وصف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم الجمعة، تلميحات القيادة الأوكرانية فيما يتعلق بالإنتاج المحتمل للأسلحة النووية بأنها "استفزاز خطير"، رغم تأكيد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في وقت لاحق أن بلاده ليست مهتمة بامتلاك أسلحة نووية.
وقال بوتين في تصريحات للصحفيين بدول مجموعة "بريكس" في موسكو اليوم الجمعة، إن أي خطوة في هذا الاتجاه "ستثير ردا مناسبا".


أخبار متعلقة الأكبر منذ الحرب.. روسيا تعيد جثث 500 جندي إلى أوكرانياقطع الكهرباء عن 12 مقاطعة في كاليفورنيا.. ما القصة؟ .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }إنتاج أسلحة نوويةوفي حين أقر بوتين بأنه ليس من الصعب إنتاج أسلحة نووية في العالم الحديث، أعرب عن تشككه في قدرة أوكرانيا على القيام بذلك.
وقال: "لا أدري ما إذا كانت أوكرانيا قادرة حاليا على ذلك. وبالنسبة لأوكرانيا اليوم، الأمر ليس بهذه البساطة، ولكن بشكل عام، لا توجد صعوبات كبيرة هنا".تصريحات زيلينسكيوجاء رد بوتين علنا للمرة الأولى على تصريحات زيلينسكي، الذي أكد مجددا مطالبته بدعوة سريعة للانضمام إلى حلف شمالي الأطلسي"ناتو" على هامش قمة الاتحاد الأوروبي في بروكسل، مشيرا على ما يبدو إلى أنه بخلاف ذلك لن تترك بلاده أي خيار سوى إعادة التسلح النووي من أجل الدفاع عن نفسها ضد روسيا.
ورغم ذلك، بدا أن زيلينكسي يتراجع ، حيث قال لاحقا خلال مؤتمر صحفي في بروكسل إلى جانب أمين عام الناتو مارك روته ، "نحن لا نصنع أسلحة نووية".

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 موسكو فلاديمير بوتين زيلينسكي إنتاج أسلحة نووية

إقرأ أيضاً:

تحليل يكشف استخدام الاحتلال قنبلة نووية تكتيكية في قصف طرطوس السورية

#سواليف

أظهرت تقارير وتحليلات ميدانية حول احتمال استخدام #الاحتلال #قنبلة_نووية_تكتيكية من طراز B61-12 في هجومه الأخير على #مواقع_عسكرية بمحافظة #طرطوس السورية يوم 15 ديسمبر 2024. وفقاً لما نشره الخبير الأمني التركي خورشيد دينغل وعدد من الباحثين الدوليين، تم الاستناد إلى مجموعة من الأدلة العلمية والميدانية لدعم هذه الفرضية.
الأدلة والمعلومات المتوفرة

هزة أرضية بقوة 3.2 درجة على مقياس ريختر: سجلت #أجهزة_الرصد_الزلزالي #هزة_أرضية أعقبت الانفجار مباشرة، وهي هزة وصفها الخبراء بأنها غير طبيعية وتتطابق مع الآثار الناتجة عن #انفجار_نووي محدود. وأشار أحد التحليلات الجيوفيزيائية إلى أن قوة الهزة تعادل طاقة انفجار بقوة 0.2 كيلوطن إذا كان الانفجار تحت الأرض، ولكن بما أنه حدث على السطح، فإن التأثير كان أكبر.

ارتفاع مستويات الإشعاع في المنطقة: أظهرت الرسوم البيانية المنشورة زيادة حادة في مستويات الإشعاع في المنطقة بعد الهجوم، ما يؤكد استخدام سلاح يحتوي على مواد مشعة. وقد تم تسجيل هذه القيم من خلال أجهزة مراقبة الإشعاع المنتشرة في المناطق المحيطة.

صور الأقمار الصناعية ومشاهد الانفجار: أظهرت صور الأقمار الصناعية ومقاطع الفيديو سحابة ضخمة تشبه السحابة الفطرية (Mushroom Cloud) المرتبطة عادةً بالانفجارات النووية. كما أظهرت الصور ارتفاع الحرارة إلى مستويات شديدة في منطقة الانفجار.

تحليل نوع السلاح المستخدم: وفقاً للمعلومات المنشورة، تُعد القنبلة النووية التكتيكية B61-12 واحدة من أكثر الأسلحة تطوراً في الترسانة النووية، حيث يمكن استخدامها عبر طائرات مقاتلة من طراز F-35A وF-15E، والتي حصلت على شهادة التصميم النووي لهذا النوع من القنابل في وقت سابق هذا العام.

