التجار بيتلككوا عشان يرفعوا الأسعار.. الغرف التجارية تفجر مفاجأة عن زيادة الوقود
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
كشف النائب محمد عطية أمين صندوق الغرف التجارية، تفاصيل جديدة عن تأثير تحريك أسعار البنزين والسولار على أسعار الخضروات والفاكهة والمواصلات العامة، مشيرا إلى أن التأثير طفيف.
وأضاف صندوق الغرف التجارية، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية عمرو أديب، مقدم برنامج الحكاية، المذاع على فضائية ام بي سي مصر، مساء اليوم الجمعة، أن قرش ونصف قرش تكلفة الزيادة الجديدة للبنزين للسيارات في الكيلو متر الواحد في المواصلات، متابعا أن أن العشرة كيلو متر مقابلها ١٥ قرش زيادة فقط.
وتابع النائب محمد عطية أمين صندوق الغرف التجارية، أن ٨ قروش زيادة في توصيل كيلو الطماطم لمسافة ١٠٠ كيلو متر ، والوفرة هى التي تكسر الأسعار
وأشار النائب محمد عطية أمين صندوق الغرف التجارية، إلى أن المنتجات متوفرة في الأسواق المصرية وبالتالي الأسعار تستقر، والتجار تنتظر أي شيء بسيط حتى ترفع الأسعار وهذا الأمر ثقافة في المصريين، بمعنى أدق التجار "بيتلككوا عشان يرفعوا الأسعار".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البنزين الغرف التجارية اسعار الخضروات الخضروات والفاكهة تذاكر القطارات أسعار البنزين والسولار أسعار البنزين اسعار الخضروات والفاكهة البوتاجاز الخضروات زيادة أسعار البنزين أسطوانة البوتاجاز زيادة البنزين البنزين والسولار تذاكر القطار زيادة البنزين والسولار زيادة اسعار البنزين والسولار تحريك أسعار البنزين تذاكر القطارات والمترو أسعار البنزين و السولار النائب محمد عطية صندوق الغرف التجاریة
إقرأ أيضاً:
ارتفاع جنوني لأسعار اللحوم في أبين خلال شهر رمضان وسعر الكيلو يصل إلى رقم خيالي
الجديد برس|
شكا مواطنون في محافظة أبين، الخاضعة لسيطرة حكومة عدن الموالية للتحالف، من ارتفاع غير مسبوق في أسعار اللحوم خلال شهر رمضان، حيث وصل سعر الكيلو الواحد إلى 21,500 ريال يمني، رغم أن المحافظة تُعد من أغنى المناطق بالثروة الحيوانية في اليمن.
وقالت منصة “أبناء أبين وشبوة” على صفحتها بموقع “فيسبوك”، إن جميع أهالي مديريات أبين يعانون من الارتفاع الكبير في أسعار اللحوم، مما يجعلها بعيدة عن متناول الكثير من الأسر، خاصة في ظل ضعف القدرة الشرائية للمواطنين الذين يعانون من تدهور الأوضاع الاقتصادية.
وأشارت المنصة إلى أن المحافظة، رغم غناها بالثروة الحيوانية، تشهد غياباً للرقابة من قبل الجهات المعنية، مما سمح بزيادة الأسعار بشكل غير مبرر.
وطالب الأهالي السلطات المحلية بضرورة تفعيل دورها الرقابي على المسالخ وضبط الأسعار، لتخفيف الأعباء عن المواطنين الذين أصبحوا عاجزين عن شراء أبسط السلع الضرورية.
هذا الارتفاع الكبير في أسعار اللحوم يأتي في وقت يعاني فيه المحافظات الجنوبية الواقعة تحت سيطرة حكومة عدن الموالية للتحالف، من أزمات اقتصادية حادة، تفاقمت بسبب الصراع المستمر وانهيار العملة المحلية، مما أدى إلى تدهور القدرة الشرائية للمواطنين.
ويُعتبر شهر رمضان، الذي يُفترض أن يكون شهراً للخير والبركة، فرصة لبعض التجار لرفع الأسعار بشكل غير مبرر، مما يزيد من معاناة الأسر اليمنية في تلك المحافظات.
وتُظهر هذه الأزمة غياب الرقابة الفعالة من قبل الجهات الحكومية، مما يفتح الباب أمام استغلال التجار لظروف المواطنين. ويطالب السكان بتحرك عاجل من السلطات لضبط الأسعار وتوفير اللحوم بأسعار معقولة، خاصة في ظل وفرة الثروة الحيوانية في المحافظة التي يُفترض أن تجعل الأسعار في متناول الجميع.