الحرة:
2024-10-19@04:45:42 GMT

هاريس وترامب.. سباق على أصوات العرب في ولايات متأرجحة

تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT

هاريس وترامب.. سباق على أصوات العرب في ولايات متأرجحة

يحاول المرشحان للرئاسة الأميركية، الديمقراطية كمالا هاريس والجمهوري دونالد ترامب، كسب دعم الناخبين العرب الأميركيين من خلال أنشطة في ميشيغان، لتأمين الفوز في ولاية متأرجحة قد تقرر نتيجة الانتخابات الرئاسية الشهر المقبل.

وزار ترامب مكتب حملته في بلدة هامتراك، وهي واحدة من المدن القليلة التي تتمتع بأغلبية مسلمة في البلاد، ورافقه هناك عمدة المدينة، أمير غالب، وهو ديمقراطي لكنه أعلن مؤخرا تأييده لترامب، ومن جهة أخرى دعم ثلاثة من أعضاء مجلس المدينة هاريس.

وتعد ميشيغان واحدة من ثلاث ولايات يطلق عليها ولايات "الجدار الأزرق" إلى جانب بنسلفانيا وويسكونسن، وستساعد في تحديد الانتخابات، ويسعى ترامب وهاريس إلى جذب العمال النقابيين والناخبين السود بينما كانا يعملان على جميع الجبهات للحصول على الدعم.

وقالت هاريس "إنها انتخابات للرئاسة، لا ينبغي أن تكون سهلة لأي شخص. هناك قضايا مهمة جداً قيد النقاش."

ديفيد بلوف، أحد كبار مستشاري حملة هاريس أوضح لشبكة CNN إنه يعتقد أن جميع الولايات المتأرجحة لا تزال في المنافسة، لكن المفتاح هو التركيز على مجموعات محددة من الناخبين.

وأضاف "سنعتبر كل مجموعة وكأنها ناخب متأرجح. سنقاتل من أجل كل صوت."

ترامب من جهته حاول الاستفادة من الإحباط تجاه هاريس بسبب دعم الولايات المتحدة للهجوم الإسرائيلي في غزة وغزو لبنان، بعد الهجوم الذي شنته حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر 2023.

وعقد حلفاؤه اجتماعات لعدة أشهر مع قادة المجتمع في ميشيغان، التي تضم عددًا كبيرًا من الأميركيين العرب، سيما حول ديترويت. وعندما سُئل عن تأييد عمدة هامترامك، قال ترامب: "لدي الكثير من التأييد من الأميركيين العرب".

وذكر ترامب إنه لا يعتقد أن المجتمع العربي الأميركي سيصوت لهاريس "لأنها لا تعرف ما تفعله." بحسب قوله.

ما دور المسلمين في الانتخابات الأميركية الحالية؟ أي دور يلعبه المسلمون في الانتخابات الأميركية الحالية؟ وما هي الملفات الأهم التي قد تحدد وجهة الصوت المسلم في السباق الرئاسي بين هاريس وترامب؟

والجمعة، أيد 52 أميركيًا لبنانيًا هاريس ونائبها، حاكم مينيسوتا تيم والتز، قائلين في رسالة إن صوت مجتمعهم "سيُسمع" تحت قيادتهم.

لكن هاريس واجهت أيضًا متظاهرين يحتجون على الدعم الأميركي لإسرائيل في النزاع. فخلال اجتماع مغلق يوم الخميس مع الطلاب في جامعة ويسكونسن-ميلووكي، وبينما كانت تخبر الطلاب بأنها مهتمة بهم، قاطعها أحد المتظاهرين قائلاً "وأيضًا في الإبادة الجماعية، أليس كذلك؟ مليارات الدولارات في الإبادة الجماعية؟"

تم إخراج المتظاهر في النهاية بواسطة شرطة الجامعة.

