للمرة الأولى، استهدف طيران الاحتلال الإسرائيلي سيارة على أوتوستراد جونية في ساحل علما قضاء كسروان شمال بيروت، ما أسفر عن مقتل شخصين تم استهدافهما بعد خروجهما منها.

وقالت الوكالة الوطنية للإعلام في لبنان، إنه تم استهداف سيارة رباعية الدفع على أوتوستراد ساحل علما المسلك الشرقي وهرعت سيارات الإسعاف إلى المكان.

وصدر عن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة العامة بيان أعلن أن “غارة للعدو الإسرائيلي على سيارة في جونية أدت إلى استشهاد شخصين”.

وأفادت قناة “إم.تي.في” اللبنانية باستهداف شخصية في المنطقة، وسُمع أصوات 3 انفجارات في المكان.

وقالت إنه بحسب الصور الأولية، كان الشخص مع شخص آخر في السيارة، وحاولا الهروب، لكن تم استهدافهما خلال خروجهما.

والسيارة التي هي من نوع “هوندا سي آر في” مسجلة باسم خديجة أحمد غزال.

من جهتها، أفادت قناة “الحدث” بأن المستهدف هو “من البرج الشمالي بصور جنوبي لبنان”.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: طيران الاحتلال الإسرائيلي الاحتلال الاسرائيلي لبنان سيارة رباعية الدفع الإسعاف

إقرأ أيضاً:

صور رجالات «الأسد» في مطار بيروت.. وقائمة بـ«20 مطلوباً» من قبل «الانتربول»

ذكرت قناة العربية، “أن الحكومة الانتقالية في سوريا، ستسلم الإنتربول قائمة مطلوبين من مسؤولي نظام الرئيس السوري السابق، وهي تشمل 20 شخصًا”، فيما عممت وزارة الداخلية اللبنانية “صور بعض المطلوبين في مطار بيروت”.

وأضافت القناة نقلا عن مصادر خاصة، أن “الحكومة الانتقالية استكملت تحضير مذكرات توقيف ضد مسؤولي نظام الأسد، وأن الإنتربول أبدى استعداده للتعاون مع السلطات السورية الانتقالية”.

كما ذكرت المصادر، أن “ملف المعتقلين والمختفين قسرا أولوية لدى السلطات السورية الانتقالية، وأن الحكومة السورية الانتقالية ستوفر المعلومات المتاحة عن المعتقلين، قريبًا”.

بدوره، قال وزير الداخلية اللبناني، بسام مولوي، “إن صور المطلوبين من النظام السوري السابق تُعرض في قاعات الوصول والمعابر الحدودية في مطار “رفيق الحريري الدولي” في بيروت”.

وأضاف خلال جولة له في المطار اليوم، الخميس 19 من كانون الأول، أن العمل الأمني يجري “بشكل جيد”، ما يضمن منع أي خروقات أمنية”، وفق “الوكالة الوطنية للأنباء” (الرسمية).

وفي حديث إلى قناة “MTV“، أشار مولوي إلى أن “علي مملوك، المسؤول الأمني السابق في النظام السوري، لم يدخل الأراضي اللبنانية”، مؤكدًا أنه سيتم توقيفه في حال استخدامه أوراقًا مزورة، كما أشار إلى دخول زوجة ماهر الأسد ونجله إلى لبنان ومغادرتهم عبر المطار بطريقة قانونية”.

وكان وزير الداخلية صرح، في 16 كانون الأول، أن “مستشارة رئيس النظام السوري السابق، بثينة شعبان، دخلت الأراضي اللبنانية عبر معابر شرعية، ثم غادرت إلى خارج البلاد، وأكد أن أي مطلوب للقضاء اللبناني أو الدولي لم يدخل لبنان عبر المنافذ الرسمية”.

وفي 11 من كانون الأول، “أشيع عن دخول مسؤولين سوريين سابقين إلى لبنان بطريقة غير قانونية أو بحماية من جهات معينة، وفق وكالة “سبوتنيك” الروسية، وتبين أن السوريين الذين دخلوا خلال الفترة السابقة إلى لبنان هم أصحاب الإقامات القانونية، وتتوفر فيهم الشروط وبلغ عددهم 8400 شخص، أما المغادرين فعددهم أكبر”.

مقالات مشابهة

  • استشهاد أربعة فلسطينيين في غارة إسرائيلية على منزل وسط قطاع غزة
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يشن غارات عنيفة على مستشفى كمال عدوان
  • قائد سيارة يدهس أحد عناصر قوى الأمن الداخلي في بيروت
  • لحظة دهس سائق سيارة لشرطي لبناني أثناء إيقافه في محلة ستاركو في العاصمة بيروت
  • استشهاد 5 فلسطينيين في قصف للاحتلال على شمال وشرق غزة
  • بالفيديو... سيارة تدهس عمداً أحد عناصر قوى الأمن في بيروت!
  • ‏الجيش الإسرائيلي يعلن اعتقال شخصين جنوبي سوريا
  • مصادر طبية فلسطينية: 21 شهيدا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على غزة
  • ارتقاء أسرة فلسطينية في غارة للاحتلال على بيت حانون
  • صور رجالات «الأسد» في مطار بيروت.. وقائمة بـ«20 مطلوباً» من قبل «الانتربول»