«مترميهاش».. 7 حيل لإعادة تدوير الإكسسوارات القديمة والاستفادة منها
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
الإكسسوارات ليست مجرد قطع تزينية بل وسيلة للتعبير عن الذات وتعزيز الثقة بالنفس؛ إذ تلعب دورًا مهمًا في إكمال الإطلالة وتبرز الشخصية الفريدة لكل فرد، ولذلك فإن ارتدائها يمثل أهمية كبيرة، ولأن البعض يميل إلى الاحتفاظ بقطع الإكسسوارات القديمة مهما مر عليها الوقت، فنوضح بعض الحيل البسيطة لإعادة تدوير الإكسسوارات والاستفادة منها.
ويمكنكِ إعادة تدوير الإكسسوارات القديمة للاستفادة منها من خلال اتباع حيل بسيطة أوضحها موقع «tips and tricks»، منها:
1- إعادة صياغة القلادات:
افصلي العناصر المختلفة من القلادة القديمة، مثل الخرز والتعليقات، للحصول على مجموعة متنوعة من الأجزاء، ثم اخلطي هذه الأجزاء مع عناصر أخرى لديكِ، مثل خرز جديد أو سلاسل، لإنشاء قلادة جديدة تمامًا، وأخيرًا استخدمي قطعًا صغيرة من القماش أو الجلد لإضافة لمسة شخصية إلى قلادتكِ الجديدة.
2- تحويل الأساور إلى أقراط:
قصي الأساور إلى قطع صغيرة ذات أحجام وأشكال مختلفة، وأضيفي سوستات صغيرة إلى كل قطعة لتعليقها على أذنيكِ، واختاري ألوانًا متناسقة لإنشاء زوج من الأقراط الأنيق.
3- إعادة استخدام الأزرار:
قومي بخياطة مجموعة من الأزرار الملونة على قطعة من الشريط أو السلسلة لإنشاء قلادة فريدة، واستخدمي الأزرار لتزيين الملابس القديمة وإضفاء لمسة من الأناقة عليها، وأخيرًا قومي بخياطة الأزرار على قطع من الشريط وربطها بكتبكِ المفضلة.
4- تحويل الدبابيس إلى مشابك شعر:
قومي بتوصيل شرائط ملونة أو قطع من القماش بالدبابيس لإنشاء مشابك شعر أنيقة، واستخدمي الدبابيس لتزيين القبعات وإضفاء لمسة شخصية عليها.
5- إعادة تدوير الأقمشة:
قصي قطع صغيرة من الأقمشة الملونة واصنعي أربطة شعر مرنة، واستخدمي الأقمشة لتزيين الحقائب القديمة وإضفاء لمسة جديدة عليها.
6- استخدام السلاسل القديمة:
ثبتي السلاسل على لوح خشبي لإنشاء حامل أنيق للمجوهرات، واستخدمي السلاسل لتزيين المرايا وإضفاء لمسة فنية على الغرفة.
7- إعادة استخدام العلب الفارغة:
زيني علب المجوهرات الفارغة بأقمشة أو ورق ملون لإنشاء علب تخزين أنيقة، واستخدمي العلب الفارغة لإنشاء حامل أنيق لفرش المكياج.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إعادة تدوير قطع الإكسسوارات إعادة التدوير
إقرأ أيضاً:
مدير بروكسل الدولي للبحوث: سكان غزة باتوا محصورين في مناطق جغرافية صغيرة
أكد الدكتور رمضان أبو جزر، مدير مركز بروكسل الدولي للبحوث، أن قرار جيش الاحتلال إعادة نشر الفرقة 36، التي سبق أن نفذت عمليات دقيقة ضد حزب الله في لبنان، يحمل دلالات خطيرة على المستوى العسكري والإنساني في قطاع غزة.
وأوضح، خلال مداخلة ببرنامج "مطروح للنقاش"، وتقدمه الإعلامية رغدة أبو ليلة، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هذه الفرقة تُعد من "نخبة النخبة" في جيش الاحتلال، وسبق أن شاركت في اجتياحات والتحامات مباشرة في جنوب لبنان، حيث أظهرت عدم اكتراثها بعدد الضحايا المدنيين، ما يجعل وجودها في غزة خطوة تصعيدية خطيرة تهدد بارتفاع أعداد القتلى والمجـ ازر.
وأشار أبو جزر إلى أن سكان غزة باتوا محصورين في مناطق جغرافية صغيرة مثل المواصي، دير البلح، والنصيرات، ما يعني أن أي اشتباك أو هجوم إسرائيلي في هذه المناطق سيؤدي إلى مضاعفة عدد الضحايا بشكل كارثي.
أكد أبو جزر أن قرار نتنياهو نقل الفرقة 36 إلى قطاع غزة لا يهدف فقط إلى توسيع العمليات العسكرية، بل يسعى إلى فتح ممرات تهجير قسرية للفلسطينيين، مشيرًا إلى أن هناك تصريحات رسمية من رئيس الأركان الإسرائيلي ووزير الدفاع يسرائيل كاتس تتحدث عن إيجاد حلول عملية لترحيل الفلسطينيين.