وأعلن بعض الأميركيين البارزين من أصل لبناني الجمعة تأييدهم للمرشحة الديمقراطية للرئاسة كاملا هاريس في رسالة قالوا فيها إن الولايات المتحدة كانت تدعم لبنان "بشكل كبير" في ظل إدارة بايدن وإنهم يتوقعون دعما إضافيا إذا فازت هاريس في نوفمبر.

تأتي الرسالة في ظل الهجمات الإسرائيلية المستمرة على لبنان والتي أسفرت عن مقتل 2350 شخصا على الأقل على مدار عام، وفقا لوزارة الصحة اللبنانية، مع نزوح أكثر من 1.2 مليون شخص. 

وتطلق جماعة حزب الله النار على إسرائيل وسقط نحو 50 جنديا ومدنيا إسرائيليا قتلى. ومن بين الموقعين على الرسالة أعضاء الكونغرس السابقون دونا شلالا وتوبي موفيت وراي لحود وزير النقل السابق في عهد الرئيس الأسبق باراك أوباما بالإضافة إلى أكاديميين ورؤساء تنفيذيين ومستثمرين.

"ضربة محتملة" لهاريس.. استطلاع: أميركيون مسلمون يركزون على مرشحة حزب الخضر أظهر استطلاع للرأي أن الناخبين الأميركيين العرب والمسلمين الغاضبين من الدعم الأمريكي للهجوم الإسرائيلي على غزة يتحولون من تأييد كاملا هاريس إلى دعم مرشحة حزب الخضر جيل ستاين بأعداد قد تحرم المرشحة الديمقراطية من الفوز في ولايات حاسمة ستحدد مصير انتخابات الرئاسة في الخامس من نوفمبر.

في انتخابات 2020، ساهمت أصوات العرب والمسلمين بشكل حاسم في فوز بايدن في تلك الولايات. وكان لنسبة الإقبال المرتفعة والدعم للمرشحين الديمقراطيين بين هذه المجتمعات دور محوري في ولايات مثل ميشيغان، حيث كان هامش النصر ضئيلا بين بايدن وترامب.

ولدى الناخبين الأميركيين العرب والمسلمين اهتمامات سياسية محددة تؤثر على سلوكهم الانتخابي. وتشمل القضايا الرئيسية السياسة الخارجية، وخاصة علاقات الولايات المتحدة مع دول الشرق الأوسط، والتعامل مع الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، فضلا عن القضايا الداخلية مثل الحقوق المدنية، والهجرة، ومكافحة الإسلاموفوبيا.

يقول خبراء الانتخابات في أميركا إن أصوات العرب والمسلمين مهمة في تحديد نتيجة انتخابات 2024. وإنه يتعين على هاريس وترامب أن ينتبها إلى هموم وأولويات هذه المجتمعات لضمان دعمهم وضمان إقبال كبير من الناخبين.

بسبب حرب غزة.. حلفاء ترامب يرون فرصة لجذب الناخبين العرب والمسلمين تحاول حملة المرشح الجمهوري، دونالد ترامب، استغلال غضب الأميركيين العرب والمسلمين من سياسة إدارة الرئيس جو بايدن تجاه الحرب في غزة لكسب أصواتهم في السباق الرئاسي.

في الانتخابات التمهيدية لولاية ميشيغان التي جرت في 27 فبراير الماضي، صوت أكثر من 100 ألف من سكان الولاية، أي 13 بالمئة من الناخبين الديمقراطيين بخيار "غير ملتزم" أو " uncommitted". ومن خلال هذا الخيار، فإن الناخبين يشيرون إلى أن الديمقارطيين يخاطرون بخسارة أصوات الأميركيين العرب والمسلمين في الولاية التي تمثل ساحة معركة رئيسية في الانتخابات الرئاسية.

ووفقا للمعهد العربي الأميركي، فإن ربع الأميركيين العرب فقط، وعددهم 3.7 مليون نسمة، مسلمون والغالبية العظمى منهم هم في الواقع مسيحيون. ومع ذلك يمكن لأصوات العرب والمسلمين، التي تشكل حوالي 1 بالمئة من إجمالي الناخبين في الولايات المتحدة، أن تحسم النتائج في بعض الولايات التي تعتبر مفتاحية ومهمة.

