حزب بارزاني الأول في الاقتراع الخاص
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
آخر تحديث: 19 أكتوبر 2024 - 11:12 صأربيل/ شبكة أخبار العراق- أظهرت نتائج التصويت الخاص الأولية لانتخابات برلمان كردستان، اليوم السبت (19 تشرين الأول 2024)، تقدما في أصوات الأحزاب الحاكمة، الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني، فيما غابت حركة التغيير عن المشهد الانتخابي خلال التصويت الخاص بعد فشلها في الحصول على 500 صوتا.
وقال مراسلنا، إنه بحسب النتائج الأولية فإن، الحزب الديمقراطي حل أولاً في محافظتين هما أربيل ودهوك، فيما حل الاتحاد الوطني أولاً في محافظات السليمانية وحلبجة.وحصل الحزب الديمقراطي الكردستاني على المرتبة الأولى في أربيل بحصوله على 54 ألف صوت حتى الآن، وبفارق كبير عن أبرز منافسيه الاتحاد الوطني والجيل الجديد، ومن ثم حركة الموقف، والاتحاد الإسلامي.وفي دهوك، حصل الحزب الديمقراطي الكردستاني على المرتبة الأولى بـ 23 ألف صوت، وجاء الاتحاد الوطني ثانيا، بواقع 1500 صوت، والاتحاد الإسلامي ثالثا، بحوالي ألف صوت.وفي السليمانية تصدر الاتحاد الوطني الكردستاني النتائج بحصوله على 33 ألف صوتا، وجاء الجيل الحديد ثانيا بحصوله على 4800 صوت، ومن ثم الديمقراطي الكردستاني ثالثا، وحركة الموقف رابعا، وجبهة الشعب خامسا.وفي حلبجة حل الاتحاد الوطني الكردستاني أولا، والاتحاد الإسلامي، ثانيا، والحزب الديمقراطي ثالثا.ومن أبرز المفاجئات في هذه الانتخابات، هو غياب حركة التغيير وعدم تمكنها من الحصول على 500 صوت في جميع المحافظات، وهي الحركة المعارضة الأكبر داخل الإقليم، التي كانت تحصل على مقاعد وأعداد كبيرة في الانتخابات السابقة، كما شهدت الانتخابات تراجعا في أصوات الأحزاب الإسلامية.
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: الدیمقراطی الکردستانی الاتحاد الوطنی ألف صوت
إقرأ أيضاً:
رئيس المجلس الرئاسي: نجاح الانتخابات البلدية خطوة مهمة في المسار الديمقراطي وتعزيز الاستقرار
أكد رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي، “أن نجاح الانتخابات البلدية تعتبر خطوة مهمة في المسار الديمقراطي وتعزيز الاستقرار وإعادة الشرعية لكل المؤسسات الوطنية وتعكس رغبة أبناء الشعب الليبي في التعبير المباشر عن رأيه لمستقبل أفضل، وبناء مؤسسات قادرة على تلبية تطلعات الشعب في كل أنحاء البلاد”.
وأضاف المنفي في بيان له: “إن نجاح عشرات المجالس البلدية في أول اقتراع محلي يتم إجراؤه في عموم البلاد للمرة الأولى منذ 10 سنوات يُعد مؤشراً بأن الشعب الليبي قادر على المشاركة والمساهمة في الوصول لدولة مستقرة عبر الاستفتاءات والانتخابات العامة”.
إن نجاح الانتخابات البلدية تعتبر خطوة مهمة في المسار الديمقراطي وتعزيز الاستقرار وإعادة الشرعية لكل المؤسسات الوطنية…
تم النشر بواسطة منصة الرئيس في الاثنين، ١٨ نوفمبر ٢٠٢٤