إحسان الترك: النجم الأوحد يذبح العمل الفني ويسهم في فشله
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
قال الفنان إحسان الترك، إن فكرة النجم الأوحد في العمل الفني تسهم في فشله؛ لتحكمه وسيطرته وهيمنته المطلقة في كل كبيرة وصغيرة تخص الفيلم أو المسلسل.
وأضاف الترك خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم،: "الفرق بين الفن في الزمن الجميل وما يشهده الواقع الحالي، هو أن المنتج زمان كان فنانا، واليوم أصبح تاجرا".
وانتقد الفنان إحسان الترك، الفرق الشاسعة بين أجر بطل العمل وباقي فريق العمل من الممثلين قائلا: "المنتجين في الوقت الحالي جميعهم يعملون من أجل الربح فقط، ويعطون بطل العمل 20 أو 30 مليون، وباقي الممثلين في فريق العمل يطفَّحهم الدم بملاليم؛ لأنه بيعتمد على النجم الواحد، وهذا أمر خاطئ تمام ويذبح العمل".
وأشار إلى أن أفلام المقاولات ظهرت في بداية الثمانينيات، واختفت، ولكنها عادت للظهور مرة أخرى خلال الفترة الأخيرة ولكن للأسوأ.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إحسان الترك النجم العمل الفني الفيلم المسلسل إحسان الترک
إقرأ أيضاً:
رئيس مجلس الأعمال المغربي المصري: الميزان التجاري الحالي بين البلدين يميل لصالح مصر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد رئيس مجلس الأعمال المغربي المصري، علي تازي، أن الميزان التجاري الحالي بين البلدين يميل لصالح مصر بشكل واسع، مشيرًا إلى التحديات التي تواجه التبادل التجاري بين الجانبين.
وأوضح أن هناك مستثمرين مصريين في المغرب، وأن الشعب المغربي يستقبل المنتج المصري بشكل جيد، متمنيًا أن يكون هناك تعامل بالمثل من الجانب المصري.
جاء ذلك خلال لقاء نظمه الاتحاد العام للمقاولات المغربية برئاسة بثينة عراقي، بمقر الاتحاد، بحضور أول وفد صحفي مصري يزور المغرب، إلى جانب ياسين بن كروم، عضو مجلس الاتحاد العام لمقاولات المغرب، ورجاء بلفقيه، المديرة الجهوية للاتحاد.
وأشار تازي إلى أن المستثمرين يمكنهم إقامة مشروعات تحظى بقبول الشعب المغربي، مع إمكانية تمويلها عبر مؤسسة "تمويلكم".
كما سلط الضوء على الدور المحوري للاتحاد العام لمقاولات المغرب (CGEM)، باعتباره الممثل الرئيسي للقطاع الخاص في المغرب منذ تأسيسه عام 1947، ودوره في تعزيز بيئة الأعمال والاستثمار، ودعم المقاولات المغربية لمواجهة التحديات الاقتصادية وتعزيز تنافسيتها محليًا ودوليًا.
ويضم الاتحاد، الذي أصبح جمعية حكومية عام 1969، أكثر من 90 ألف مقاولة، ويساهم في صياغة السياسات الاقتصادية الوطنية وتحقيق التنمية المستدامة، من خلال الدفاع عن مصالح المقاولات المغربية، وتحسين مناخ الأعمال، وتشجيع ريادة الأعمال، وتعزيز التعاون الدولي.