توحيد الجهود بين شرطة الفجيرة والحرس الوطني
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
الفجيرة: «الخليج»
بحثت القيادة العامة لشرطة الفجيرة، وقيادة الحرس الوطني، سبل تعزيز التعاون في توحيد الجهود الأمنية المشتركة.
جاء ذلك خلال اللقاء الذي جمع اللواء محمد أحمد بن غانم الكعبي، القائد العام لشرطة الفجيرة، واللواء الركن حمدان أحمد الزيودي، قائد الحرس الوطني، بمقر شرطة الفجيرة.
وجرى خلال اللقاء بحث سبل التواصل والتعاون المشترك، بهدف تعزيز الجاهزية الأمنية لدى الطرفين، ومناقشة تعزيز الاستجابة للبلاغات الواردة إلى غرفة العمليات، لرفع مستوى التنسيق في تبادل المعلومات والمشاركة في التخطيط للموارد والقدرات الوطنية من خلال وضع المنهجيات والاستفادة منها طبقاً لمجالات التعاون المتفق عليها.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات شرطة الفجيرة
إقرأ أيضاً:
لجنة الصداقة البرلمانية الإماراتية الأوروبية تبحث التعاون مع مجلس الدوما الروسي
بحثت لجنة الصداقة البرلمانية للمجلس الوطني الاتحادي مع برلمانات الدول الأوروبية، برئاسة سارة محمد فلكناز رئيسة اللجنة، خلال اجتماع عقدته اليوم الجمعة، في مقر المجلس في أبوظبي، مع فلاديمير غوتينوف عضو لجنة الصداقة البرلمانية الروسية الإماراتية، رئيس لجنة الصناعة والتجارة في مجلس الدوما في روسيا الاتحادية، سبل تعزيز علاقات التعاون البرلماني بين المجلسين في القضايا ذات الاهتمام المشترك.
حضر اللقاء أعضاء لجنة الصداقة البرلمانية الإماراتية الأوروبية، كل من أحمد مير هاشم خوري، وخالد عمر الخرجي، وشيخة سعيد الكعبي أعضاء المجلس الوطني الاتحادي.
تعزيز التنسيقجرى خلال اللقاء التأكيد على أهمية تعزيز التنسيق والتعاون بين الجانبين في مختلف الفعاليات البرلمانية، وتمثل هذا الشأن في المشاركات البرلمانية الأخيرة التي استضافها مجلس الدوما الروسي، حيث تم الإشادة بنجاح روسيا الاتحادية في استضافة الاجتماعات البرلمانية لمجموعة بريكس، التي تعكس مدى التزام برلمانات الدول الأعضاء بتحقيق المصالح المشتركة ودعم التنمية المستدامة عالمياً.
كما جرى خلال اللقاء، التأكيد على الدور الهام للدبلوماسية البرلمانية في تقريب وجهات النظر، حيال مختلف القضايا الوطنية والإقليمية والدولية، خاصة خلال المشاركة في الفعاليات البرلمانية.
من جانبه أكد فلاديمير غوتينوف الحرص على تعزيز العلاقات البرلمانية بين المجلسين، وتبادل الخبرات والزيارات البرلمانية، بما يخدم مصالح الشعبين الصديقين، ويسهم في تحقيق التنمية المستدامة والاستقرار على المستويين الإقليمي والدولي.