أمن المنافذ يُكثف جهوده في كافة أنحاء الجمهورية
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
أسفرت جهود الإدارات العامة التابعة لقطاع أمن المنافذ بوزارة الداخلية بالتنسيق مع كافة الجهات المعنية خلال 24 ساعة عن تحقيق العديد من النتائج الإيجابية.
اقرأ أيضا: أب يُنهي حياة ابنته اليافعة بسبب حفل التخرج !
مصرع شاب وإصابة شقيقه في حادث سير بقنا الداخلية تُنظم فعاليات البطولة الدولية لقفز الموانع بوادى الفروسيةأبرزها الآتي:
ضبط 3 قضايا فى مجال مكافحة تهريب البضائع عبر المنافذ الجمركية.
ضبط 2577 مخالفة مرورية متنوعة.
ضبط 53 قضية فى مجال الأمن العام.
ضبط 4 قضايا فى مجال مكافحة جرائم تهريب وحيازة المواد والأقراص الدوائية المخدرة.
تنفيذ 248 حكم قضائى متنوع.
ضبط 5 قضايا فى مجال مكافحة جرائم الهجرة غير الشرعية – تزوير مستندات.
تم إتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة والعرض على النيابة العامة للتحقيق، وجارى مواصلة الحملات الأمنية على جميع منافذ الجمهورية لإحكام السيطرة الأمنية عليها.
الجدير بالذكر أن أجهزة الأمن تشن يوميًا حملات مكبرة لضبط مروجي المخدرات والأسلحة النارية ويأتي ذلك فى إطار مواصلة الحملات الأمنية المُكثفة لمواجهة أعمال البلطجة، وضبط الخارجين عن القانون، وحائزى الأسلحة النارية والبيضاء، وإحكام السيطرة الأمنية، وتكثيف الجهود لمكافحة جرائم الفساد بصوره وأشكاله، مما ينعكس إيجابياً على الاقتصاد الوطنى والحفاظ على المال العام.
وفي سياق متصل، قضت محكمة جنايات الجيزة بمعاقبة أب ونجليه بالسجن المشدد لمدة 5 سنوات، عما أسند إليهم من اتهام باستعراض القوة ضد مواطن وفرض السطوة عليه، وألزمتهم بالمصاريف الجنائية، ووضعهم تحت مراقبة الشرطة لمدة مساوية.
واسندت النيابة العامة لثلاثة متهمين أنهم بدائرة قسم شرطة الجيزة محافظة الجيزة: إستعرضوا القوة ولوحوا بالعنف قبل المجني عليه "ك. م" وأهالي المنطقة، وذلك بقصد الترويع والتخويف ومحاولة فرض السطوة والتأثير على إرادته وإلحاق الأذى المادي والمعنوي والإضرار بممتلكاته وتكدير الأمن والسكينة العامة وتعريض حياته وسلامته للخطر حال استخدامهم لأسلحة بيضاء وأدوات "سكين وشومة" وقد وقع بناءً على هذه الجريمة الجرائم تالية الوصف، هي أنه في ذات ظرفي الزمان والمكان:
وأضاف أمر الإحالة بأن المتهمين شرعوا في قتل "المجني عليه عمدًا مع سبق الإصرار بأن عقدوا العزم وبيتوا النية على ذلك، إثر خلاف بينهم، وما إن ظفروا به حتى إنهالوا عليه ضربًا بأسلحة بيضاء "سكين وشومة" محدثين به إصابته الثابتة بتقرير الطب الشرعي المرفق بالأوراق، قاصدين من ذلك إزهاق روحه، إلا أنه خاب أثر جريمتهم لسبب لا دخل لإرادتهم به ألا وهو مداركته بالعلاج، كما أحرزوا أسلحة بيضاء وأدوات (سكاكين وشومة) مما تستخدم في الاعتداء على الأشخاص بغير ترخيص وبدون مسوغ من الضرورة المهنية أو الحرفية.
