علق الاعلامي عمرو أديب، على الافتتاح التجريبي لـ المتحف المصري الكبير، مشيرا إلى أن المتحف المصري الكبير هدية حقيقة مصرية للعالم أجمع.

ليلة مثيرة وغير سارة .. تعليق عمرو أديب على زيادة أسعار البنزين تعرف على الموعد الرسمي لافتتاح المتحف المصري الكبير وما يميزه عن غيره.. فيديو هذا المتحف أسطوري ولا يضاهيه شيء 

وأضاف عمرو أديب، مقدم برنامج الحكاية، المذاع على فضائية ام بي سي مصر، مساء اليوم الجمعة، أن هذا المتحف أسطوري، ولا يضاهيه شيء، ولا يوجد أي شيء يشبه ولم لن يحدث مثله.


وقدم الإعلامي عمرو أديب، الشكر للفنان فاروق حسني وزير الثقافة الأسبق، قائلا :"فاروق حسني رجل قدم الكثير لهذا الأمر ويستحق الشكر، وارفع راسك فوق وقول انا مصري"، مشيرا إلى أن المتحف المصري الكبير شيء يجعلنا نشعر بالفخر.

فيما كشفت قناة «القاهرة الإخبارية» عن تفاصيل قاعات العرض الرئيسية في المتحف المصري الكبير، مع اقتراب التشغيل التجريبي، لأكبر المتاحف العالمية على الإطلاق، والذي يضم قطعا أثريا لعصر ما قبل الأسرات إلى العصر اليوناني الروماني، طبقًا لسيناريو العرض المتحفي.

 24 ألف قطعة أثرية

ويضم المتحف 12 قاعة عرض رئيسية لـ المتحف المصري الكبير، بها 24 ألف قطعة أثرية، تعرض لأول مرة.

 

 

 

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: عمرو أديب المتحف المصري فاروق حسني المتحف المصري الكبير الإعلامي عمرو أديب افتتاح المتحف المصري الكبير المتحف المصری الکبیر عمرو أدیب

إقرأ أيضاً:

