اليوم.. القوافل العلاجية لمبادرة حياة كريمة تصل إلى الشلاتين
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
تصل اليوم السبت القوافل العلاجية التابعة لمبادرة "حياة كريمة" إلى قرى مدينة الشلاتين بمحافظة البحر الأحمر، وتحديدًا إلى قرية الخير ومرسى حميرة. وستقوم هذه القوافل بتقديم خدمات طبية شاملة تشمل الكشف الطبي وصرف الأدوية المجانية بالإضافة إلى التحاليل والأشعة للمواطنين.
وكانت القوافل قد بدأت نشاطها يوم الجمعة قبل الماضية من قرية أم الحويطات بمدينة سفاجا واستمرت لمدة يومين، ثم انتقلت إلى قرية الحمروين شمال القصير، ومن بعدها إلى وحدة الأمل بمدينة القصير، قبل أن تحط الرحال في وحدة طب الأسرة بمدينة مرسى علم يوم الخميس الماضي، حيث استمرت لمدة يومين.
واليوم، تصل القوافل إلى قرى الشلاتين، حيث ستقضي يومي السبت والأحد هناك، قبل أن تتوجه إلى مدينة حلايب لتقديم خدماتها لمدة يومين آخرين. وستختتم القوافل جولتها في قرية أبو رماد التابعة لمدينة حلايب يومي الأربعاء والخميس الموافقين 23 و24 أكتوبر الجاري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مبادرة حياة كريمة القوافل الطبية الشلاتين البحر الأحمر الخدمات الصحية قرية الخير
إقرأ أيضاً:
5 سنوات حياة كريمة.. حققت مستوى معيشة أفضل للمواطن (ملف خاص)
حققت مؤسسة «حياة كريمة» طفرة غير مسبوقة، ونقلة فارقة على مدار 5 سنوات فى كافة نواحى الحياة، منذ يومها الأول لتدعيم العمل التشاركي على مستوى الجمهورية، وتحقيق مستوى معيشة أفضل للمواطن، من خلال قاعدة بيانات ضمت الأكثر احتياجاً فى ربوع مصر كافة.
وأصبحت «حياة كريمة» ضلعاً أساسياً فى الجمهورية الجديدة المبنية على احترام حقوق الإنسان، وتعمل على الأهداف التنموية لرؤية مصر2030، محدثة نقلة فارقة فى التنمية الشاملة، رغم خروجها إلى النور منذ فترة قصيرة، وهى تستكمل هذه الجهود نحو الحلم الكبير لكل المصريين، وهو حلم التنمية الشاملة فى جميع المجالات.
بداية مشوار الألف ميل بدأت بتوجيه رئاسى فى الثانى من يناير 2019، بتبنى الرئيس عبد الفتاح السيسي فكرة طرحها الشباب في صورة مشروع قومي، تحت عنوان «حياة كريمة»، ووراء الكلمتين ملحمة غير مسبوقة من التنمية والبناء على مستوى جميع القطاعات، ثم تأسست مؤسسة «حياة كريمة» فى 22 أكتوبر 2019.
«الوطن» تحتفى بـ«حياة كريمة»، التي وضعت بصمتها فى كل حياة، بملحمة من العطاء، بطلها الحقيقى المواطن، الذى خاض معركتى البقاء والبناء، من أجل مستقبل أفضل للأجيال القادمة، وعلى مدار السنوات الماضية، جاب قطارها كل شبر فى مصر، من خلال كتيبة المتطوعين الذين رأوا طريق التغيير الحقيقي والإيجابى فقرروا السير عليه، لرصد الأوضاع، وتلقى الطلبات، ومتابعة التنفيذ مع الوزارات والجهات المعنية المشاركة.
السوداني يعلن إنتاج 25% من حاجة العراق للمضادات الحيوية