سعر برميل النفط الكويتي يرتفع ليبلغ 74.30 دولار
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
ارتفع سعر برميل النفط الكويتي 8 سنتات ليبلغ 30ر74 دولار للبرميل في تداولات أمس الجمعة مقابل 22ر74 دولار في تداولات يوم الأول من أمس الخميس وفقا للسعر المعلن من مؤسسة البترول الكويتية.
وفي الأسواق العالمية تراجعت العقود الآجلة لخام برنت 39ر1 دولار لتبلغ 06ر73 دولار للبرميل في حين تحدد سعر التسوية لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي عند 22ر69 دولار للبرميل بانخفاض قدره 45ر1 دولار.
وفي الولايات المتحدة حقق إنتاج النفط الخام هناك مستويا قياسيا آخر الأسبوع الماضي وفقا لإدارة معلومات الطاقة حيث ارتفع الإنتاج بمقدار 100 ألف برميل يوميا بالأسبوع المنتهي في 11 أكتوبر الجاري ليصل إلى 5ر13 مليون برميل يوميا.
وفي الصين نما الاقتصاد بأبطأ وتيرة منذ نحو عامين في الربع الثالث من العام الحالي على الرغم من أن الاستهلاك والإنتاج الصناعي في سبتمبر الماضي تجاوزا التوقعات فيما انخفض إنتاج مصافي التكرير هناك للشهر السادس على التوالي.
المصدر كونا الوسومالنفط الكويتي خام برنتالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: النفط الكويتي خام برنت
إقرأ أيضاً:
حكومة السوداني تعيد النظر بسعر برميل النفط في موازنة 2025
آخر تحديث: 16 أبريل 2025 - 2:39 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشفت شبكة بلومبيرغ الاقتصادية الدولية، الأربعاء، عن وجود ما وصفتها بـ”مساعي حكومية عراقية” لإعادة تعيين سعر برميل النفط في موازنة عام 2025 بعد فقدانه نحو 13% من قيمته الكلية خلال الشهر الحالي نتيجة للمخاوف من الركود الاقتصادي عقب الحرب التجارية التي اعلنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.وقالت الشبكة ، ان مسؤولين عراقيين اكدوا لها، ان الحكومة تبحث الان “إعادة تعيين سعر برميل النفط” في الموازنة المتبقية لعام 2025 بهدف التوصل الى معرفة حقيقية لقدرة الحكومة على دفع التكاليف التشغيلية واهمها الرواتب بناء على أسعار النفط الجديدة.وتابعت “انخفاض أسعار النفط يضع ضغطا إضافيا على الدول التي تعتمد على النفط في إيراداتها وخصوصا العراق الذي يعتمد بشكل شبه كلي على واردات النفط لدفع تكاليف ميزانيته التشغيلية بالإضافة الى تمويل إعادة اعمار بناه التحتية المدمرة نتيجة لسنوات طويلة من الحرب”، بحسب وصفها.وأشارت الشبكة أيضا الى ان تعديل سعر برميل النفط في الموازنة سيساهم في وضع تصور حقيقي لدى الحكومة العراقية حول قدراتها على دفع تكاليف التشغيل بالإضافة للبحث في السبل التي يمكن من خلالها تقليل الانفاق مع استمرار تراجع الأسعار عالميا.