متحف سرسقينفض عنه غبار الحرب ويحتفل

كتبت سوسن الابطح في" الشرق الاوسط": احتفال «متحف سرسق» في بيروت، بعودته إلى جمهوره ومحبيه، له طعم آخر هذه المرة. إذ أصرّت إدارة المتحف، على ألا تفتح أبوابها بعد الحرب المدمرة التي شنَّتها إسرائيل على لبنان، من دون أن يجتمع لهذه المناسبة عشاق الفن وأصدقاء المتحف، في ما يشبه تدشيناً جديداً لمؤسسة فنية، عاشت تقلبات الحروب، وعانت إغلاقاً وعودة لمرات عدة.
فإثر انفجار المرفأ عام 2020 تعرَّض المتحف لأضرار بالغة، فقد نسف العصف نوافذه الملونة الجميلة، وأصيب المبنى إضافة إلى تلف لوحات وتحف. واحتاج الأمر، إلى جهد كبير، وتبرعات وفيرة؛ كي يتم ترميم ما تأذّى. وكان «متحف سرسق» في أيار من العام الماضي، قد احتفى، بعودته إلى الحياة، بعد غياب ثلاث سنوات. لكن شاءت الظروف أن تعيش بيروت أخطاراً جديدة؛ لذا لجأ المتحف لإجراءات سريعة خشية أن يتعرض لنكسة أخرى، قبل أن ينسى تجربته المريرة السابقة. وباشتداد القصف الإسرائيلي على بيروت في تشرين الأول الماضي، ومع صعوبات التنقل للموظفين، قرر إغلاق أبوابه. وحفاظاً على الأعمال الفنية الثمينة تم توضيبها بعناية ووضعت في المستودعات..
وتقول مديرة «متحف سرسق» كارينا الحلو لـ«الشرق الأوسط»: «عاش فريق العمل، ضغطاً كبيراً. بعضهم لم يكن قادراً على الوصول إلى مكان عمله. لم نرد تعريضهم للخطر، كما أننا لا نزال تحت صدمة انفجار المرفأ، وما تسبب به من كوارث للمتحف. رغبنا في حماية المقتنيات؛ لأننا لم نكن نعلم إلى أين يمكن أن تتجه الأمور».
تم الافتتاح الجديد، بحضور حشد من المحبين، وعُرضت على واجهات المتحف بالأبعاد الثلاثية ثماني لوحات، من مجموعته الدائمة، لوحتان لإيتل عدنان، وثلاث لولي عرقتنجي، وأخرى لجوليانا سيرافيم، وشفيق عبود وسامي عسيران. ونظمت إدارة المتحف جولة للزوار على المعروضات التي عادت إلى مكانها..وترى الحلو أن الاحتفال الجامع بعودة العمل إلى المتحف، «هو بمثابة إعلان عن عودة الفن إلى أصحابه، وملاقاة الناس له. أردنا أن نؤكد على الصلة الوثيقة بين المتحف والمدينة، لهذا؛ نحن نعمل على تنظيم ورش عمل للأطفال في المدارس لتعريف تلامذتنا بالفن والفنانين اللبنانيين» وتضيف: «نحن حريصون أيضاً، من خلال هذا الاحتفال، أن نرفّه عن نفوس الناس، الذين مرّوا بظروف صعبة من خلال الفن والموسيقى». وتمكن الزوار خلال هذه الاحتفالية من زيارة ثلاثة معارض أعيدت إلى الصالات.
هناك معرض «أنا جاهل»، الذي يلقي الضوء على أهمية صالون الخريف الذي كان له دور رئيس في إطلاق الكثير من الأسماء الفنية والمواهب، والقيّمان عليه هما: ناتاشا كسبريان وزياد قبلاوي. والمعرض الثاني الذي شاهده الزوار هو «موجات الزمن»، القيّمة عليه مديرة المتحف كارينا الحلو. وهو عبارة عن إعادة تأريخ للمراحل التي مرّ بها المتحف من حين كان منزلاً أنيقاً لصاحبه محب الفن والجمال نقولا سرسق، وصولاً إلى ما حدث بعد انفجار المرفأ، مروراً بخطوات الترميم التي خضع لها ليعود لجمهوره. ويتضح للزائر من خلال هذا المعرض أن المتحف مرّ بإغلاقات قسرية عدة، غير تلك التي تعرض لها في السنوات الأخيرة، كان أولها بين عامي 1952 و1961، أي أنه دام تسع سنوات، إثر معركة قانونية لتحويل دارة إبراهيم نقولا سرسق إلى متحف للعموم.
المعرض الثالث «رؤى بيروت»، وهو مجموعة من الصور الفوتوغرافية القديمة والنادرة لمدينة بيروت تعكس التحولات التي عاشتها المدينة، والأحداث الجسام التي تعرضت لها، وتعود الصور إلى «مجموعة فؤاد درباس». ومن خلال فيديو يضم ما يقارب 20 ألف صورة، بطريقة رقمية، نذهب إلى ما يشبه جولة افتراضية على المباني التراثية الجميلة التي نسفها انفجار المرفأ، وقد أعيد تصورها مع الأحياء المحيطة، وكأنها خرجت من كل أزماتها وذهبت إلى المستقبل.
جدير بالذكر أن «متحف سرسق» في جعبته مجموعة فنية ثمينة، مكونة من 1600 عمل فني، ولوحات لما يقارب 150 فناناً لبنانياً يمثلون مراحل ومدارس مختلفة، وفي حوزته أيضاً 12 ألف مادة مؤرشفة، و30 ألف صورة تعود لفؤاد درباس. وكذلك مئات الأعمال المستعارة، أو التي تم التبرع بها، وبعض آخر يوجد بسبب التبادل مع متاحف أخرى.
يعود بناء «متحف سرسق» أو ما يعرف بـ«قصر سرسق» إلى عام 1912. وقد أوصى صاحبه، الرجل المحب للفن نقولا سرسق، قبل وفاته، بأن يُوهب قصره لبلدية بيروت، وأن يقام فيه متحف يشرف عليه رئيس البلدية، وتديره نخبة بيروتية. لكن القصر تحول مكاناً لاستضافة الملوك والرؤساء، قبل أن يُحوّل بالفعل متحفاً عام 1961.

مقالات مشابهة

  • المحافظ يعاين أعمال رصف طريق اسكندرية الصحراوي بالمنطقة المقابلة للمتحف المصري الكبير
  • شاهد بالفيديو.. على أنغام الفنان “بشة”.. حفل زواج أسطوري لأصغر عروسين بالسودان هذا العام العريس مواليد 2004 وعروسته من مواليد العام 2007 والفرح أقيم بالقاهرة
  • عماد أديب يجري حوارا بـتل أبيب مع سياسي إسرائيلي.. كيف ردت نقابة الصحفيين؟ (شاهد)
  • عماد أديب يجري حوارا بتل أبيب مع سياسي إسرائيلي.. كيف ردت نقابة الصحفيين؟ (شاهد)
  • الإعلامي عمرو أديب: السعودية حذرت كثيرا من منفذ عملية الدهس في ألمانيا
  • متحف سرسقينفض عنه غبار الحرب ويحتفل
  • منير أديب يكتب: سوريا المستقبل من بين رحم المؤامرة
  • جماهيرية واسعة لأغنية "فيها رجوع" الجديدة بتوقيع الشاعر عمرو المصري وأداء مها فتوني
  • "الصحفيين": التطبيع مع إسرائيل سبب شطب عماد الدين أديب من النقابة
  • متحف طارق عبدالحكيم ينظّم عددًا من الفعاليات والأنشطة