7 عوامل تزيد من فرص الإصابة بمشكلات المرارة
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
صراحة نيوز- كشفت الأبحاث أن هناك عدد من العوامل التي تزيد من فرص الإصابة بأمراض ومشكلات المرارة، بعضها يمكن التحكم به، والآخر يحدث نتيجة مشكلات صحية أخرى.
السبب الأكثر شيوعًا لمرض المرارة هو حصوات المرارة ولكن هناك عدد من الأسباب الأخرى، بما في ذلك التهاب المرارة خلل الحركة الصفراوية، مرض المرارة الوظيفي، التهاب الأقنية الصفراوي، وسرطان المرارة.
الألم في الجانب الأيمن العلوي من البطن حيث توجد المرارة هو أكثر أعراض مرض المرارة شيوعًا. اعتمادًا على نوع مرض المرارة وما إذا كانت هناك أي مضاعفات يمكن أن تسبب المشكلات الصحية التي تصيب المرارة الحمى والغثيان والقي.
عوامل الخطر للإصابة بمشكلات المرارة
1-الإناث
كشفت الأبحاث أن الإناث الأكثر عرضة للإصابة بالمشكلات الصحية التي تصيب المرارة، نتيجة التغيرات الهرمونية التي تحدث في مختلف المراحل العمرية لهن.
2-العمر
يزداد خطر الإصابة بأمراض المرارة مع تقدم العمر، يزداد خطر إصابة الشخص بمرض المرارة من 4 إلى 10 مرات بعد بلوغه سن الأربعين. يمكن أن يتغير تكوين حصوات المرارة ومظهرها مع تقدم العمر أيضًا. حصوات المرارة لدى الأشخاص الأصغر سنًا تتكون بشكل أكثر شيوعًا من الكوليسترول نتيجة اتباع عادات غير صحية.
3-الحمل
ترتبط مستويات هرمون الاستروجين المرتفعة أثناء الحمل بزيادة مستويات الكوليسترول، وخاصة الكوليسترول الضار منخفض الكثافة، يمكن لتركيزات الكوليسترول المتزايدة في الصفراء بدورها أن تعزز تكوين حصوات المرارة. يمكن أن يحدث الشيء نفسه عند الأشخاص الذين يتناولون حبوب منع الحمل المحتوية على هرمون الاستروجين أو الذين يخضعون للعلاج ببدائل الاستروجين.
4-السمنة
الأنظمة الغذائية التي تحتوي على نسبة عالية من الكوليسترول والكربوهيدرات المكررة على مثل الخبز الأبيض والدهون المشبعة مثل الجبن والزبدة واللحوم الحمراء، جميعها عوامل تزيد من فرص الإصابة بالسمنة والتي تعد أحد أبرز العوامل التي تهدد بالإصابة بمشكلات المرارة.
5-الأمراض الكامنة
هناك بعض الأمراض قد تؤدي الإصابة بها إلى زيادة فرص التعرض لمشكلات المرارة كأحد الآثار الجانبية، ومن أبرزها مرض السكري، أو متلازمة التمثيل الغذائي، تليف الكبد، داء كرون، التليف الكيسي، مرض الخلايا المنجلية، أو إصابة الحبل الشوكي.
6-الأدوية
الأدوية التي تحتوي على الإستروجين، مثل موانع الحمل الفموية أو العلاج بالهرمونات البديلة وكذلك مدرات البول.
7-الأمراض الخطيرة
ابيضاض الدم النقوي الحاد، ومرض الإيدز، وأمراض القلب التاجية، ومرض السكري، وفشل القلب، وأمراض الكلى في مراحله الأخيرة، والتهاب الأوعية الدموية، الحروق، بعض أنواع العدوى الشديدة.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا عربي ودولي الشباب والرياضة الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا عربي ودولي الشباب والرياضة الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
انخفاض وزن الطفل عند الولادة يؤثر على مساره في المدرسة
قالت دراسة جديدة إن ثلث الأطفال المولودين بوزن منخفض فقط يكونون على استعداد للالتحاق بالمدرسة في سن 3 إلى 5 سنوات. لكن هناك 5 عوامل تساعد على التغلب على هذا الأمر.
وأفادت النتائج بأن المولودين بوزن أقل من 2.5 كغم، يميلون إلى التأخر في مهارات التعلم المبكر، والتنظيم الذاتي، والنمو الاجتماعي والعاطفي.
لكن، بحسب "هيلث داي"، أفاد فريق البحث من مركز بوسطن الطبي بأن 5 عوامل وقائية رئيسية يمكن أن تساعد الأطفال على الوصول إلى مراحل النمو الرئيسية والاستعداد للمدرسة.
5 عواملوتشمل هذه العوامل: ممارسات الأبوة والأمومة مثل القراءة المنتظمة أو روتين وقت النوم، والحد من وقت استخدام الشاشات إلى ساعة واحدة أو أقل يومياً.
كما أن الصحة النفسية للوالدين، وشبكات الدعم العاطفي، وتوافر الدعم المجتمعي، مثل: التعليم الخاص ورعاية الأطفال، يمكن أن تساعد الأطفال منخفضي الوزن عند الولادة على الاستعداد للمدرسة.
وفي هذه الدراسة، تتبع الباحثون نمو أكثر من 1400 طفل أمريكي وُلدوا بوزن منخفض عند الولادة، باستخدام بيانات مسح وطني، تضمنت أسئلة مصممة لتقييم استعداد الأطفال للالتحاق بالمدرسة.
وقالت الدكتورة جين غويول الباحثة الرئيسية: "تؤكد نتائجنا على الدور الحاسم الذي تلعبه الأسرة والدعم الأبوي في تشكيل نمو الطفل المبكر".
وأضافت: "من خلال تعزيز القدرة على التنبؤ، مثل: الروتين المنزلي الثابت، وقضاء وقت مخصص للطفل، يمكن للوالدين تهيئة بيئة تدعم استعداد أطفالهم للمدرسة".