الإعلامي الإماراتي أحمد عبيد المنصوري في ذمة الله
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
دبي: «الخليج»
انتقل إلى رحمة الله تعالى الإعلامي الإماراتي أحمد محمد بن عبيد المنصوري.
رافق المرحوم خلال مسيرته الإعلامية المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، خلال العديد من جولاته الداخلية والخارجية، وعايش عن قرب العديد من المحطات التاريخية التي مرت بها الدولة في مرحلة التأسيس، وانطلاق مسيرة التنمية والرخاء.
وبدأ مسيرته الإعلامية في عام 1967 من خلال موهبته «الصحافة المدرسية»، وعمل مذيعاً بإذاعة صوت الساحل بمعسكر المرقاب في الشارقة، واكتسب خبرة كبيرة وأتقن فنون العمل الاذاعي بتقديم العديد من البرامج والفقرات الإذاعية.
وفي عام 1969 قام بالتعليق على احتفال دبي بتصدير أول شحنة من حقل فتح بحضور المغفور له الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم طيب الله ثراه.
وعمل المرحوم في العديد من إذاعات الدولة ولديه تاريخ حافل بالإنجازات، حيث يعتبر أول مذيع عرفته الاذاعة الاماراتية في القرن الماضي، وحقق خلال مسيرته المهنية نجاحات غير مسبوقة على الصعيدين الإماراتي والخليجي معاً.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات العدید من
إقرأ أيضاً:
المنصوري: أجواء الانتخابات بدأت... وطموحنا قيادة الحكومة القادمة
جددت المنسقة الوطنية لحزب الأصالة والمعاصرة، فاطمة الزهراء المنصوري، التعبير عن طموحها في الفوز بالمرتبة الأولى في الانتخابات النيابية التي ستجرى العام المقبل.
المنصوري كانت تتحدث الجمعة، في لقاء بمراكش، مع برلمانيات وبرلمانيي الحزب بجهة مراكش-أسفي، ورؤساء مجالس العمالات والأقاليم ومجالس الجماعات الترابية ورؤساء الغرف المهنية المنتمين للحزب في هذه الجهة، وقد أشارت إلى أن « الأجواء الانتخابية بدأت »، مشددة على أن « ملامحها في مجالس الجماعات الترابية أكثر من الحكومة ».
وأعلنت المنصوري أن « طموح بنات وأبناء الحزب خلال الانتخابات التشريعية المقبلة هو المرتبة الأولى »، وعددت سببين لتبرير هذا الطموح: « الأول، لقيادة الحكومة، والثاني، لتنزيل المشروع الهائل للأصالة والمعاصرة »، معتبرة أن « أي شيء يخص التدبير ويمكن أن يسهم في تحقيق الهدف، فإن القيادة الجماعية ترحب به، وكلها اَذان صاغية للاستماع للانتقادات البناءة لإصلاح كل الأخطاء وتنزيل تعاقد الثقة ».
والخميس الفائت، عبرت المنصوري بكلمات أقل، عن هذه المطامح، في لقاء تواصلي مع 50 سفيرا أجنبيا معتمدا في المغرب.
وفي جهة مراكش-أسفي، التي تعد مركز ثقل للحزب، سيشكل الحزب، كما توضح المنسقة الوطنية، لجنة سيشرف عليها سمير كودار رئيس قطب التنظيم ورئيس مجلس جهة مراكش- أسفي، بهدف تلقي ملفات تتضمن مشاكل ومطالب كل إقليم على حدة، لدراستها والنظر فيها في أقرب وقت ممكن »، مشددة على ضرورة التركيز على التنظيم الحزبي لمواجهة إكراه العزوف السياسي، وتعزيز سياسة القرب من المواطنات والمواطنين ».
وخلصت المنصوري إلى أن « الهدف هو إنجاح الديمقراطية في بلادنا »، مؤكدة أن « حزب الأصالة والمعاصرة يتمتع بمصداقيته وقدراته، ولديه وزيرات ووزراء أبانوا عن حنكتهم في تدبير مشاريع كبرى »، داعية أعضاء حزبها إلى الافتخار به ».
تعد المنصوري أول مسؤول حزبي كبير في التحالف الحكومي يعبر علانية قبل حوالي سنتين عن الانتخابات، عن مطامحه في قيادة الحكومة المقبلة. وفي الغالب، لا تستقبل هذه التصريحات بشكل جيد لدى حليفها، التجمع الوطني للأحرار، الساعي لتجديد ولايته الحكومية.
كلمات دلالية أحزاب البام المصنوري المغرب المنصوري حكومة سياسية