بعد استهداف منزل نتنياهو.. أستاذ علوم سياسية: حزب الله يبدأ مرحلة جديدة في المواجهة مع إسرائيل
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور سهيل دياب، أستاذ العلوم السياسية، إن استهداف مُسيرة أطلقت من جنوب لبنان منزل رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، في قيسارية، «حدث كبير»، ويظهر أن حزب الله كما وعد بدأ مرحلة جديدة سيتم إيلام إسرائيل فيها عبر استهداف أهداف استراتيجية متقدمة، كما تحدث حسن نصر الله أمين عام حزب الله قبل اغتياله، وكما توعد نائبه نعيم قاسم قبل أسبوعين.
وأضاف «دياب» خلال مداخلة بقناة «القاهرة الإخبارية» أن المرحلة القادمة في المواجهة بين حزب الله وإسرائيل، ستكون مرحلة الإيلام لإسرائيل، التي لا تتراجع عن مواقفها سوى بإرغامها بالقوة.
وأوضح أستاذ العلوم السياسية، أن ما حدث في قيسارية، ليس فريد من نوعه، إذ أن تلك هي المرة الرابعة على الأقل خلال الفترة الأخيرة، التي تخترق فيها مسيرات حزب الله الدفاعات الجوية الإسرائيلية التي لا زالت عاجزة عن التعامل مع ذلك التهديد.
وأشار إلى أن قبل استهداف قيسارية، كان هناك استهداف قاعدة لواء جولاني ببنيامينا، وأن المسيرات باتت معضلة كبيرة أمام الدفاعات الجوية الإٍسرائيلية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المواجهة بين حزب الله وإسرائيل استهداف منزل نتنياهو حزب الله
إقرأ أيضاً:
خلال مظاهرة أمام منزل نتنياهو .. الشرطة تعتدي على زعيم في المعارضة الإسرائيلية
سرايا - أفادت وسائل إعلام إسرائيلية الخميس، بأن الشرطة الإسرائيلية اعتدت على يائير غولان زعيم حزب الديمقراطيين المعارض خلال مظاهرة أمام مقر إقامة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في القدس.
وقال موقع "واينت" إن المتظاهرين حاولوا اختراق الحواجز خلال مسيرتهم بالقدس، فيما حاولت الشرطة تفريقهم باستخدام رذاذ الفلفل والهراوات.
وظهر رئيس الحزب الديمقراطي، يائير غولان، في مقطع مصور وهو يلقى أرضا. وقال المتحدث باسم غولان إن شرطيا رماه أرضا بينما كان يحاول حماية أحد المتظاهرين.
وتعليقا على الحادث قال رئيس المعارضة، عضو الكنيست يائير لابيد: "أدين بشدة سلوك الشرطة والأذى الذي لحق بيائير جولان. لا يجوز المساس بنائب رئيس الأركان ورئيس حزب معارض أثناء تظاهره من أجل الديمقراطية الإسرائيلية. يجب على المفوض العام أن يأمر بإجراء تحقيق فوري في الحادث".
بدوره، قال عضو الكنيست جلعاد كاريف من حزب جولان: "يجب على زعماء المعارضة أن يفهموا أنهم سيكونون التاليين في الصف إذا لم يقفوا إلى جانب المحتجين".
وأضاف: "في الأيام الأخيرة، تجاوزت شرطة وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير خطا أحمر آخر، حيث استهدفت عمدا أعضاء الكنيست والزعماء السياسيين، من أجل منعهم من ممارسة حقوقهم كمسؤولين منتخبين والوقوف مع المحتجين.. أدعم شريكي، رئيس الحزب الديمقراطي يائير غولان، الذي شهد بنفسه عنف الشرطة الجنوني في القدس".
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 1943
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 20-03-2025 04:53 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...