????️İsrail'in Suriye'de "taktik nükleer bomba (B61-12) kullandığına" dair bazı argümanlar/göstergeler
-Richter ölçeği (3 büyüklüğünde deprem)
-Radyasyon değişim grafiği
-Uydu görüntüleri
-Patlama görüntüleri 1/3..???? pic.twitter.com/dSpKr6gRLj

مقالات ذات صلة  التعليم العالي تسترد أكثر من ربع مليون دينار لصالح طلبة مشتكين على مكاتب خدمات جامعية 2024/12/19 — Hurşit Dingil (@hursitdingil) December 18, 2024

ومنذ سقوط الرئيس السوري، بشار الأسد، في 8 ديسمبر\كانون الأول 2024، تشهد سوريا اعتداءً إسرائيليًا غير مسبوق، نفذ خلاله جيش الاحتلال مئات الغارات الجوية والبحرية التي استهدفت البنية العسكرية السورية بشكل مكثف وشامل، ودمرت 80% من مقدرات الجيش السوري، في عملية وُصفت بأنها واحدة من أكبر الهجمات في تاريخ الاحتلال، بحسب إذاعة جيش الاحتلال

واستهدفت مواقع عسكرية واستراتيجية حيوية في مختلف أنحاء سوريا، وهو ما أكدته وسائل إعلام عبرية التي قالت إن الهدف القضاء التام على مقدرات الجيش السوري العسكرية.

ووفقًا للقناة 12 العبرية، فقد دمر جيش الاحتلال بشكل شبه كامل سلاح الجو السوري، بما في ذلك الطائرات والمروحيات.

وطالت الغارات مطار الشعيرات العسكري في حمص، ومواقع عسكرية في ريفي الرقة والحسكة شرق البلاد، بالإضافة إلى مقر إدارة الحرب الإلكترونية في منطقة البهدلية قرب السيدة زينب بدمشق، ومستودعات أسلحة في السومرية وعدرا وبرزة ومطار المروحيات في عقربا بريف دمشق، ومستودعات أخرى في الكورنيش والمشيرفة ورأس شمرا بريف اللاذقية.

كما نفذت السفن الحربية الإسرائيلية هجومًا واسع النطاق على البحرية السورية، حيث أُطلقت عشرات صواريخ بحر-بحر باتجاه ميناءي طرطوس واللاذقية، ما أسفر عن تدمير قدرات الأسطول السوري ومنع وقوع معداته في أيدي “العناصر المعادية”.

وهذا التصعيد لم يقتصر على الغارات الجوية والبحرية، بل شمل تحركات ميدانية، حيث واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي عملية التوغل البري داخل الأراضي السورية منذ أيام، في حين وصلت دبابات جيش الاحتلال ريف مدينة درعا الغربي الجنوبي.

وقالت مصاد سورية، إن آليات الاحتلال العسكرية دخلت صباح أمس الأربعاء، إلى قرية صيدا الجولان بريف درعا الغربي، وتحركت في شوارعها حتى استقرت في الساحة الرئيسية وسطها.

وأضافت المصادر أن قرية صيدا الجولان تبعد عن “خط وقف إطلاق النار” أكثر من 2 كيلو متر، بينما وصلت عمليات التوغل في القنيطرة إلى أكثر من 4 كيلو متر داخل الأراضي السورية.

مقالات مشابهة

  • بوتين يعلن عن إستراتيجية نووية مدمرة لحماية روسيا وحلفائها من أي عدوان
  • تحليل يكشف استخدام الاحتلال قنبلة نووية تكتيكية في قصف طرطوس السورية
  • استفزاز سترد عليه..إيران ترفض التحذيرات الغربية من برنامجها النووي
  • مختصون لـ "اليوم": 316 مشروع استزراع سمكي بالمملكة تنتج 188 ألف طن سنوياً
  • في يومها العربي.. مختصون لـ "اليوم": الشرطة صمام الأمان لتحقيق الأمن والتنمية
  • ينطلق اليوم.. اكتمال التحضيرات لملتقى "صُنّاع التأثير"
  • اليوم الـ15.. تنافس المُلاك المحليين على الكؤوس في مهرجان الصقور
  • إبراهيم عيسى: تصريحات الجولاني الأخيرة إنذار خطير للشعب السوري
  • مصادر مخابراتية: "عملية خاصة أوكرانية" وراء اغتيال قائد قوات الحماية النووية الروسي
  • لوقف الحرب.. محادثات جديدة لترامب مع بوتين وزيلينسكي