إصابة إسرائيليين بجروح في قصف حيفا
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، السبت، أن أكثر من 55 صاروخاً أُطلقت من لبنان وعبرت الأجواء الإسرائيلية.
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية أنه تم رصد إطلاق أكثر من 20 صاروخا باتجاه منطقة الكريوت في خليج حيفا.
وأشار الإعلام العبري بإصابة مباشرة لمبنى في كريات آتا بخليج حيفا في الرشقة الصاروخية الأخيرة من لبنان، مشيرة إلى إصابة شخصين بجروح إثر سقوط صاروخ في كريات آتا بخليج حيفا.
وسقوط صاروخ أطلق من لبنان وأصاب مبنى في بلدة شلومي شمال إسرائيل أدى إلى إصابة إسرائيلي.
وأضاف الاعلام العبري أنه يتم تمشيط مواقع سقوط صواريخ وشظايا تسببت في أضرار بالممتلكات بمناطق الساحل.
462541455_2284039858647243_5963285087158434549_n 462560864_559553613197262_6637402579173005610_n 462570687_527222696851142_3575421686346769819_nالمصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيلي لبنان حيفا الكريوت كريات آتا شلومي
إقرأ أيضاً:
باكستان: 6 قتلى بهجوم استهدف قافلة إمدادات
بيشاور (أ ف ب)
أخبار ذات صلةهاجم أكثر من 20 مسلحاً قافلة تضم عشرات الشاحنات التي تحمل إمدادات غذائية إلى منطقة مضطربة في باكستان، ما أدى إلى مقتل ستة أشخاص ونهب المركبات، بحسب ما أفاد، أمس، مسؤولون محليون. وكانت القافلة متوجهة برفقة حراسة مسلحة إلى باراشينار، وهي بلدة في منطقة كرام المحاذية لأفغانستان، وقد شهدت أعمال عنف أهلية على مدى عقود. وقُتل نحو 250 شخصاً اثر تجدد القتال منذ يوليو الماضي، بحسب مسؤولين محليين. وفتح مسلحون النار على قوات الأمن التي كانت تحمي قافلة المساعدات، ما أسفر عن مقتل سائق شاحنة وإصابة سبعة بجروح. ونُصب كمين لوحدة تعزيزات من القوات شبه العسكرية حيث قتل خمسة جنود. وأفاد شرطي، طلب عدم الكشف عن هويته، وكالةَ فرانس برس بأن «المهاجمين أحرقوا أيضاً ثلاث مركبات» تابعة لقوة حرس الحدود. وأضاف أن «15 شخصاً في المجموع، بينهم امرأة كانت تقف في المكان، أصيبوا بجروح، بينما قتل ستة أشخاص بينهم خمسة من عناصر قوة حماية الحدود». وذكر أن مروحيات عسكرية استهدفت مخابئهم في الجبال بعد الهجوم. وأعلنت الحكومة المحلية لإقليم خبر بختونخوا (شمال غرب) وزعماء القبائل هدناً عدةً، لكنها لم تستمر طويلاً فيما أُغلقت طرق رئيسة من المنطقة وإليها في محاولة لوضع حد للعنف. وأُعلن آخر اتفاق للسلام يوم 1 يناير المنصرم، لكن قافلة مساعدات في طريقها إلى المنطقة تعرّضت لهجوم بعد أيام، ما أدى إلى إصابة عدد من المسؤولين المحليين وأعضاء ضمن مرافقيهم الأمنيين بجروح. وأمر اجتماع آخر «عالي المستوى» ترأسه كبير وزراء عاصمة الإقليم بإطلاق عملية أخرى في منطقة كرم السفلى حيث تقع مواجهات وكمائن بشكل متكرر.