فاروق تكشف تفاصيل حفلها بمهرجان الموسيقي العربية في دورته الـ 32 (صورة)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: موسيقى الاوبرا المصرية العربية مهرجان مهرجان الموسيقى العربية مهرجان الموسيقى الموسيقى العربية الموسيقى مهرجان القلعة الدولي للموسيقى والغناء حفلات مهرجان العلمين 2023 مهرجان القلعة للموسيقى جدول حفلات العلمين فعاليات مهرجان القلعة الدولي للموسيقى والغناء جدول حفلات مهرجان الموسيقى بدار الاوبرا مهرجان القلعة الدولي للموسيقي والغناء مهرجان الموسیقی العربیة برنامج حفلات یوم السبت
إقرأ أيضاً:
ماعت تطلق تقريرها السنوي عن أوضاع حقوق الإنسان بالمنطقة العربية خلال 2024
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدرت مؤسسة ماعت للسلام والتنمية وحقوق الإنسان تقريرها السنوي الثامن لعام 2024، بعنوان "حقوق الإنسان في الدول العربية 2024: تقييم المواقف والتحديات في ظل استمرار النزاعات"، والذي يكشف عن حالة حقوق الإنسان في 22 دولة عربية، مسلطًا الضوء على التقدم المحرز وأبرز التحديات التي تعيق تعزيز هذه الحقوق، حيث يعكس التقرير تحليلاً معمقًا لمدى التزام الدول العربية بالمعايير الدولية لحقوق الإنسان، ويركز على أربعة محاور رئيسية وهي: موقف الدول العربية من الآليات الدولية والإقليمية لحقوق الإنسان، تقييم جهود الدول العربية في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، مراجعة تفصيلية لأوضاع حقوق الإنسان في الدول العربية، وكذلك تداعيات النزاعات المسلحة على حقوق اللاجئين والنازحين.
التقرير يؤكد إحراز بعض الدول تقدمًا ملحوظًا في ملف التمييز ضد المرأة
وأشار التقرير إلى تفاوت التزام الدول العربية بالاتفاقيات الدولية مثل اتفاقية مناهضة التعذيب "CAT"، اتفاقية حقوق الطفل "CRC"، واتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة "CEDAW"، حيث أحرزت بعض الدول مثل المغرب وتونس والأردن تقدمًا ملحوظًا، بينما تستمر دول أخرى كسوريا واليمن والسعودية في مواجهة تحديات كبيرة على الصعيدين التشريعي والتطبيقي.
ماعت: السودان يعاني من تدهور حاد يهدد حياة الملايين
كما كشف التقرير عن العقبات الكبيرة التي تواجه تحقيق أهداف التنمية المستدامة، حيث أحرزت بعض الدول الخليجية تقدمًا في مجالات الصحة والتعليم، في حين تعاني دول النزاع مثل اليمن وسوريا والسودان تدهورا حادا يهدد حياة الملايين.
وفيما يخص اللاجئين والنازحين، يبرز التقرير الوضع الكارثي الذي يعيشه ملايين الأشخاص في مناطق النزاع، وسط انعدام شبه تام للخدمات الأساسية. وأوصى التقرير بضرورة تعزيز الاستجابة الإنسانية ودعم التعاون مع المنظمات الدولية لضمان توفير الحماية والمساعدات اللازمة لهذه الفئات.
أيمن عقيل: التقرير يوضح استمرار المنطقة في مواجهة تحديات كبيرة في مجال حقوق الإنسان
وفي هذا السياق، أكد أيمن عقيل، رئيس مؤسسة ماعت، أن هذا التقرير الصادر في وقت تشهد فيه المنطقة العربية تطورات متسارعة، يبرز بوضوح استمرار المنطقة في مواجهة تحديات كبيرة في مجال حقوق الإنسان.
وأشار عقيل إلى أن النزاعات المسلحة المستمرة والقيود التشريعية المفروضة تعرقل تقدم حقوق الإنسان في العديد من الدول العربية. وأضاف أن هناك حاجة ملحة لتعزيز التعاون الدولي والإقليمي لضمان حقوق الإنسان وتحقيق التنمية المستدامة.
كما شدد عقيل على أن التقدم في مجال حقوق الإنسان لا يمكن فصله عن الاستقرار السياسي والاقتصادي، وأن غياب الإرادة السياسية في بعض الدول يمثل عائقًا كبيرًا أمام تحقيق الإصلاحات اللازمة. ودعا عقيل الحكومات إلى اتخاذ خطوات ملموسة تشمل مراجعة القوانين المقيدة للحريات، وتعزيز استقلال القضاء، وضمان مشاركة المجتمع المدني في صنع القرار، لضمان احترام حقوق الإنسان وفقًا للمعايير الدولية. وأشار إلى أن هذه الخطوات ضرورية لضمان بيئة حقوقية صحية ومستدامة في المنطقة العربية.
من جانبه شدد شريف عبد الحميد، نائب رئيس مؤسسة ماعت للأبحاث والدراسات، على أهمية التقرير بقوله: لا يمكن تحقيق الاستقرار والتنمية دون احترام حقوق الإنسان. فهذا التقرير يسلط الضوء على الأوضاع المأساوية التي يعيشها اللاجئون والنازحون، الذين يتعرضون يوميًا لانتهاكات جسيمة، بما في ذلك نقص الغذاء والماء والرعاية الصحية، إلى جانب التهجير القسري وتدمير البنية التحتية لمجتمعاتهم.
وأضاف عبد الحميد إن استمرار هذه الأوضاع دون تدخل فعال يفاقم الأزمة الإنسانية ويفرض تحديات جسيمة على الأمن الإقليمي والدولي. وطالب الحكومات العربية والمنظمات الدولية بتحمل مسؤولياتها، من خلال توفير ممرات إنسانية آمنة، وضمان تقديم المساعدات اللازمة للنازحين، والعمل على إيجاد حلول دائمة تكفل حقهم في الحياة الكريمة. مؤكدا على إن صمت المجتمع الدولي لم يعد مقبولًا في مواجهة هذه الأزمات، حيث إن عدم التحرك سيؤدي إلى مزيد من الانتهاكات التي تهدد السلم والاستقرار في المنطقة بأكملها.
الجدير بالذكر أن هذا التقرير يعد وثيقة مرجعية تشخص حالة حقوق الإنسان في المنطقة العربية وفق منهج رصدي قانوني موضوعي تحليلي مرتكز على أسس ومعايير تتواءم مع أحكام الدساتير الوطنية والمعايير الدولية التي التزمت بها هذه الدول. ليكون هذا التقرير على غرار التقارير السابقة أحد أدوات التقويم الحقوقي، التي تساهم في تعزيز الوعي والتعاون بين الدول العربية والمجتمع الدولي في مجال حقوق الإنسان. حيث قدم التقرير مجموعة من التوصيات دعا من خلالها الحكومات العربية والمجتمع الدولي إلى تعزيز التعاون الإقليمي والدولي لحماية حقوق الإنسان، والعمل على مواءمة التشريعات الوطنية مع المعايير الدولية، إضافةً إلى تبني سياسات مستدامة لضمان حقوق الفئات الأكثر تأثرًا بالنزاعات.