"الصحة الفلسطينية": الاحتلال يواصل حرب الإبادة ضد الفلسطينيين في مخيم جباليا
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة لـ "القاهرة الإخبارية"، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي يواصل حرب الإبادة ضد الفلسطينيين في مخيم جباليا شمالي القطاع.
كما أعلن ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين جراء مجزرة مخيم جباليا إلى 33 شهيدا بينهم 21 سيدة.
تابع، أن الاحتلال الإسرائيلي يمارس سياسة التجويع ضد الفلسطينيين في شمال القطاع، كما طالب المجتمع الدولي بالتدخل لوقف جرائم الاحتلال.
وقال مدير مستشفى العودة، أن فرق الإسعاف لم تتمكن من الوصول إلى الجرحى المتواجدين في محيط المنازل المستهدفة بمخيم جباليا، بسبب إطلاق النار عليها من قبل الاحتلال الإسرائيلي.
وأفادت مصادر طبية فلسطينية، بأن المرضى والجرحى لا يجدون علاجا ويموتون دون أي تدخل طبي في شمال قطاع غزة.
شن الطيران الحربي الإسرائيلي، غارة جوية على منزلًا في مخيم جباليا، نتج عنها استشهاد نحو 30 مواطنا فلسطينيا وإصابة آخرين.
واستشهد فلسطينيين اثنين، وأصيب آخرون، جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي منزلًا في مخيم المغازي وسط قطاع غزة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزارة الصحة الفلسطينية حرب الإبادة ضد الفلسطينيين استهداف مخيم جباليا الاحتلال الإسرائیلی مخیم جبالیا فی مخیم
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال الإسرائيلي يهدم منازل الفلسطينيين في جنين | شاهد
واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، عدوانه على مناطق الضفة الغربية المحتلة، حيث صعدت تل أبيب من عملياتها بعد دخول وقف إطلاق النار في قطاع غزة حيز التنفيذ خلال يناير الماضي.
وهدمت جرافة إسرائيلية عدد من منازل الفلسطينيين في مخيم جنين بالضفة الغربية، في وقت سابق من اليوم الخميس.
وفي هذا السياق، أصدرت حركة الجهاد الإسلامي بيانا بشأن ارتكاب جيش الاحتلال الإسرائيلي جائم وحشية ضد الشعب الفلسطيني.
وقالت الجهاد في بيانها "إن الاحتلال مستمر في ارتكاب الجرائم الوحشية بحق الشعب الفلسطيني، حيث أقدم، قبل ظهر اليوم، على جريمة جديدة بحق أهل في مخيم نور شمس، بهدم عشرات المنازل والمنشآت، وتشريد مئات العائلات".
وذكر بيان الحركة مساء الخميس أن ذلك العدوان يمثل اعتداءً وحشيًا يكشف الوجه الإجرامي لهذا الكيان الغاصب.
وأكد البيان أن هذه الجريمة الوحشية تأتي ضمن مخطط صهيوني ممنهج يهدف إلى تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، وفرض وقائع جديدة عبر سياسة التطهير العرقي وتغيير التركيبة الديمغرافية في الضفة المحتلة، تمهيدًا لضمها وتهويدها.