تساقط النخل متواصل بالدارالبيضاء مهدداً حياة المواطنين…من يوقف هذه الجريمة في حق المدن المغربية ؟
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
زنقة 20. الدارالبيضاء
يتواصل سقوط أشبال النخيل بمدينة الدارالبيضاء بعدما تحولت ألاف الأشجار التي كلفت مليارات السنتيمات، الى شبه عمود دون روح يهدد حياة المواطنين و المارة في كل وقت.
مارينا الدارالبيضاء خير مثال على الجريمة التي تستوجب محاسبة المسؤولين عليها، بعدما تم غرس الألاف من الأشجار دون العناية بها، لتحول المارينا وممشى مسجد الحسن الثاني الى شبه صحراء قاحل.
و تعالت المطالب الشعبية بمختلف مدن المملكة للتوقف عن غرس النخيل، بشكل عشوائي و تعويضه بالأشجار التي تزين المدن ويستفيد من ظلها البشر والحيوانات أينما وجدت.
وتداول المغاربة صوراً للشوارع التي تنتشر بها الأشجار التي توفر الظل خلال النهار، مع المستويات القياسية لدرجات الحرارة.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
مصر.. "مجاملة عريس" تنتهي بقتيل ومصاب
تحوّل حفل زفاف في محافظة سوهاج بصعيد مصر إلى ساحة دموية، بعدما أودت أعيرة نارية طائشة بحياة شاب في مقتبل العمر، وأصابت آخر بجروح، خلال إطلاق نار تم بدافع "مجاملة العريس" والتعبير عن الفرحة على الطريقة التقليدية.
وبدأت القصة عندما تلقت مديرية أمن سوهاج بلاغاً من غرفة عمليات النجدة يُفيد بسقوط قتيل ومصاب أثناء احتفال زفاف في قرية الحريزات الغربية، التابعة لدائرة مركز شرطة المنشاة.
وعلى الفور، انتقلت الأجهزة الأمنية إلى موقع الحادث، وتم نقل القتيل والمصاب إلى المستشفى، بينما بدأت الشرطة إجراءاتها بتحرير محضر بالواقعة، وإخطار النيابة العامة التي باشرت التحقيق، حيث تبيّن من التحريات الأوّلية أن الحادث نجم عن إطلاق نار عشوائي من أحد معازيم الحفل.
العراق: حفل زفاف يتحول إلى عزاء بسبب طلق ناري طائش - موقع 24تحوّل حفل زفاف في محافظة بابل العراقية إلى فاجعة مأساوية، بعدما تسبب إطلاق نار عشوائي في مقتل شخص وإصابة طفل بجروح خطيرة، في حادثة أعادت الجدل حول مخاطر إطلاق الأعيرة النارية في المناسبات.
وكشفت التحقيقات أن الشاب القتيل، الذي كان في منتصف العقد الثالث من عمره، قد لفظ أنفاسه الأخيرة متأثراً بإصابته بطلق ناري في منطقة البطن، بينما أصيب شاب آخر كان يقف بالقرب منه، دون أن يكون لهما أي دور أو علاقة مباشرة بإطلاق النار.
وأكدت التحقيقات أيضاً أن من أطلق الرصاص كان يقوم بذلك تعبيراً عن فرحته بالعريس، وبهدف "مجاملته" بطريقتهم التقليدية، في عادة ما زالت تنتشر في بعض مناطق الصعيد رغم التحذيرات الأمنية والمجتمعية المتكررة.