تفاصيل شخصية أحمد جمال سعيد في "وتر حساس"
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
يجسد الفنان أحمد جمال سعيد دور شقيق هاجر عفيفي وصبا مبارك التي تعمل دكتورة تجميل المتحدة، حيث تجسد صبا دور دكتورة تجميل يتوفى زوجها في الحلقات الأولى خلال حادث سير وتدخل فى علاقة حب شائكة مع محمد علاء زوج صديقتها وابنة خالتها إنجي المقدم.
ويواصل صناع العمل الإنتهاء من تصوير حلقاته الأخيرة استعداد لعرضه يوم 27 من شهر أكتوبر الجاري عبر قناة on.
أحداث وتر حساس
وأوضح وائل فرج في تصريحات صحفية،أن المسلسل تدور أحداثه في إطار اجتماعي إنساني، حول خبايا النفس البشرية في العلاقات بين أقرب الناس، مضيفًا: على سبيل المثال ممكن تتعامل مع شخص معين بطريقة معينة ولكن تكتشف بعد فترة أنه بقى حد تاني لما ضغطت على الوتر الحساس اللي كان مخبيه عن الناس.
آخر أعمال أحمد جمال سعيد
يذكر أن آخر أعمال أحمد جمال سعيد هو مشاركته في مسلسل كامل العدد الذي عرض في موسم رمضان الماضي لعام 2024، ومسلسل كامل العدد +1 بطولة دينا الشربيني، شريف سلامة، إسعاد يونس، صدقي ضخر، جيهان الشماشرجي، ميمي جمال، أحمد كمال، أحمد جمال سعيد، عمرو جمال، ألفت إمام، سمر علام، تميم عبده، ميران عبد الوارث، جاسيكا حسام الدين، حمزة دياب، سيليا محمد سعد، مالك عماد ويوسف ويونس باسم وتأليف رنا أبو الريش ويسر طاهر وإخراج خالد الحلفاوي.
قصة مسلسل كامل العدد:
شهدت أحداث مسلسل "كامل العدد" الحلقة الأخيرة أحداث مشوقة مؤثرة منذ بدايتها، وكشفت ليلى (دينا الشربيني) أن أولادها وأولاد زوجها أحمد (شريف سلامة) هم السبب في كل ما حدث، لتخبر زوجها بكل ما حدث، ويتصالحا أخيرًا، وتعتذر له لإنها لم تصدقّه من البداية.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
«كامل العدد».. فيلم سلمى مواجهة الواقع السوري في قصة إنسانية مؤثرة
فيلم "سلمى" للمخرج جود سعيد، الذي يعرض ضمن مسابقة "آفاق السينما العربية" في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، شهد حضورًا جماهيريًا كبيرًا، الفيلم من بطولة سلاف فواخرجي وباسم ياخور، ويستعرض العديد من القضايا التي تعكس الواقع السوري.
مواعيد عرض فيلم سلمى في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي:الأربعاء 20 نوفمبر، الساعة 9:00 مساءً في المسرح الصغير بدار الأوبرا المصرية
الخميس 22 نوفمبر، الساعة 4:00 مساءً في سينما فوكس مول مصر
ما الذي يجب أن نعرفه عن فيلم "سلمى"؟
إنتاج مستقل يجمع بين النجوم الكبار والشباب: يُعتبر "سلمى" فيلمًا مستقلًا من إنتاج "المثنى جروب" و"جود آرت برودكشن"، بالتعاون مع "آدامز برودكشن". يشارك في الفيلم نجوم كبار مثل سلاف فواخرجي وباسم ياخور، اللذان شاركا دون أجر، بالإضافة إلى مجموعة من الشباب الذين يدرسون في السنة الأخيرة بالمعهد العالي للفنون المسرحية، مثل شيراز لوبيه وحسن كحلوس، تحت إشراف المخرج جود سعيد.
التطرق لقضايا الواقع السوري: يعكس الفيلم الواقع السوري من خلال سرد أحداث مأساوية خلفها الزلزال المدمر. يناقش الفيلم قضايا مثل الفساد، البيروقراطية، عمالة الأطفال، والتهريب، من خلال قصة سلمى التي تقرر مواجهة هذه التحديات بعد ضغوطات هائلة. الفيلم يُظهر الأمل في التغيير والإصلاح رغم هذا الواقع المظلم.
الكوميديا السوداء في معالجة الموضوعات الصعبة: يميل المخرج جود سعيد إلى استخدام الكوميديا السوداء في أفلامه لتقديم المواقف الصعبة بطريقة غير مباشرة. في "سلمى"، وبينما يواجه الأبطال تحديات قاسية، تظل الكوميديا السوداء حاضرة لتخفيف وطأة الأحداث.
ظهور المخرج الراحل عبد اللطيف عبد الحميد: يشهد "سلمى" الظهور الأخير للمخرج السوري الراحل عبد اللطيف عبد الحميد، الذي كان يعتبر صديقًا ومُرشدًا للمخرج جود سعيد. في الفيلم، يظهر عبد الحميد في دور "أبو ناصيف"، والد زوج سلمى الذي يُعتبر مفقودًا. وقد أهدى جود سعيد هذا الفيلم لروح عبد الحميد تكريمًا له.
مشاركة جود سعيد في مهرجان القاهرة السينمائي: يعد "سلمى" الفيلم الخامس لجود سعيد الذي يشارك به في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، حيث سبق له المشاركة في عدة دورات سابقة من خلال أفلام مثل "بانتظار الخريف" (2015) و"مطر حمص" (2017) و"نجمة الصبح" (2020) و"رحلة يوسف" (2021)، إضافة إلى فيلمه الروائي الأول "مرة أخرى" (2009).
قصة فيلم سلمىيحكي الفيلم قصة امرأة تدعى سلمى، التي تواجه تحديات كبيرة بعد اختفاء زوجها. تجد نفسها في مفترق طرق، بين خيارين: إما أن تواصل مواجهتها للأوضاع القاسية حتى النهاية، مع ما يترتب على ذلك من تضحية، أو أن تختار الهروب إلى خلاص فردي مع عائلتها.
الفيلم من إنتاج "جود آرت برودكشن" بالتعاون مع "آدامز برودكشن". المخرج جود سعيد شارك في التأليف مع طارق علاف وسومر إبراهيم، وشارك في البطولة إلى جانب سلاف فواخرجي وباسم ياخور، المخرج الراحل عبد اللطيف عبد الحميد، حسين عباس، مجد فضة، نسرين فندي، مغيث صقر، ورد عجيب، شيراز لوبيه وحسن كحلوس.
أحمد أبو زيد لـ«الوفد»: «وحشتيني» يعكس رسالة إنسانية عميقة ويعزز مكانة السينما العربية