الوطن| متابعات استقبل وزير العمل والتأهيل بالحكومة الليبية عبدالله أرحومة، أعضاء المباحث الجنائية فرع المنطقة الجنوبية ومدير منفذ مطار سبها الدولي. وتناول اللقاء احتياجات فرع الجهاز بالمنطقة الجنوبية ومنفذ مطار سبها الدولي المقدمة إلى لجنة الطوارئ والاستجابة السريعة. كما أشاد الحضور بجهود الوزير ومتابعته الشخصية بتفقد أوضاع المواطنين الذين تضررت منازلهم وحصر اللجنة لكافة أضرار المؤسسات العامة وتوفيرها بشكل عاجل لكافة الإمكانيات والاحتياجات التي ساهمت في حل جميع المختنقات بالجنوب الغربي.

الوسومعبدالله أرحومة ليبيا وزير العمل والتأهيل بالحكومة الليبية

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: عبدالله أرحومة ليبيا وزير العمل والتأهيل بالحكومة الليبية

إقرأ أيضاً:

ناشطون يشنون حملة ضد الانتقالي بتهمة “بيع جزيرة عبد الكوري للإمارات”

الجديد برس|

شن ناشطون إعلاميون واقتصاديون حملة واسعة على منصات التواصل الاجتماعي ضد المجلس الانتقالي الجنوبي، المدعوم إماراتياً، تحت هاشتاق #الانتقالي_يبيع_عبدالكوري_للإماراتي ، وذلك في أعقاب افتتاح مطار جزيرة عبد الكوري غير المأهولة بالسكان، والذي يُشتبه في تحويله إلى قاعدة عسكرية إماراتية.

واتهم الناشطون المجلس الانتقالي بتسهيل عملية استحواذ الإمارات على الجزيرة، مؤكدين أن إنشاء مطار في جزيرة غير مأهولة لا يخدم سوى الأهداف العسكرية الإماراتية. وأكدوا أن المطار، الذي افتتح الأربعاء، ليس سوى جزء من قاعدة عسكرية كبيرة يتم بناؤها في الجزيرة، مشيرين إلى أن الإمارات تسعى لتعزيز نفوذها العسكري في أرخبيل سقطرى، الذي يُعتبر موقعاً استراتيجياً مهماً.

وقال الناشطون في تدوينة نشرت على حساب مجموعة محبي رئيس منتدى السلام عادل الحسني على منصة “إكس”: “إن الجزيرة غير مأهولة بالسكان ولا توجد فيها مشاريع تنموية مدنية، فكيف يُنشأ فيها مطار مدني؟”. وأضافوا: “هذا المطار هو مطار عسكري، وجزء من القاعدة العسكرية الإماراتية التي يتم بناؤها على أرض يمنية”.

من جهته، وصف علي مبارك محامد، الناطق الرسمي باسم لجنة الاعتصام السلمي لأبناء المهرة، ما يحدث في جزيرة عبد الكوري بأنه “كارثة وطنية وجريمة بحق الأرض اليمنية”، مؤكداً أن الإمارات تعمل عبر المجلس الانتقالي على تفكيك اليمن واحتلال أراضيه. وتساءل: “كيف يُنشأ مطار في جزيرة غير مأهولة؟ الحقيقة واضحة: إنه مطار عسكري إماراتي ضمن مخطط السيطرة الكاملة على أرخبيل سقطرى”.

كما أشار الناشط علي النسي إلى أن حكومة عدن، المعترف بها دولياً فقدت السيطرة على جزر أرخبيل سقطرى منذ أكثر من 7 سنوات، وأن الإمارات بدأت ببناء منشآت عسكرية فيها منذ ذلك الحين. وتساءل: “لماذا كل هذه الضجة الآن حول افتتاح مطار عسكري في جزيرة عبد الكوري بحضور قيادات الانتقالي واستقدام مقاتلين أفارقة؟”.

من جانبه، قال الناشط محمد بلحاف: “عندما نتحدث عن جزيرة سقطرى وعبد الكوري وميون، نشعر بغصة وقهر مما يحدث من انتهاك سافر لسيادة الأرض اليمنية”. وأضاف الناشط أحمد توفيق أن الإمارات حولت سقطرى إلى ساحة مستباحة للإسرائيليين والأمريكيين، مشيراً إلى أن القواعد العسكرية في الجزيرة تُبنى بوتيرة سريعة لخدمة مصالح هذه القوى.

يذكر أن افتتاح المطار جاء بحضور وزير النقل ورئيس هيئة الأرصاد المدني ومحافظ سقطرى في حكومة عدن، الذين أكدوا أن المطار سيكون له “كود مستقل” عن المطارات اليمنية، مما يعزز الشكوك حول نية الإمارات في استخدامه كقاعدة عسكرية. وتزامن ذلك مع تقارير دولية أفادت بأن الإمارات تسعى لتحويل المطار إلى منشأة عسكرية تخدم تحالفاتها مع “إسرائيل” والولايات المتحدة.

مقالات مشابهة

  • سلمان بن سلطان يُدشن صالة “التنفيذي” الجديدة في مطار المدينة
  • وزير الصحة بالحكومة الليبية يصدر قرارًا بتعيين 3095 عنصرًا طبيبًا لسد العجز
  • “وزير الموارد البشرية” يعلن إطلاق النسخة السابعة من المؤتمر الدولي للسلامة والصحة المهنية
  • شعار “تويتر” الشهير في مزاد علني
  • وزير الصناعة بالحكومة الليبية يؤكد ضرورة إنشاء فرع للشركة الوطنية للمقطورات بالمنطقة الجنوبية
  • رئيس مجلس النواب يلتقي مدير صندوق التنمية ورئيس الحكومة الليبية
  • “أنصار الله” تشن هجوما صاروخيا جديدا على مطار “بن غوريون” في إسرائيل
  • جهاز دعم المديريات يكشف “تفاصيل صادمة” في جريمة احتجاز الطفلين
  • “البحث الجنائي”: فتح حوافظ مالية لأعضاء الجهاز الذين لم يتقاضو رواتبهم الشهرية
  • ناشطون يشنون حملة ضد الانتقالي بتهمة “بيع جزيرة عبد الكوري للإمارات”