موقع 24:
2024-10-18@23:33:08 GMT

أدلة جديدة بقضية محاولة ترامب تقويض انتخابات 2020

تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT

أدلة جديدة بقضية محاولة ترامب تقويض انتخابات 2020

كشفت القاضية الفدرالية التي تترأس قضية اتهام دونالد ترامب بمحاولة تقويض الانتخابات الرئاسية، الجمعة، عن مجموعة كبيرة من الوثائق المنقحة التي استند إليها المحقق الخاص جاك سميث لتوجيه لائحة الاتهام للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب.

ومن أصل 1.889 صفحة سُمح بنشرها كانت المئات منها فارغة ومُشاراً إليها بكلمة "مختومة"، بينما الجزء الأكبر من المواد التي لم تخضع للرقابة هي منشورات لترامب على وسائل التواصل الاجتماعي ووثائق ومذكرات سبق أن تم الكشف عنها.

ورفضت القاضية تانيا تشوتكان، طلب محامي ترامب الإبقاء على سرية الوثائق حتى 14 نوفمبر (تشرين الثاني) أي بعد 9 أيام من انتهاء الانتخابات الرئاسية الأمريكية.

To all the people sharing an anonymous post about Tim Walz and a child, here is an actual court document alleging that Trump raped a child from 2016. pic.twitter.com/NiwtZIEXQQ

— Brian Krassenstein (@krassenstein) October 14, 2024

واعتبر محامو ترامب أن كشف الأدلة يقدم "مظهراً مقلقاً من مظاهر التدخل في الانتخابات" ويضر بصورة هيئة المحلفين.

لكن رغم تأكيد تشوتكان أن "هناك بلا شك مصلحة عامة في عدم تدخل المحاكم بالانتخابات"، إلا أنها رأت في قرارها أن حجب الوثائق يمكن تفسيره أيضاً على أنه تدخل في الانتخابات.

وقالت: "إذا حجبت المحكمة معلومات يحق للجمهور الوصول إليها بسبب عواقب سياسية محتملة لإصدارها، فإن هذا الحجب يشكل في ذاته أو يبدو وكأنه تدخلاً في الانتخابات".

أضافت أن "المحكمة ستواصل إبعاد الاعتبارات السياسية عن عملية صنع القرار، بدلاً من دمجها كما يطلب المدعى عليه".

وفي الملف، اتهم سميث ترامب بالقيام "بجهد إجرامي خاص" لتقويض انتخابات 2020 وينبغي عدم حمايته بالحصانة الرئاسية.

ولم تحدد تشوتكان موعداً جديداً للمحاكمة، لكنها لن تعقد جلسات قبل انتخابات 5 نوفمبر (تشرين الثاني) التي يواجه فيها ترامب نائب الرئيس كامالا هاريس.

????Here we go! More than 1,800 pages of documents unsealed by Judge Chutkan in U.S. v. Trump!

1/ pic.twitter.com/MUR517PQSx

— Jennifer Taub (@jentaub) October 18, 2024

وفي حال فوز ترامب بالرئاسة، من المتوقع أن يتم إسقاط التهم الموجهة إليه.

والرئيس السابق متهم بالتآمر للاحتيال على الدولة وعرقلة إجراء رسمي، أي جلسة الكونغرس التي تعرضت لتخريب عنيف من قبل أنصار ترامب في 6 يناير (كانون الثاني) 2021.

كما يُتهم الرئيس السابق بالسعي إلى حرمان الناخبين الأمريكيين حقهم في التصويت من خلال مزاعمه الكاذبة بأنه فاز بانتخابات 2020.

ودين ترامب في نيويورك في مايو (أيار) بـ34 تهمة تتعلق بتزوير سجلات تجارية للتغطية على دفع أموال لشراء صمت ممثلة أفلام إباحية.

كما يواجه اتهامات في جورجيا تتعلق بمحاولة قلب نتيجة انتخابات عام 2020 التي فاز بها الديموقراطي جو بايدن.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية سرية الوثائق الانتخابات كشف الأدلة تدخلا في الانتخابات الاعتبارات السياسية انتخابات 2020 تعقد جلسات فوز جلسة تزوير سجلات نتيجة انتخابات الانتخابات الأمريكية محاكمة ترامب الكونغرس

إقرأ أيضاً:

‎وفانس يتجنب الاعتراف بخسارة ترمب في 2020

واشنطن

‎تجنب نائب المرشح للانتخابات الرئاسية الأمريكية السيناتور جي دي فانس الحديث عن الماضي طوال الفترة الماضية، خصوصا عن السؤال الذي يتعلق بخسارة المرشح دونالد ترمب لانتخابات 2020، لكنه رد بالقول: إنه يركز على المستقبل

‎وفي تجمع في ولاية بنسلفانيا أمس سأله صحفي ما الرسالة التي تعتقد أنك ترسلها للناخبين المستقلين عندما لا تجيب مباشرة عن السؤال: هل خسر دونالد ترمب في 2020؟، مما أثار صيحات استهجان من الحشد قبل أن يجيب فانس، قائلا إنه أجاب على السؤال: مليون مرة.

‎وقال فانس: «لا أعتقد أن كانت هناك مشكلات خطيرة في عام 2020، هل خسر دونالد ترمب الانتخابات؟ ليس بالكلمات التي سأستخدمها، حسنا؟».

‎وأضاف: «لا يهمني حقًا ما إذا كنتم تتفقون معي أو تختلفون معي في هذه المسألة»، مشدداً بالقول:«ما أعرفه بشكل مؤكد أن شركات التكنولوجيا الكبرى فرضت رقابة على الأمريكيين منها الحديث عن أشياء مثل قصة الكمبيوتر المحمول الخاص بهانتر بايدن، وكان لذلك تأثير كبير جداً على الانتخابات».

‎وعلى الفور ردت حملة نائبة الرئيس كامالا هاريس بتصريحات عبر المتحدث باسم الحملة في بيان إن فانس اعترف أخيراً بأنه ينكر نتائج انتخابات 2020.

‎في غضون ذلك، أدلى الرئيس الأمريكي السابق جيمي كارتر بصوته في الانتخابات أمس محققاً الرغبة التي أعلن عنها سابقاً في العيش طويلاً بما يكفي لدعم كامالا هاريس في السباق الرئاسي وذلك بعد خمسة عشر يوماً من بلوغ عامه المئة.

‎وقال مركز كارتر، وهو مؤسسة غير ربحية أسسها بعد مغادرته البيت الأبيض عام 1981، إن الرئيس الديمقراطي السابق صوّت عبر البريد لصالح هاريس، حيث يتلقى الرعاية الصحية بولاية جورجيا.

مقالات مشابهة

  • كشف أدلة جديدة في اتهام ترامب بمحاولة تقويض الانتخابات
  • أدلة جديدة في قضية محاولة ترامب تقويض الانتخابات
  • ‎وفانس يتجنب الاعتراف بخسارة ترمب في 2020
  • فانس: ترامب لم يخسر انتخابات 2020
  • جي دي فانس يحسم موقفه بشأن خسارة ترامب في انتخابات 2020
  • قضايا ذوي الاعاقة في انتخابات أميركا.. قلق من التهميش والإقصاء
  • الانتخابات الرئاسية الأمريكية وأسطورة إظهار القوة
  • الانتخابات الرئاسية.. هاريس تستخدم أسلوب ترامب ضده في أجواء مشحونة
  • مع اقتراب الانتخابات الرئاسية.. هاريس تستخدم أسلوب ترامب ضده في أجواء مشحونة