تفاصيل تطور العلاقات الاقتصادية بين مصر والكويت (شاهد)
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
كشف وليد جاب الله، الخبير الاقتصادي وأستاذ الاقتصاد والمالية العامة، أن الاستثمارات الكويتية موجودة في مصر بشكل كبير من خلال حوالي 1300 شركة.
وتابع خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية رشا مجدي، مقدمة برنامج "صباح البلد"، المذاع على قناة "صدى البلد"، أن الاستثمارات الكويتية في مصر تتجاوز 4.
وأضاف أن الاستثمارات الكويتية في مصر تتنوع بين المالي والعقاري والصناعي والزراعي والتجاري واستثمارات أخرى متنوعة.
ولفت إلى أن هذا التنوع في الاستثمارات بسبب العلاقات الطيبة سياسيا وشعبيا بين البلدين، لافتا إلى أن العلاقات الاقتصادية لها جناحان أولهما الاستثمارات والثاني تبادل تجاري.
التبادل التجاري بين مصر والكويتوأشار الخبير الاقتصادي وأستاذ الاقتصاد والمالية العامة، أن التبادل التجاري بين مصر والكويت تجاوز 300 مليون دولار خلال 2022، موضحا أن الأساس موجود الذي يمكن البناء عليه لتطوير العلاقات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاستثمارات الكويتية بوابة الوفد الوفد الكويت الاستثمارات الاستثمارات الکویتیة فی مصر
إقرأ أيضاً:
مؤسس نيتفليكس يتبرع بـ50 مليون دولار لدراسة تأثير الذكاء الاصطناعي على البشرية
تبرع ريد هاستينجز، المؤسس المشارك لشركة "نيتفليكس"، بمبلغ 50 مليون دولار لكلية "بودوين" في ولاية مين الأمريكية، وهي جامعته الأم، لإنشاء مبادرة بحثية جديدة تركز على دراسة تأثير الذكاء الاصطناعي على البشرية، وتعد هذه أكبر هبة تقدمها الكلية منذ تأسيسها عام 1794.
الهدف من المبادرةتهدف المبادرة، التي تحمل اسم "الذكاء الاصطناعي والبشرية"، إلى جعل كلية بودوين مركزًا عالميًا لدراسة مخاطر وتداعيات الذكاء الاصطناعي، خاصة مع تطور تقنيات قادرة على توليد نصوص تشبه الكتابة البشرية، بل وحتى تصميم تركيبات دوائية جديدة.
كما تهدف إلى إعداد الطلاب لمواجهة التحديات التي تفرضها هذه التقنيات الناشئة.
جاءت الفكرة بعد مناقشات بين هاستينجز ورئيسة الكلية، صفا زكي، وهي عالمة في الإدراك.
وستستخدم الكلية جزءًا من التبرع لتعيين 10 أعضاء هيئة تدريس جديدين، ودعم الأساتذة الذين يدرسون الذكاء الاصطناعي أو يبحثون في آثاره.
لماذا الذكاء الاصطناعي الآن؟أصبح الذكاء الاصطناعي جزءًا من الحياة اليومية للملايين، حيث يُستخدم في البحث عن المعلومات، كتابة الرسائل، وحتى برمجة التطبيقات.
لكن مع توقع ظهور أنظمة أكثر تطورًا، يرى هاستينجز أن العالم بحاجة إلى فهم أعمق لكيفية تأثير هذه التقنيات على المجتمع، سواء بالإيجاب أو السلب.
رؤية هاستينجزوصف هاستينجز نفسه بأنه "متفائل تقنيًا بشدة"، لكنه يعتقد أن التقدم الأخلاقي لا يواكب التقدم التكنولوجي.
وأضاف : "التقدم التكنولوجي يسير بسرعة، لكن أنظمتنا الأخلاقية تحتاج إلى دعم".
ويهدف البرنامج إلى ضمان أن تطور الذكاء الاصطناعي يخدم البشرية ولا يضرها.