بوابة الفجر:
2025-04-15@06:58:56 GMT

أحمد حاتم يتحدث عن تكرار تعاونه مع هنا الزاهد

تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT

كشف الفنان أحمد حاتم عن رأيه في الفنانة هنا الزاهد بعد تعاونه معها في عدة أعمال لافتا إلى أنه أكثر ممثلة تعامل معها بأريحية.

وقال في تصريحات تلفزيونية:'  اكتر ممثلة كنت مرتاح معاها هنا الزاهد فهمنا بعض من اول فيلم قصة حب كنا فاهمين عاوزين نعمل ايه والحاجات اللي بنحبها وعاوزين نعملها وقريبة من بعض".

 

ومن ناحية أخرى، ينتظر أحمد حاتم عرض فيلم الملحد الذي تأجل عرضه خلال الفترة الماضية، بالإضافة إلى فيلم المنبر الذي ينتظر عرضه ضمن فعاليات الدورة المقبلة من مهرجان البحر الأحمر السينمائي في ديسمبر المقبل.

 

وكان اخر اعمال أحمد حاتم هو فيلم عاشق، الذي يدور في إطار رومانسي تشويقي نفسي، حول أحمد حاتم الذي يجسد شخصية مالك وهو طبيب يعالج الإدمان، ويتقابل مع أسماء أبو اليزيد التي تقدم شخصية فريدة في العمل وهي فتاة تعاني من الإدمان، وتعيش قصة حب مع حاتم، وتكشف له أسرار حياتها منها معاناتها من الهلاوس، وتنتهي علاقتهما بالزواج.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: هنا الزاهد أحمد حاتم

إقرأ أيضاً:

تحذيرات إسرائيلية من تكرار سيناريو 7 أكتوبر على الحدود مع الأردن

سلطت صحيفة إسرائيلية، الضوء على المخاوف في تل أبيب من تكرار سيناريو السابع من أكتوبر، لكن هذه المرة على الحدود الطويلة مع الأردن، والتي تبدو في الوقت الحالي هادئة.

وقالت صحيفة "إسرائيل اليوم" في مقال نشرته للكاتبة حنان غرينوود: "يبلغ طول الحدود مع الأردن 309 كيلومتر، وهي أطول حدود، وتبدأ في خليج إيلات، وتمر عبر منطقة العربة ومنطقة البحر الميت وغور الأردن ووادي بيسان، وتنتهي في منطقة حماة جنوب شرق مرتفعات الجولان، وفي المثلث الحدودي حيث يتدفق نهر اليرموك".

ولفتت إلى أنه "تم الاتفاق على الحدود في اتفاقيات الهدنة نهاية حرب عام 1949، ولكنها تغيرت في نهاية حرب الأيام الستة عام 1967، وتم تحديد الحدود في منطقة العربة، من البحر الميت إلى إيلات".

ونقلت الصحيفة عن مقدم في الجيش الإسرائيلي، أن الحدود مع الأردن ليست هادئة تماما، فقد تشهد فترة من الهدوء، وفجأة يظهر حدث مثلما جرى عند معبر "اللنبي" وما أسفرت عنه عملية من مقتل 3 إسرائيليين، مشيرا إلى أن العمليات القاتلة تكررت أكثر من مرة.

وتابع قائلا: "نستعد لمواقف صعبة، بما في ذلك الاستعداد لسيناريوهات شبيهة بأحداث السابع من أكتوبر، والتي حدثت في منطقة غلاف غزة".



وبحسب صحيفة "إسرائيل اليوم"، فإن السياج على طول الحدود مع الأردن، تم بناؤه على شكل قطع متفرقة، فقد تم دمج أقسام السياج القديمة مع أقسام أحدث، وفي الأشهر الأخيرة انضمت إليه وسائل إلكترونية إضافية، مثل الرادارات والتي تساعد في مراقبة ما يحدث ومنع الاختراقات.

وذكرت الصحيفة أن خلال العامين الماضيين تم ضبط 630 قطة سلاح على الحدود مع الأردن، وتم إحباط 12 محاولة تهريب أسلحة العام الماضي.

وأكدت أن العشرات من الكشافة البدو يعملون على الحدود، ومقسمين إلى مناطق، ويعملون في الميدان على مدار الساعة، وفي بعض الأحيان تجري أنشطة ميدانية في محيط المنطقة الواقعة بين السياج والحدود المائية.

وأشارت إلى أنه بالمقارنة مع الحدود المصرية، فإن هناك مزايا وعيوب في الحدود مع الأردن، مبينة أنه "لم تصل بعد الطائرات دون طيار المخصصة للتهريب على هذه الحدود، مثلما يحدث على الحدود المصرية".

واستدركت: "لكن ربما الأمر مسألة وقت قبل أن يبدأ استخدام الطائرات دون الطيار في التهريب على حدود الأردن"، منوهة إلى أنه منذ السابع من أكتوبر هناك جهودا كبيرا، لتهريب الأسلحة القاتلة إلى داخل الضفة الغربية، مع التركيز على شمال الضفة.

ولفتت إلى أن هناك عمل مكثف لمنع التهريب، لكن الخطر الأكبر هو سيناريو اقتحام المواقع الإسرائيلية، عبر الحدود الشرقية الطويلة، والتي تعد هادئة نسبيا حتى في وقت الحرب، مؤكدة أن الدفاع عن هذه الحدود يشكل تحديا كبيرا.

مقالات مشابهة

  • بدون ميك أب.. هنا الزاهد تتألق في أحدث ظهور
  • تحذيرات إسرائيلية من تكرار سيناريو 7 أكتوبر على الحدود مع الأردن
  • "التربية" توقّع اتفاقية ثلاثية لتعزيز تعليم
  • مسعود بارزاني: على الدولة العراقية منع تكرار السياسات الشوفينية
  • الرئيس عون استقبل سامي الجميّل
  • قاض يسوّق نفسه محافظا
  • ‎في قضاء الضنية.. إطلاق نار على سيارة محامي وهذا ما حصل (صور)
  • شعبة الخضروات توضح أسباب ارتفاع أسعار الليمون البلدي
  • مصطفى عماد يتحدث عن تجسيده لدور متوحد: استعنت بصديق
  • هنا الزاهد وأحمد فهمي وجهاً لوجه لأوّل مرّة بعد الطلاق