وكشفت شهادة المجني عليه بالتحقيقات أنه يعمل بمحل لبيع المأكولات الشعبية، وأن المتهم الأول صاحب محل جزارة بالخلف منه، حيث يرمي المتهمون مياهًا قذرة بالشارع فعاتبهم وحدثت مشادة بينهم فضها الأهالي. وفجأة وحال وجوده وحده بالمحل، وجد المتهم الأول يقدم من خلفه ويضربه بسكين الجزارة في رقبته، وبالالتفات نحوه وجد المتهم الثاني في مواجهته يضربه بعصا "شومة" على منتصف رأسه، وضربه المتهم الثالث من أمامه في كتفه بسكينه، فسقط -المجني عليه- أرضًا، فحمله الأهالي الى مستشفى قصر العيني حيث تم علاجه، وأضاف أن المتهمين كان يمكنهم موالاة ضربه لولا سقوطه نازفاً دمه، وأنهم كانوا على علم مسبق بمكان وساعة وجوده، وأن قصدهم من ذلك قتله.
وشهد مجرى التحريات أنه أسفرت أن المتهمين تعدوا على المجني عليه باستخدام أسلحة بيضاء قاصدين من ذلك قتله، مستخدمين السكاكين التي يستخدمونها بحانوت الجزارة الخاص بهم وعصا "شومة"، حيث قام المتهم الأول بضرب المجني عليه بالسكين في رقبته من الخلف، وضربه المتهم الثاني بالعصا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أمن المنافذ وزارة الداخلية تهريب البضائع عبر المنافذ الجمركية المجنی علیه فى مجال
إقرأ أيضاً:
الأهالي يشكرون صدى البلد.. الأجهزة الأمنية تلقي القبض على المتهم بجريمة فيصل
فى استجابة سريعة بعد نشر موقع صدى البلد تفاصيل جريمة مقتل شاب فى فيصل على يد أحد جيرانه، وقيام الزميلة آية أبو الفتوح بتسجيل حلقة من موقع الجريمة التى حدثت بسببها مشادة على قيمة مالية لأحد الأعمال التجارية، قامت الأجهزة الأمنية بالتحرك السريع وإلقاء القبض على المتهم وعرضه على النيابة العامة التى أمرت بحبسه.
وتوجه أهالي الضحية بالشكر إلى موقع صدى البلد، معبرين عن شكرهم للمجهود المبذول لإبراز الجريمة وتسليط الضوء عليها.
شهيد لقمة العيش في فيصل لقى مصرعه بسبب 10 جنيهات، على يد أحد جيرانه في المنطقة، بسبب خلافات بينهما حيث قام بطعنه خلال مشاجرة في الشارع.
وقال أحد جيران أبو آدم ضحية فيصل، قبل الحادث بـ نصف ساعة المجني عليه اتصل بي وأخبرني بأن هناك مشكلة مع أحد جيرانا، وأنه يحاول افتعال أزمات معه في منتصف الشارع، وطلب مني الحضور وحينما ذهبت تقابلت مع بكر وشقيقه وسألت عن القصة.
وتابع شاهد العيان، سألت شقيق المتهم ماذا يحدث، و"تم الرد عليا أحنا أخوات وجيران ومفيش حاجة بينا والدنيا اتلمت وخلاص، وبعدها اتراضوا كلهم في القعدة دي ومحصلش أي حاجة تاني، المنطقة كلها بتحب محمد الله يرحمه وهو شاب محترم وجنازته كانت زي الزفة والفرح".
وأضاف أحد جيران أبو آدم، أنه كان يقف في منتصف الشارع وشاهد بكر يقف على ناصية الشارع وسأله عن الضحية، ثم قال له إحنا اتراضينا ومفيش حاجة، وبعدها سيبته وببص لقيته دخل الشارع وضربه بالرأس وبعدها ضربه بالمطواة رغم أنهم اتراضوا قبلها على طول قدام كل الناس.