إطلاق عشرات الصواريخ من جنوب لبنان باتجاه الجليل الغربي / شاهد
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
#سواليف
أفاد مراسل الجزيرة بإطلاق عشرات #الصواريخ من #جنوب_لبنان باتجاه #الجليل_الغربي.
والجليل منطقة جغرافية تقع في أقصى شمال فلسطين المحتلة، وتتمتع بأهمية جيوسياسية وأمنية، باعتبارها منطقة حدودية واقعة على خط اشتباك دائم لقوات الاحتلال مع حركات المقاومة الفلسطينية وحزب الله اللبناني. ولها أهمية تاريخية ودينية، إذ تضم مدينة الناصرة، التي تقول بعض الروايات إنها مسقط رأس السيدة مريم، والموطن الذي نشأ فيه المسيح عليه السلام وترعرع وبَشر بالمسيحية.
وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بوقوع إصابات مباشرة لمبان في حيفا إثر الرشقة الصاروخية الأخيرة التي أطلقت من لبنان.
مقالات ذات صلة الاسلاميون ومحاولات البعض الاصطياد في الماء العكر 2024/10/19وأفادت الجبهة الداخلية الإسرائيلية بإطلاق صفارات الإنذار في مدينة حيفا وخليجها ونحو 20 موقعا في شمال إسرائيل.
إطلاق عشرات الصواريخ من جنوب لبنان باتجاه الجليل الغربي pic.twitter.com/Lfk9zApgxN
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) October 19, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الصواريخ جنوب لبنان الجليل الغربي
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يعيد التقدم إلى مناطق انسحب منها جنوب لبنان.. إطلاق النار على السكان
قالت وسائل إعلام لبنانية، إن قوات الاحتلال، أعادت التقدم واحتلال مناطق سبق أن انسحبت منها جنوب لبنان، ترافق مع إطلاق النار على السكان وإصابة عدد منهم.
وأشارت إلى أن الاحتلال تقدم نحو وادي السلوقي، وتخطى نقاطا كان الجيش اللبناني تسلمها، إضافة إلى تقدم من منطقة المرج، من الجهة الجنوبية الغربية لبلدة حولا.
ولفتت إلى رفع ساتر ترابي كان يغلق الطريق العام، بين وادي السلوقي والبلدة، وفجر البئر الارتوازية القديمة في البلدة، في نفذت طائرة مسيرة غارة على مدنيين، ما أدى إلى إصابة 4 اثنان منهم بجروح خطيرة.
وتقدمت دبابات الاحتلال، باتجاه بلدة الطيبة التي انسحب منها، ووصلت إلى أطرافها، من جهة بلدة القنطرة، وأطلقت النيران بصورة عشوائية في عدة اتجاهات.
ورصد تجريف عدد كبير من المنازل، وإحراق أخرى، في الجهة الغربية من بلدة ميش الجبل، وتجاوز مركز اليونيفيل، بعد استحداث الجيش اللبناني إحدى النقاط.
وشهدت بلدة مارون الراس، محاولة السكان التقدم إلى نقطة جديدة داخل البلدة، بعد الوصول إلى وسطها، فيما اعتقل جنود الاحتلال، اثنين من الشبان في البلدة، واعتقال والدة أحدهما لاحقا، قبل الإفراج عنها وبقائه لديهم.