فراشة هائلة على صخور جبل في ولاية أمريكية
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
يبدع الفنان المعروف باسم "ديفيد بوبا"، أعمالاً مدهشة هائلة الحجم في مناطق نائية غالباً، حيث يعتمد على الأرض والماء في إنجازها، ومن آخرها فراشة ضخمة بدت وكأنها حفرية طافية بشكل ما في ولاية يوتاه الأمريكية.
ويقول ديفيد في مقطع عن هذا العمل، "أصل للموقع دائماً وأنا لا أعرف ما الذي سأبدعه، لكن المكان يهمس لي بما يجب أن يكون فيه، هذا ما أشعر به وأنا أعمل على مشروعي، كلما كانت الفكرة أصعب كلما كانت مرضية وممتعة حين تُنجَز، أحب الأرض، وأضع فني في أكثر الأماكن التي يصعب الوصول لها، كل قطعة هي تحول ما، ليست مجرد منظر، إنها شيء من داخلي".
والعمل الجديد جزء من تعاون هذا الفنان مع شركة لكزس للسيارات. View this post on Instagram
A post shared by D A V I D P O P A (@david_popa_art)
ويضيف: "منذ ما يقرب من عقد من الزمان، عندما قررت أن أصبح فناناً بدوام كامل، اعتقدت أنه يتعين علي اتباع مسار الفنان التقليدي عبر العمل على القماش، والبيع في المعارض، ولم يكن التعاون مع شركات كبرى مثل لكزاس من توقعاتي".
وأضاف "هذا التعاون يمنحني حرية إبداعية كاملة، لقد غامرنا بالخروج إلى ما أصبح بسرعة مكاني المفضل: (موآب، يوتا)، خلال الحرارة الشديدة".
وأضاف "أنا ممتن بشكل لا يصدق لأنهم وثقوا بي في رؤيتي، وأنا سعيد للغاية بالطريقة التي ظهر بها الفيلم الوثائقي القصير عن هذا العمل".
ويتابع ديفيد على إنستغرام مئات الآلاف، واصفين إياه بـ "فنان الأرض".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ثقافة وفنون
إقرأ أيضاً:
زينة عن أولادها: كانوا هياخدوهم مني في المستشفي بأمريكا وافتكروني مجنونة
دخلت الفنانة زينة قائمة الأكثر بحثًا على جوجل، وذلك بعد حديثها عن ابنيها مع الإعلامى أنس بوخش، وكشفت عن علاقتها بهما وكيف تلعب دور الأب والأم معًا.
وأضافت زينة: “أنا شوفت في حياتي حاجات محدش يقدر يتجاوزها.. ومحدش يقدر يعيش اللي أنا عيشته، مرحلة إني بولد في الغربة لوحدي وولادي اتولدوا تعبانين أوي وكل يوم بكتشف فيهم مرض جديد، وأنا فاكرة إنهم كتفوني عشان يغيرولي على الجرح”.
وتابعت: “أنا كنت خايفة امشي عشان ابقى قعدت معاهم أطول وقت ممكن وشوفتهم وشبعت منهم، بس أن الوالدة المفروض تاكل وتستريح وأنا كنت بنسى أشرب مياه وفي المستشفى افتكروني مجنونة وواحدة مش طبيعية وماليش أهل خالص وجابولي شيخ ودكتورة نفسية والدكتورة دي كانت هندية وأنا بكلمها عربي، واتضح إني بكلمها عربي عشان مطمنة لها وجابوا لي مترجمة عشان كانوا هياخدوا عيالي لأنهم فاكرني مش طبيعية وكنت عنيفة معاهم أوي، المترجمة عرفتني وقالت لهم إني ممثلة مشهورة ودخلوا على جوجل وعرفوني».
كما كشفت زينة عن فترة ولادتها فى أمريكا قائلة: "قالتلي اسكتي خالص واعملي اللي أقولك عليه عشان هياخدوا عيالك لأنهم امريكان ومن حقهم، نزلت وجبلتهم هدايا وعملت حاجات تحسن صورتي، والدكتورة الكبيرة قالتلي لو كل الأمهات في البلد بتاعتك زيك دي تبقى أعظم بلد في العالم وكل واحد فيهم واخد حتة معينة غالية أوي، وكل واحد ليه حتة مش، الاتنين نفس الحتة، متساويين في الغلاوة بس بشكل مختلف، بحس إن هما بني آدم واتقسم نصين، نص أنا ونص مش أنا بس بحبه والنصين عندي بيخلوني أقعد افكر كتير، أنا كنت فاكرة في الأول إن أنا شخصية مهمة بس لما كنت بقعد لوحدي بحس إني ولا حاجة، بس من ساعة ما خلفت ولحد دلوقتي أنا طول الوقت حاسة إني حاجة كبيرة أوي لأني أم للاتنين دول، كنت حاسة إني ماليش قيمة ولا لازمة، بقى ليا لازمة وبقيت أخاف على نفسي، بخاف على عمري لأن هما محتاجيني».
وأشارت زينة : "هو ده الحب الوحيد اللي بتدي فيه وأنت مش عايز مقابل، أنا مش مستنية منهم حاجة.. ابني ساعات بيقولي مثلا لما تكبري ولما تحتاجي مش عارف إيه يا مامي لازم تعمليلي كذا فبقوله يا حبيبي أنا مش عايزة منك حاجة، قالي طب لو تعبانة؟ قولتله سيبني أنا مش عايزة منك حاجة وأنا بربيهم لله، بربيهم علشان ربنا وعلشان بحبهم، ربنا حط حب ليهم في قلبي غير طبيعي، أنا مشوفتش حد كده، أنا ممكن اتخانق مع عيال صغيرة علشانهم.
الخوف من المرضولفتت: بخاف على عيالي من المرض، صحتهم ضعيفة يعني مش عيال أقوياء علشان اتولدوا 7 شهور، وعندهم نوع انيميا صعب شوية، وبيلعبوا رياضة على طول بس بيتكسروا بقى».
ونوهت زينة عن أسلوبها فى تربية أولادها قائلة : "اللي ماترباش على حاجة مايعرفش هو فقد اية، ممكن اللي فقدوه مش حلو يمكن عوض ربنا أحسن ويمكن ربنا يعوضنا بالأهم والأحسن مستقبل وحياة.. مش لازم التعويض يبقى في نفس الصورة وأنا واحدة من الناس بشوف نفسي قوية وأنا أقدر أسد خانة الأب والأم، مدام هما مش ناقصهم حاجة يبقى هيفكروا ليه في حاجة مش موجودة، حاجة مش مهمة أو حاجة محسوش بأهميتها، بس في الآخر عارفين كل حاجة، أنا عايزة الناس تطمئن هما عارفين كل حاجة.