"S&P" تؤكد تصنيف مصر عند "B-/B" مع نظرة مستقبلية إيجابية
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
أعلنت وكالة التصنيف الائتماني ستاندرد آند بورز (S&P)، الجمعة، تثبيت تصنيف مصر عند "B-/B" كما أبقت نظرتها المستقبلية للاقتصاد المصري "إيجابية".
وكانت الوكالة عدلت في مارس الماضي نظرتها للاقتصاد المصري إلى "إيجابية"، بعد أن كانت "مستقرة"، وذلك عقب قرارات الحكومة المصرية بتحرير سعر الصرف ورفع أسعار الفائدة وإبرام اتفاق مع صندوق النقد الدولي.
وساهمت هذه الإجراءات الحكومية في بداية عام 2024، في حصول مصر على خطة إنقاذ بأكثر من 50 مليار دولار على شكل قروض واستثمارات، لا سيما من صندوق النقد الدولي والبنك الدولي ودولة الإمارات العربية المتحدة.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات صندوق النقد الدولي مصر اقتصاد عربي صندوق النقد الدولي اقتصاد
إقرأ أيضاً:
مؤشرات إيجابية ترصد طريقة تعامل المجتمع الدولي مع الحكومة السورية الجديدة
مؤشرات عدة على أن ثمة رغبة حقيقية من المجتمع الدولي في التعامل بإيجابية مع الأوضاع الجديدة والحكومة الانتقالية في سوريا، التحركات الجديدة جاءت من اتجاهات عدة، وعلى أكثر من صعيد، وعلى رأسها زيارة المبعوث الأممي جير بيدرسن إلى سوريا، ولقائه قائد العمليات العسكرية أحمد الشرع ورئيس الحكومة الانتقالية.
تحدث للمرة الأولى.. الرئاسة السورية تكشف كواليس خروج الأسد من سورياالرئيس السيسي والملك عبد الله يدعوان لدعم سوريا ووحدة أراضيها وبدء عملية سياسية شاملةعرضت قناة «القاهرة الإخبارية» تقريرًا بعنوان «المجتمع الدولي يظهر رغبة حقيقية في التعاون الإيجابي مع الحكومة السورية الجديدة»، يوضح أن المجتمع الدولي يعمل في عدة اتجاهات إيجابية للتعامل مع الوضع في سوريا، وزيارة المبعوث الأممي لسوريا يدل على رغبة حقيقية في التعاون الإيجابي مع الحكومة السورية الجديدة.
وقال التقرير، إن بيدرسن أعلن استعداد الأمم المتحدة لتقديم كل أنواع المساعدة والدعم للشعب السوري، والمناقشات التي أجراها المبعوث الأممي في دمشق تضمنت مستقبل الأوضاع في البلاد وبحث الحلول المطروحة لمعالجة تداعيات الأزمة التي استمرت نحو 14 عاما في إطار قرار مجلس الأمن رقم 2254. ٍ
ولفت التقرير، إلى أن ممثل الاتحاد الأوروبي يجري زيارة إلى سوريا، في إشارة واضحة على رغبة الاتحاد الأوروبي في التواصل مع الإدارة الجديدة للبلاد، وإن كانت انتقالية.
وأوضح التقرير، أن ما يحدث ربما يكون لاستكشاف نوايا البلاد، وخططها المستقبلية بحسب ما أعلنته مفوضة السياسة الخارجية للتكتل الأوروبي، ولتحديد الخطوات التي ستتبعها دول القارة العجوز خلال الأسابيع المقبلة، وفق أعمال الحكومة الانتقالية.