صحيفة الاتحاد:
2025-03-25@16:48:34 GMT

فلسطين تحذر من مخاطر فصل قطاع غزة عن أراضيها

تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT

غزة (الاتحاد)

أخبار ذات صلة 200 ألف فلسطيني بلا طعام في جباليا منذ 14 يوماً الأردن ينفي اجتياز عسكريين حدوده الغربية نحو إسرائيل

طالبت فلسطين، أمس، مجلس الأمن الدولي بالتحرك لوقف حرب الإبادة والتهجير بقطاع غزة، محذرة من «مخاطر أي صفقات لتكريس فصل القطاع» عن أراضيها.
وطالبت الوزارة مجلس الأمن الدولي بتحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية بالتحرك لوقف حرب الإبادة والتهجير ضد شعبنا فوراً، وممارسة صلاحياته في التوصل لصفقة تبادل للأسرى والرهائن، واتخاذ ما يلزم من قرارات وإجراءات لضمان عودة غزة لحضن الدولة الفلسطينية ومؤسساتها الشرعية.


وحذرت الخارجية الفلسطينية من مخاطر أي مخططات مطروحة تستهدف تكريس الفصل بين جناحي الوطن الفلسطيني لضرب فرصة تجسيد الدولة الفلسطينية على الأرض. 

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: فلسطين إسرائيل غزة قطاع غزة حرب غزة الحرب في غزة أهالي غزة سكان غزة وزارة الخارجية الفلسطينية مجلس الأمن مجلس الأمن الدولي

إقرأ أيضاً:

العطا .. حديث مؤيد بالقانون الدولي!

حديث القائد ياسر العطا، كلام شرعي ومنسجم مع القانون الدولي: المادة 51 ميثاق الامم المتحدة: (لا شيء في هذا الميثاق يضعف الحق الطبيعي للدول، فرادى أو جماعات، في الدفاع عن أنفسهم إذا اعتدت قوة مسلحة على أحد أعضاء الأمم المتحدة، وذلك إلى أن يتخذ مجلس الأمن التدابير اللازمة لحفظ السلم والأمن الدوليين).

السودان من حقه الشرعي الدولي ممارسة حق الرد، والاستمرار فيه، وإذا قرر مجلس الأمن، ومن يزعمون أنه (حامل القلم)، ولا أدري لماذا لم ينزع السودان هذا الوصف منه حتى الآن؟ I smell a rat.

المهم، إذا نجح مجلس الأمن في إيقاف العدوان على السودان، سيتوقف الفريق ياسر العطا، ولو هنالك دعوة سلم وتفاوض وكلام عقل يجب أن يوجهها هؤلاء الكتاب والسياسيين للمجتمع الدولي والدول المعتدية وليس ياسر العطا.

الى ذلك الحين العطا في السليم، والتوصيف القانوني كالآتي: هنالك دول و مواقع محددة فيها تخرج منها السكاكين لذبح الأطفال السودانيين، ولاختطاف البنات وبيعهن رقيقا جنسيا، ودول تنظم بيع مسروقات السودان وتنهب شقى العمر لعشرات السنين للمواطنين السودانيين، وهنالك دول شاركت في مذبحة المساليت ومذابح دارفور والجزيرة وكردفان بالسلاح والمرتزقة والخبراء، بل حتى قبل يومين ذبحت المليشيا بأسلحة هذه الدول 48 شخصا في جبال الميدوب في المالحة شمال الفاشر، هذا ما لا يوجد له اسم سوى Ongoing Genocide
الذين لا يدينون إستمرار دول في ذبح السودانيين ويريدون أن يجردوا الفريق ياسر العطا من الحديث عن حق السودان في الرد لايقاف الجريمة، هؤلاء هم مع الجريمة ومع المذابح، ولذلك هم على الجانب الآخر من القانون الدولي وحقوق الانسان بل على الجانب الآخر من الرجولة – وفق معناها الأخلاقي السوداني، وهو المروءة، هذا المعنى الذي يمثله حاليا البرهان والعطا وقيادة الجيش السوداني وليس من ينتقدونها.

ليست المادة 51 فقط، بل المادة 1-4 من برتوكول جنيف 1977 منحت هذا الحق للشعوب والمجموعات والأفراد في حال التعرض لاحتلال أو اضطهاد عنصري، ولذلك ما يحدث في السودان في مناطق (الانتشار الإجرامي) للمليشيا ولا أقول (سيطرة الدعم السريع) .. ما يحدث يسمح لهم بالتصرف الفردي المباشر ضد المليشيا وواجهاتها الزائفة في حالة عدم القدرة للوصول لمعسكرات القوات النظامية، بل ما يحدث للمختطفين والمحتجزين والمهجرين قسريا خارج السودان أسوأ مما يحدث داخل السودان، وتنعدم لهم أي فرصة للانضمام للقوات النظامية الوطنية وعليه لا يسقط حقهم في الدفاع عن أنفسهم ضد الابادة الجماعية والتطهير العرقي، هذا هو نص القانون الدولي الذي وضعه (الكبار) أو بالاحرى الذين يراهم عملاء المليشيا (كبار).


مكي المغربي

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • رئيس وزراء فلسطين يؤكد استمرار الاتصالات الدولية لوقف العدوان الإسرائيلي
  • عباس يطالب بالضغط على إسرائيل لوقف الإبادة في غزة واجتياح الضفة
  • العطا .. حديث مؤيد بالقانون الدولي!
  • مجلس الأمن الدولي يناقش الوضع الإنساني والسياسي في سوريا
  • الخارجية الفلسطينية تحذر من تصعيد الاحتلال عدوانه البري في قطاع غزة
  • الخارجية الفلسطينية تطالب بضغط دولي لوقف الإبادة وفتح المعابر
  • الخارجية الفلسطينية تدعو إلى مزيد من الضغط الدولي لوقف "الإبادة" في غزة
  • حماس تطالب بالتحرك الفوري لوقف جرائم العدو في رفح وخانيونس
  • هل اقتربت نهاية حكم الرئيس عباس؟ .. إسرائيل تُنفذ أخطر مخططاتها وتبدأ بالتحرك نحو حل السلطة الفلسطينية
  • 130 شهيدًا حصيلة الإجرام الصهيوني في غزة خلال يومين.. وحماس تحمل المجتمع الدولي مسؤولية حرب الإبادة