وكان عدد من العرب الأميركيين والمسلمين تخلوا عن الحزب الديمقراطي بسبب دعم إدارة بايدن لإسرائيل في حربها على حماس في قطاع غزة. وأحجم بعض العرب الأميركيين والمسلمين عن تأييد هاريس، بينما يدعم آخرون منافسها الجمهوري، الرئيس السابق دونالد ترامب، أو جيل شتاين مرشحة حزب الخضر.

جيل شتاين، المرشحة عن حزب الخضر للرئاسة الأميركية، قالت الأحد، إن الغضب واسع النطاق بين الأميركيين من أصل عربي والمسلمين بسبب دعم واشنطن لحربي إسرائيل في قطاع غزة ولبنان قد تكلف كاملا هاريس الانتخابات الرئاسية.

وتشهد شتاين تزايد الدعم لها بين الأميركيين من أصل عربي والمسلمين في ولايات تنافسية، مثل ميشيغان وأريزونا وويسكونسن، حيث يوجدون بأعداد كبيرة ساعدت في دفع الرئيس الأميركي جو بايدن إلى تحقيق انتصارات بفارق طفيف في انتخابات 2020.

ولم تعلق حملة هاريس بعد على تصريحات شتاين لكنها تسعى إلى تهدئة مخاوف هؤلاء الناخبين.

وتؤثر القضية الفلسطينية على مواقف الناخبين الأميركيين، خاصة العرب والمسلمين. وأظهر استطلاع للرأي أن الناخبين الأميركيين العرب والمسلمين الغاضبين من الدعم الأميركي للحرب في غزة يتحولون من تأييد نائبة الرئيس والمرشحة الديمقراطية هاريس، إلى دعم شتاين، بأعداد قد تحرم المرشحة الديمقراطية من الفوز في ولايات حاسمة ستحدد مصير انتخابات الرئاسة في الخامس من نوفمبر.

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: الأمیرکیین العرب والمسلمین الناخبین الأمیرکیین الولایات المتحدة بین الأمیرکیین فی الانتخابات أصوات العرب فی ولایات حزب الخضر ا هاریس

إقرأ أيضاً:

مستقبل الصين مع الولايات المتحدة بعد الانتخابات

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قالت صحيفة «الجارديان» البريطانية، إن فك رموز المؤامرات الغامضة للسياسة النخبوية هو مسعى مألوف لدى مراقبى الصين الغربيين. ولكن مع اقتراب موعد الانتخابات الأمريكية؛ فإن المحللين فى الصين هم الذين يكافحون لقراءة أوراق الشاى حول ما يميز كامالا هاريس ودونالد ترامب عندما يتعلق الأمر بموقفهما من أكبر منافس جيوسياسى للولايات المتحدة.

ويطلق المعلقون على هذه الانتخابات اسم انتخابات الأجواء؛ فبالنسبة إلى بكين، وعلى الرغم من الهتافات والتشجيعات التى أطلقتها حملة هاريس، فإن أجواءها تشبه إلى حد كبير أجواء ترامب.

ويقول وانج ييوي، أستاذ الدراسات الدولية بجامعة الشعب فى بكين، إن هاريس ستواصل سياسات بايدن تجاه الصين. ما هى سياسات بايدن؟ يقول وانج إنه «ترامبى بدون ترامب».

ولم تبذل هاريس الكثير من الجهد لتبديد الاعتقاد بأن موقفها من الصين سيكون إلى حد كبير مماثلًا لموقف بايدن، إذا فازت فى الانتخابات فى نوفمبر المقبل. ففى خطابها الرئيسى فى المؤتمر الوطنى الديمقراطى فى الثانى والعشرين من أغسطس الماضي، لم يُذكَر اسم الصين إلا مرة واحدة: فقد وعدت بضمان «فوز أمريكا، وليس الصين، بالمنافسة على القرن الحادى والعشرين».

