الخارجية التركية: سلوك إسرائيل يرغم إيران على اتخاذ خطوات مشروعة
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
اعتبر وزير الخارجية التركية أن سلوك إسرائيل يرغم إيران على اتخاذ "خطوات مشروعة ضدها في إشارة إلى تأييد تركي إلى تحركات إيران ردًا على الاحتلال، وفق ما ذكرت وسائل إعلام متفرقة.
قال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، اليوم السبت، إن «السلوك العدواني الإسرائيلي» يرغم إيران على «اتخاذ خطوات مشروعة» للرد.
وأضاف فيدان، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الإيراني عباس عراقجي في إسطنبول، أن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين «نتنياهو يفتح باستمرار جبهات جديدة في المنطقة».
اعتبر أنه «لا يجب الاستهانة بخطر رؤية الحرب تمتد إلى المنطقة برمتها».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزير الخارجية التركية السلوك العدواني الإسرائيلي إسرائيل العدواني الإسرائيلي عباس عراقجي الحرب
إقرأ أيضاً:
باسم ياخور .. “لن أعود لسوريا وما يحصل شوربة”
“كتير قصص عم تصير بسوريا حاليا بشعة جدا”.. بتلك العبارات أشعل الممثل السوري الشهير باسم ياخور موجة جدل وبحرا من الانتقادات ضده.
فما إن أطل بطل “ضيعة ضايعة” في مقابلة عبر “بودكاست” لصحيفة “النهار” اللبنانية، أمس الأربعاء، من أجل الحديث عن احتمال عودته إلى سوريا بعد سقوط نظام الرئيس السابق بشار الأسد، حتى انطلقت موجة انتقادات ضده.
لا سيما أن ياخور اعتبر أن عودته إلى سوريا مشروطة بوضع آمن غير متوفر حالياً، برأيه.
إطلاق المساجين
كما أضاف أن “العديد من الأمور غير السوية والبشعة تحصل حالياً في الداخل السوري”، وفق زعمه.
إلى ذلك، انتقد إطلاق سراح جميع المساجين، بمن فيهم السارقون والمغتصبون والقتلة، واصفا المشهد بأنه أصبح أشبه بـ”الشوربة”، حسب قوله.
رغم أنه أبدى فرحه لإطلاق سراح معتقلي الرأي الذيين زجوا ظلماً في السجون خلال عهد النظام السابق.
هذا ووجه الممثل المعروف انتقادات مبطنة للإدارة السورية الجديدة، متسائلا: ماذا حل بآلاف المعتقلين الذين أوقفوا خلال الفترة القصيرة الماضية، من جنود وعناصر وضباط في الجيش السوري؟
كذلك اعتبر أن الكثير من الأمور لم تتغير فعلياً في البلاد، لافتاً إلى أن “الكثيرين نصبوا أنفسهم قضاة وجلادين”.
أما عن حالة “التكويع” التي اتهم بها عدد من الممثلين السوريين بعد سقوط الأسد، فأشار ياخور إلى أنه “لا يرى نفسه مشمولا بهذه الحالة، لأنه لم يكن مستفيدا من النظام السابق، رغم كل الكلام الذي قيل عنه”. وقال “أنا كنت أعبر عن وجهة نظري التي كانت في حينها تصب في صالح النظام، إنما كانت تسبب لي التنمر والتهديد بالقتل في بعض الأحيان”.
كما اعتبر أن تأييده للنظام السابق أضر انتشاره المهني، وأثر على تلقيه العروض.
يذكر أن ياخور من خريجي المعهد العالي للفنون المسرحية في سوريا عام 1993، وكان في نفس دفعة الفنانين شكران مرتجى، مهند قطيش، وفرح بسيسو.
بدأ مسيرته الفنية في مسلسل الثريا عام 1994، ثم توالت أدواره في عدد كبير من الأعمال التلفزيونية، حيث قدم ما يزيد عن 130 مسلسلا تنوعت بين الأعمال الدرامية والتاريخية والكوميدية.
كما شارك في بطولة عدة مسلسلات مصرية، منها زهرة وأزواجها الخمسة والمرافعة. كذلك قدم عددا من البرامج التلفزيونية.
العربية نت
إنضم لقناة النيلين على واتساب