آبي أحمد يعلن عن تعديل وزاري في إثيوبيا.. تفاصيل
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
أعلن رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد اليوم الجمعة عن إجراء تعديل وزاري شمل ثلاثة حقائب في الحكومة التي يتولى رئاستها منذ 2018.
وأصدر آبي أحمد قرارا بتعيين جيديون تيموثاوس وزيرا للخارجية الإثيوبية، خلفا السفير تايي أتسكي سيلاسي، الذي أصبح مؤخرا رئيسا للبلاد، بحسب ما أوردته إذاعة فانا الإثيوبية.
وزير الخارجية الإثيوبي الجديدوكان جيديون يشغل منصب وزير العدل قبل تعيينه الأخير.
وذكرت إذاعة فانا الإثيوبية أن رئيس الوزراء آبي أحمد أعلن أيضًا عن تعيينات وزارية إضافية، وتم تعيين سلاماويت كاسا، التي شغلت سابقًا منصب وزيرة الدولة لدائرة الاتصالات الفيدرالية في إثيوبيا، وزيرة للسياحة.
وتتولى هانا أراياسيلاسي منصب وزيرة العدل بعد أن شغلت منصب مفوضة لجنة الاستثمار الإثيوبية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أبي أحمد رئيس الوزراء الإثيوبي تعديل وزاري وزير العدل رئيس الوزراء آبي أحمد آبی أحمد
إقرأ أيضاً:
بايدن يعلن تعديل الموقف العسكري الأميركي بالشرق الأوسط
قال الرئيس الأميركي جو بايدن إنه عدّل الموقف العسكري الأميركي في الشرق الأوسط لتحسين حماية القوات الأميركية ودعم الالتزام بأمن إسرائيل من التهديدات الإيرانية.
وأوضح بايدن -في رسالة وجهها إلى الكونغرس- أنه عزز الموقف العسكري في الشرق الأوسط بناء على مسؤولياته كقائد أعلى ووفقًا لصلاحياته الدستورية.
وأضاف بايدن في رسالته أن الجنود الأميركيين في جميع أنحاء الشرق الأوسط ساهموا في الدفاع عن إسرائيل أمام الهجمات الإيرانية في أبريل/نيسان وأكتوبر/تشرين الأول.
وأشار إلى أنه قرر تمديد مهمة مجموعة حاملة الطائرات "يو إس إس أبراهام لينكولن"، مع القطع المرافقة لها.
كما قرر نشر مقاتلات من الجيل الخامس من طراز إف-35 ومدمرات قادرة على التصدي للصواريخ الباليستية، مؤكدا أن القوات الأميركية ستبقى متمركزة في المنطقة لحماية مصالح بلاده ضد الهجمات التي تشنها إيران ووكلاؤها.
وأشار إلى أنه وجّه بنشر منظومة ثاد في إسرائيل ومشغليها من الجنود الأميركيين، طالما أن هذا الموقف الدفاعي مبرر.
يشار إلى أن وزارة الدفاع الأميركية (بنتاغون) أعلنت أمس أنها نصبت بطارية "ثاد" في إسرائيل بهدف تعزيز دفاعاتها وليس لجر واشنطن لنزاع إقليمي أوسع.
وفي الأول من أكتوبر/تشرين الأول الجاري شنت إيران هجومها الثاني على إسرائيل خلال العام 2024، واستخدمت فيه أكثر من 180 صاروخا، وذلك ردا على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) إسماعيل هنية بطهران، والأمين العام لـحزب الله اللبناني حسن نصر الله في بيروت ومجازر إسرائيل بغزة ولبنان.
وعقب الهجوم الإيراني قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في رسالة مصورة إن "إيران بهجومها الصاروخي ارتكبت خطأ كبيرا وستدفع الثمن".