ليس لدى هاريس سجل فى السياسة الخارجية يمكن الحكم عليه بناءً عليه، ولكن فى خطاب السياسة الاقتصادية فى ١٦ أغسطس، أكدت هدفها المتمثل فى «بناء الطبقة المتوسطة»، وهى الرؤية التى استخدمها بايدن لتبرير فرض رسوم جمركية عالية على الواردات الصينية، مما أدى إلى تمديد الحرب التجارية التى يشنها دونالد ترامب.

لا فرق بين الديمقراطيين والجمهوريين
وأضافت «الجارديان» أن بكين لا ترى فى الأساس أى فارق كبير بين البيت الأبيض الذى يسيطر عليه الديمقراطيون والبيت الأبيض الذى يسيطر عليه الجمهوريون.
والواقع أن التشدد فى التعامل مع الصين أصبح أحد القضايا القليلة التى تحظى بإجماع الحزبين فى السياسة الأمريكية.

وفى مقالة نشرت مؤخرا فى مجلة «فورين أفيرز»؛ كتب المعلقون البارزون فى السياسة الخارجية وانج جيسي، وهو ران، وتشاو جيانوي، أن «الاستراتيجيين الصينيين لا يحملون أوهامًا كثيرة بأن السياسة الأمريكية تجاه الصين قد تغير مسارها على مدى العقد المقبل، إنهم يفترضون أن من سينتخب فى نوفمبر ٢٠٢٤، سيستمر فى إعطاء الأولوية للمنافسة الاستراتيجية وحتى الاحتواء فى نهج واشنطن تجاه بكين».
وتوقع المؤلفون أنه على الرغم من أن صنع السياسات فى عهد هاريس ربما يكون «أكثر تنظيما وقابلية للتنبؤ» من صنع سياسات ترامب، فإن كليهما سيكون «متسقا استراتيجيا».

ترامب يجلب حربا تجارية شبه مؤكدة
ويقول جود بلانشيت، الخبير فى الشئون الصينية فى مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية، إن العلاقات بين الولايات المتحدة والصين ستظل متوترة، بغض النظر عمن سيتولى البيت الأبيض.

ويضيف بلانشيت: «العلاقات بين الولايات المتحدة والصين تتجه نحو السلبية بغض النظر عمن سيتولى منصبه فى يناير المقبل، ولكن فوز ترامب بولاية ثانية من المرجح أن يجلب المزيد من الاحتكاك الاقتصادى بسبب حرب تجارية شبه مؤكدة».

وحتى فى المجالات التى كان التعاون بين الولايات المتحدة والصين فيها أكثر ثمارًا فى الماضي؛ مثل: «سياسات المناخ»، وهناك مخاوف من أن مثل هذه التبادلات أصبحت على حافة الهاوية.

ففى إحاطة إعلامية حديثة، أشارت كيت لوجان، المديرة المساعدة لشؤون المناخ فى معهد سياسات جمعية آسيا، إلى أن الصين «تبدو وكأنها تضع تركيزًا أكبر على التعاون دون الوطني»: الحوارات على مستوى المقاطعات أو الولايات بدلًا من المفاوضات بين واشنطن وبكين.

ويرجع هذا جزئيًا إلى القلق من أن دبلوماسية المناخ على المستوى الوطنى قد تكون فى خطر فى حالة إعادة انتخاب ترامب.

ويتحدث تيم والز فى التجمع الانتخابى مع كامالا هاريس فى مركز توماس وماك فى لاس فيغاس.

ترشيح هاريس كرة منحنية
وكان ترشيح هاريس لتيم والز، حاكم ولاية مينيسوتا، بمثابة كرة منحنية بالنسبة لمراقبى أمريكا فى الصين. فبعد أن قامت بالتدريس فى الصين فى عامى ١٩٨٩ و١٩٩٠، وسافرت إلى هناك على نطاق واسع فى السنوات التى تلت ذلك، وتتمتع والز بخبرة فى الصين تفوق أى شخص آخر مرشح للرئاسة منذ جورج بوش الأب.

