فستان جريء.. آيتن عامر تستعرض جمالها بصور جديدة
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
شاركت الفنانة آيتن عامر، متابعيها بصور جديدة لها عبر حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستجرام” بإطلالة أنيقة ولافته.
. رضوى الشربيني تكشف حقيقة زواجها
وتألقت آيتن عامر، مرتديه فستان طويل ولافت باللون الأسود، وجاء الفستان بتصميم جذاب مع نقوشات مميزة من الورود باللون البينك لتبرز جمال أنوثتها.
كما اختارت آيتن عامر، أن تترك شعرها البني الطويل منسدلا بين كتفيها بطريقة ناعمة وجذابة تكشف جمالها.
ومن الناحية الجمالية تعتمد آيتن عامر، في المكياج على الالوان الناعمة التي تبرز جمال عيونها، كما اختارت أحمر للشفاه باللون البينك لتبرز جمال أنوثتها.
وإليكم صور آيتن عامر
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: آيتن ايتن عامر صور أيتن عامر اطلالات ايتن عامر اخبار أيتن عامر آیتن عامر
إقرأ أيضاً:
دراسة جديدة تكشف وهمًا غير مألوف قد يساعد في تخفيف الألم
مارس 25, 2025آخر تحديث: مارس 25, 2025
المستقلة/- كشفت دراسة علمية حديثة عن وهم بصري جديد وغير مألوف، يمكن أن يكون له تأثير فعال في تخفيف الألم، مما يفتح الباب أمام تطبيقات مستقبلية في مجال العلاج غير الدوائي.
الوهم وتأثيره على الإحساس بالألموفقًا للباحثين القائمين على الدراسة، يعتمد هذا الوهم على خداع الدماغ بصريًا، مما يؤدي إلى تغيير إدراك الشخص للألم الذي يشعر به. وأوضحت النتائج أن المشاركين الذين تعرضوا لهذا الوهم أبلغوا عن انخفاض ملحوظ في مستويات الألم، مقارنةً بمن لم يتعرضوا له.
ويُعزى هذا التأثير إلى الطريقة التي يعالج بها الدماغ المعلومات الحسية، حيث يمكن للوهم البصري إعادة توجيه الانتباه وتقليل الاستجابة للألم، وهي آلية مشابهة لتلك المستخدمة في بعض أساليب العلاج النفسي والإدراكي.
تطبيقات محتملة في العلاج الطبييرى العلماء أن هذا الوهم يمكن أن يكون له تطبيقات واعدة في المجال الطبي، خاصة في علاج الآلام المزمنة، حيث يمكن استخدامه كبديل غير دوائي للمرضى الذين لا يستجيبون جيدًا للمسكنات التقليدية أو الذين يرغبون في تجنب الآثار الجانبية للأدوية.
كما يمكن دمج هذه التقنية في بيئات الواقع الافتراضي والتطبيقات التكنولوجية الحديثة، لتعزيز فعاليتها في المستشفيات والمراكز العلاجية، وربما حتى في المنازل، لتوفير وسيلة مريحة وآمنة لتخفيف الألم.
مستقبل البحث في هذا المجاللا تزال الأبحاث في مراحلها الأولية، ويعمل العلماء على فهم آليات هذا الوهم بشكل أعمق، بهدف تحسينه وتطويره ليصبح أداة علاجية فعالة. ومع تزايد الاهتمام بتقنيات العلاج غير الدوائي، قد يشكل هذا الاكتشاف خطوة جديدة نحو فهم أعمق لكيفية تعامل الدماغ مع الألم، وابتكار طرق جديدة لتخفيفه دون الحاجة إلى الأدوية التقليدية.
إذا أثبتت الدراسات الإضافية فعالية هذا الوهم على نطاق واسع، فقد يكون المستقبل الطبي أمام تحول نوعي في كيفية معالجة الألم وتحسين جودة حياة المرضى.