مركز جامعة المنصورة للحفريات الفقارية يدخل موسوعة جينيس للأرقام القياسية
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
حقق مركز جامعة المنصورة للحفريات الفقارية، إنجازا عالميا بإعلان دخوله موسوعة جينيس للأرقام القياسية، وذلك لامتلاكه أصغر حفرية للحيتان القديمة من العائلة الملكية للبحار القديمة، ممثلة في حفرية "توتسيتس"، والتي تم تسميتها على شرف الملك توت عنخ آمون، بعد اكتشافها في صخور يعود عمرها إلى 41 مليون سنة من مصر.
وتقدم الدكتور شريف يوسف خاطر رئيس جامعة المنصورة، بخالص التهاني للعالم الدكتور هشام سلام الأستاذ بكلية العلوم بجامعة المنصورة، ومؤسس مركز الحفريات الفقارية بالجامعة، و فريق العمل بالمركز بهذا الإنجاز الكبير، مؤكدا أن دخول أحد مراكز الجامعة العلمية المتميزة موسوعة غينيس للأرقام القياسية لأول مرة فى تاريخ الجامعة يعد نجاحا كبيرا و تميزا غير مسبوق للأبحاث العلمية، تم تسجيله بأحرف من نور في سجل جامعة المنصورة المشرف و الحافل بالعديد من الإنجازات العلمية و البحثية، والتي من شأنها رفعة اسم جامعة المنصورة فى كافة المحافل المحلية والإقليمية والدولية لتتصدر بكل اقتدار مجال التنافس العالمى فى البحوث و الريادة فى الابتكار لتتبوأ المكانة التى تطمح إليها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مركز جامعة المنصورة للحفريات الفقارية غينيس للأرقام القياسية الدكتور شريف يوسف للأرقام القياسية كلية العلوم جامعة المنصورة موسوعة جينيس توت عنخ آمون فريق العمل العائلة الملكية جامعة المنصورة
إقرأ أيضاً:
زفيريف يفك الاشتباك مع هاس بـ «القياسية 145»!
ميامي (أ ف ب)
استهل الألماني ألكسندر زفيريف المصنف ثانياً عالمياً، مشواره في دورة ميامي الأميركية للألف نقطة للتنس، بانتصار سهل على البريطاني جايكوب فيرنلي 6-2 و6-4 في الدور الثاني.
وسيلعب زفيريف (27 عاماً) الذي خرج مبكراً من دورة إنديان ويلز في وقت سابق من هذا الشهر، في الدور الثالث مع الأسترالي جوردان تومبسون أو الفرنسي مبيتشي بيريكار.
وكانت هذه المرة الثانية التي يلتقي فيها زفيريف، المصنف أول في الدورة، في ظل غياب الإيطالي سينر الموقوف بتهمة التنشط، مع فيرنلي هذا العام، بعدما فاز عليه خلال طريقه إلى نهائي بطولة أستراليا، أولى البطولات الأربع الكبرى، في يناير.
بفضل فوزه على فيرنلي، أصبح زفيريف أكثر لاعب ألماني تحقيقاً للانتصارات في دورات الماسترز للألف نقطة بـ145 فوزاً، متجاوزاً الرقم القياسي السابق الذي كان يتقاسمه مع تومي هاس المصنف الثاني عالمياً سابقاً (144 انتصاراً منذ انطلاق دورات الألف عام 1990).
قال الألماني «أنا سعيد بشكل عام بمستواي اليوم، الوضع في إنديان ويلز كان مختلفاً تماماً، لذا آمل أن أواصل اللعب بهذه الطريقة وأحظى بأسبوع رائع هنا».
وأضاف «اضطررت إلى إعادة التفكير في أسلوبي، والتساؤل: كيف يمكنني التحسن والتطور؟».
وتابع «كان لدي أسبوعان للتدرب والعمل على مستواي من جديد، وقد فعلت ذلك، آمل أن تكون هذه المباراة الأولى من بين العديد من المباريات لي هنا».
ويمتلك زفيريف، الفائز بستة ألقاب في دورات ماسترز الألف، سجلاً قوياً في ميامي، حيث بلغ النهائي عام 2018، وهو أفضل إنجاز له في الدورة حتى الآن.
وخسر الأميركي بن شيلتون المصنف 14 عالمياً بشكل مفاجئ أمام كولمان وونج (182) من هونج كونج الذي يشارك ببطاقة دعوة، بثلاث مجموعات 6-7 و6-2 و7-6.
عبّر وونج الذي تأهل للمرة الأولى في مسيرته إلى الدور الثالث من إحدى دورات ماسترز الـ1000 نقطة «أنا دائماً أثق في قدرتي على اللعب في هذه الأجواء الكبيرة، لقد مررت بوقت عصيب خلال فترة كوفيد، حيث لم أتمكن من اللعب لمدة عام ونصف عام، لكني محظوظ بوجود فريق يدعمني باستمرار».
وأضاف «أنا سعيد جداً، هذا الفوز أهديه لهونج كونج».
ولدى السيدات، تأهلت الإيطالية جازمين باوليني السابعة إلى ثمن النهائي، بعد انسحاب منافستها التونسية أنس جابر (30)، حين كانت الأولى متقدمة 4-3 في أول مجموعة.
خرجت جابر بسبب الإصابة بعدما ربطت ربلة ساقها اليسرى قبل بداية المباراة لكنها لم تستطع المواصلة.
قالت باوليني «من المحزن جداً أن نرى مشاهد مثل هذه في المباراة، آمل أن تعود قريباً، وأن تبقى بصحة جيدة».
وأضافت «إنها واحدة من أفضل اللاعبات ودائماً ما تكون ودودة مع الجميع قبل المباراة وبعدها. أتمنى لها الشفاء العاجل».
وتأهلت بطلة دورة إنديان ويلز، الروسية ميرا أندرييفا ابنة الـ17 عاماً والمصنفة سادسة، إلى الدور الثاني، بعد فوزها الساحق على مواطنتها فيرونيكا كوديرمينوفا 6-0 و6-2.