روسيا – أعلن سافا بورلينغاس صاحب شركة “BroneEzh” المنتجة لمعدات الحماية الشخصية عن ابتكار سترة للنساء مضادة للرصاص، واجتازت الاختبارات بنجاح.

ووفقا له، هذه السترة واسعة في منطقة الصدر وفي الجزء الأمامي منها. وقد اختبرت هذه السترة في منطقة العملية العسكرية الخاصة وحصلت على تقييمات جيدة وأكد الخبراء الحاجة إلى مثل هذه الحماية للنساء.

ويقول الخبير العسكري يوري ليامين: “ينسى الكثيرون أن العاملين في المجال الطبي عادة يكونون بالقرب من الخطوط الأمامية لنقل الجرحى، أي هم دائما في مرمى مدفعية العدو وطائراته المسيرة. والجميع يعلمون أن نسبة كبيرة من العاملين في مجال الطب هم من النساء”.

ومن جانبه يشير العقيد فاليري يوريف نائب رئيس اتحاد المظليين الروس، إلى أن مثل هذه السترات الواقية ضرورية للنساء في جميع القطاعات العسكرية.

وتزن السترة النسائية المضادة للرصاص حوالي 7.5 كغ.

المصدر: صحيفة “إزفيستيا”

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

في أقل من دقيقة.. ابتكار اختبار جديد يكشف عن الخرف بمختلف أنواعه

الخرف مصطلح للعديد من الأمراض التي تؤثر في الذاكرة والتفكير والقدرة على أداء الأنشطة اليومية، وفي هذا الصدد طور العلماء اختبارا جديدا يستخدم الليزر للكشف عن أنواع مختلفة من الخرف في ثوان فقط، يمكن أن "يحدث ثورة" في كيفية تشخيص المرض.

ويمكن أن يستغرق تشخيص الخرف ما يصل إلى عامين ولكن هذه التقنية القائمة على الليزر أرخص من الاختبارات الحالية ويمكن أن توفر نتائج في ثوان معدودة.

ويقود خبراء في مستشفى جامعة ساوثهامبتون (UHS) وجامعة ساوثهامبتون دراسة تحلل سوائل الجسم، مثل الدم أو السائل النخاعي أو المخاط باستخدام الليزر لتحديد المصابين بالخرف في وقت مبكر من المرض.

ويقول الفريق إن الاختبارات الأولية أظهرت أنه يمكن الكشف عن مرض ألزهايمر بدقة تزيد عن 93%.

وأفاد البروفيسور كريس كيبس، استشاري طب الأعصاب في مستشفى جامعة ساوثهامبتون، إن التقنية الجديدة تمثل "اختراقا في التكنولوجيا الطبية" ويمكن أن "تغير الطريقة التي نتعامل بها مع تشخيص الخرف".

مضيفا: "هذا الابتكار ليس مجرد قفزة في جودة الرعاية الصحية، إنه تحول نموذجي، وإعادة تعريف نهجنا تجاه الأمراض العصبية التنكسية في العيادة".

والخرف هو مصطلح يطلق على عدة أمراض تؤثر على الذاكرة والتفكير والقدرة على أداء الأنشطة اليومية، بما في ذلك مرض ألزهايمر والخرف الوعائي وخرف أجسام ليوي.
وقد يستغرق تشخيص الخرف أكثر من عامين باستخدام أدوات التشخيص الحالية، والتي قد تشمل فحوصات الدماغ واختبارات الذاكرة.

ويقول الباحثون إن العديد من الأشخاص لا يتلقون التشخيص إلا في مرحلة متأخرة جدا من المرض عندما تكون خيارات العلاج أقل فعالية.

ويأمل الباحثون في أن تخلق التكنولوجيا الجديدة، المعروفة باسم مطيافية رامان متعددة الإثارة (MX-Raman)، ما يسمونه "بصمة كيميائية حيوية" للشخص للمساعدة في تحديد نوع الخرف.

مقالات مشابهة

  • في أقل من دقيقة.. ابتكار اختبار جديد يكشف عن الخرف بمختلف أنواعه
  • أستاذ علاقات دولية: نتنياهو يرغب في استمرار العملية العسكرية داخل غزة
  • ابتكار نظام إضاءة جديد يعتمد على الطاقة الشمسية في أفريقيا
  • روسيا تعلن السيطرة على بلدة في أوكرانيا
  • إعلام إسرائيلي: حزب الله أطلق صواريخ مضادة للدروع باتجاه تمركزات عسكرية
  • روسيا تعلن سيطرتها على بلدتين في شرق أوكرانيا
  • سترة كيت ميدلتون الأكثر مبيعاً بعد إطلالتها الأخيرة.. وهذا سعرها
  • البنتاغون يخطط لتوسيع المناورات العسكرية في منطقة المحيط الهادئ
  • روسيا تحذر إسرائيل من استهداف قواتها العسكرية في سوريا.. ماذا حدث؟