ولكن بخلاف دعم والز المستمر لحقوق الإنسان فى الصين، فمن غير الواضح كيف يمكنه أو سيتمكن من تشكيل سياسة البيت الأبيض تجاه الصين إذا فاز هاريس فى نوفمبر.

ولكن من المرجح أن يكون فريق الأمن القومى الذى ستشكله هاريس أكثر تأثيرا. ومن المرجح أن يكون مستشارها الحالى للأمن القومى فيليب جوردون هو المرشح الأوفر حظا. ففى عام ٢٠١٩، وقع جوردون على رسالة مفتوحة تحذر من التعامل مع الصين باعتبارها "عدوًا" للولايات المتحدة.

وتكهن بعض المحللين بأن تجربته الأخيرة داخل البيت الأبيض ربما دفعته إلى اتجاه متشدد، ولكن فى محادثة حديثة مع مجلس العلاقات الخارجية، وهو مركز أبحاث فى نيويورك، امتنع جوردون عن وصف الصين بأنها عدو أو تهديد. وبدلًا من ذلك، أشار مرارًا وتكرارًا إلى «التحدي» من جانب الصين وهو التحدى الذى ينبغى للولايات المتحدة أن تقلق بشأنه، ولكن يمكن إدارته.

مكانة تايوان على أجندة الصين
وأشارت «الجارديان» إلى أن تايوان تحتل مكانة متقدمة على أجندة الصين؛ إذ انتخبت فى يناير، لاى تشينج تي، الذى تكرهه بكين، رئيسًا للبلاد. وينتمى لاى إلى الحزب الديمقراطى التقدمى المؤيد للسيادة، وبالنسبة إلى بكين فإن دعم واشنطن لـ«القوى الانفصالية» يشكل خطًّا أحمر فى علاقاتها مع الولايات المتحدة، وهى ترى لاى باعتباره عميلًا لهذه القوى.

وتضع بكين الالتزام بنسختها من مبدأ «الصين الواحدة»، فكرة أن تايوان جزء من أراضى جمهورية الصين الشعبية الشرعية- فى قلب دبلوماسيتها الدولية.
القضية الأكثر حساسية بالعلاقات الصينية الأمريكية.

وفى القراءة الرسمية الصينية لاجتماع الرئيس شى جين بينج مع بايدن فى نوفمبر، وصفت قضية تايوان بأنها «القضية الأكثر أهمية وحساسية فى العلاقات الصينية الأمريكية».

ويرحب بعض أعضاء مؤسسة السياسة الخارجية الصينية بفكرة ولاية ثانية لترامب؛ لأنهم يرون ترامب ممثلًا ذا عقلية تجارية لن يميل إلى توفير الموارد الأمريكية أو الدعم المعنوى لقضية السيادة التايوانية.
 

مقالات مشابهة

  • هاريس وترامب يغازلان أصوات الأمريكيين العرب في ميشيجان
  • أميركيون من أصل لبناني يعلنون دعمهم لهاريس في سباق الرئاسة
  • ترامب وهاريس يستميلان العرب الأميركيين في ميشيغان
  • تجمّعان حاسمان لترامب وهاريس بعاصمة العرب الأميركيين
  • هاريس وترامب.. وخطاب «الوقت الحرج»
  • لتجنب ما حدث مع كلينتون.. هاريس تركز على ولايات الجدار الأزرق
  • مستقبل الصين مع الولايات المتحدة بعد الانتخابات
  • بين ترامب وهاريس.. لمن تذهب أصوات الناخبين السود في الانتخابات الأمريكية؟
  • أصوات الناخبين العرب بأميركا مشتتة ومخاوف من تبدد أهميتها