قال الفنان  إحسان الترك، إن أفلام المقاولات ظهرت في بداية الثمانينيات واختفت ولكنها عادة للظهور مرة أخرى خلال الفترة الأخيرة ولكن للأسوأ، منتقدا فكرة النجم الأوحد في العمل لتحكمه وسيطرته وهيمنته المطلقة في كل كبيرة وصغيرة تخص الفيلم أو المسلسل.

وأضاف ترك خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم: "الفرق بين الفن في الزمن الجميل وما يشهده الواقع الحالي، أن المنتج زمان كان فنان والنهاردة أصبح تاجر".

وانتقد الفنان إحسان الترك، الفرق الشاسع بين أجر بطل العمل وباقي فريق العمل من الممثلين قائلا: المنتجون في الوقت الحالي جميعهم يعملون من أجل الربح فقط ويعطون بطل العمل 20 أو 30 مليونا وباقي الممثلين في فريق العمل يطفحهم الدم بملاليم لأنه يعتمد على النجم الواحد وهذا أمر خاطئ تماما ويـ ذبح العمل.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إحسان الترك المقاولات افلام محمد موسى المسلسل الفيلم

إقرأ أيضاً:

أعمال شركات المقاولات المصرية في العراق تقفز لـ12 مليار دولار

مارس 24, 2025آخر تحديث: مارس 24, 2025

المستقلة/-قفزت قيم أعمال شركات المقاولات المصرية في السوق العراقي، إلى 12 مليار دولار، بحسب تصريحات سامي سعد، رئيس مجلس إدارة الاتحاد المصري لمقاولي التشييد والبناء إلى صحيفة “البورصة” المصرية.

وقال سعد أن السوق العراقي أصبح أكثر انتظامًا، وهو ما دفع الشركات المصرية للدخول بقوة في مشروعات المياه والصرف الصحي، والطرق، وقطاع الكهرباء، بإجمالي 12 مليار دولار. وتجرى عمليات تأهيل مستمرة للشركات المصرية الراغبة في العمل داخل العراق، بحسب سعد موضحًا أن الشركات التي تثبت كفاءتها تحصل على فرصة للتوسع والمشاركة في مشروعات البنية التحتية المتاحة.

وكشف عن قائمة أبرز الشركات المصرية العاملة في العراق وتشمل المقاولون العرب، والشركة القابضة لكهرباء مصر، والشركة القابضة للتشييد والتعمير، والكترو ثروت، وشركة الرواد، وشركة الشمس، مؤكدًا أن أي شركة تعمل في العراق لا يمكنها العمل منفردة، بل ضمن إطار تعاون مشترك مع جهات أخرى.

سامي سعد، رئيس الاتحاد المصري لمقاولي التشييد والبناء

وأوضح رئيس مجلس إدارة الاتحاد المصري لمقاولي التشييد والبناء، أن التصنيف المصري للشركات أصبح معترفًا به في العراق، مما يعني أن الشركات المصنفة درجة أولى في مصر ستحصل على الدرجة نفسها هناك، وكذلك الشركات المصنفة “درجة ثانية”، وهو ما يسهل دخول الشركات المصرية إلى السوق العراقي وتنفيذ المشروعات المختلفة.

وكشفت مصادر أن برنامج “النفط مقابل الإعمار” الذي ظل معمولا به عدة سنوات في العراق، تم تحويله إلى الموازنة المحلية العراقية ليتم السداد عن طريق “الكاش” بدلًا من النفط. أضافت المصادر، أن الشركات المصرية كانت تؤدي دورًا فعالًا للغاية في برنامج “النفط مقابل الإعمار”، قبل أن يتم تحويله إلى الموازنة المحلية العراقية.

وكانت مصر والعراق، اتفقتا على إنشاء آلية “النفط مقابل إعادة الإعمار”. ووقّع البلدان في إطار هذه الآلية على 15 اتفاقية وبرنامجًا وبروتوكولًا في مجالات النقل والموارد المائية والصحة والبيئة والعدل والاستثمار والإسكان والتشييد والصناعة والتجارة والتمويل. وبموجب الاتفاقية كانت شركات البترول المصرية تستورد كميات خام من النفط العراقي حسب قيمة الأعمال التى ستنفذها شركات المقاولات والتشييد والبناء ضمن مبادرة إعادة الإعمار، ومن ثم تورد تلك الشركات المستحقات للحكومة، على أن تتولى الأخيرة محاسبة شركات الإعمار والتنمية.

وفي سياق متصل: انتهت وزارة الصحة العراقية من إعداد قائمة بشركات المقاولات المصرية المؤهلة للعمل في إنشاء المستشفيات الحكومية بالبلاد، كما منحت 4 شركات جميع التراخيص اللازمة لبدء العمل، وذلك في إطار مشروعات إعمار العراق، وفق صحيفة “المال”. يعد العراق من الدول الواعدة لشركات المقاولات المصرية، في ظل تنامي مشروعات العمران والبنية التحتية مؤخرا.

مقالات مشابهة

  • مفاجآت موسم أفلام عيد الفطر 2025.. تامر حسني المرشح الأبرز وغياب محمد رمضان
  • أعمال شركات المقاولات المصرية في العراق تقفز لـ12 مليار دولار
  • لم يتحمل فراقه.. محمد صلاح حايس يلحق بصديقه إحسان ترك
  • تتيح العمل الخيري عبر بناء المساجد وترميمها.. 3000 رحلة عمرة وفرتها منصة «إحسان»
  • محمد التاجي: الإنتاج الفني فقد معاييره والجمهور هو الضحية
  • تطورات مفاوضات الاتحاد لضم بوغبا
  • نائب: البرلمان يعمل على عدة قوانين تاريخية بدور الانعقاد الحالي
  • بحضور المشاهير.. مصطفى كامل يتألق في احتفالية رمضانية بطريق السويس |شاهد
  • لتتولى إيصالها إلى مستحقيها في وقتها الشرعي.. منصة «إحسان» تبدأ في استقبال زكاة الفطر رقمياً
  • برلماني: الدراما الحالية تعكس أسوأ الظواهر.. والمجتمع بحاجة إلى محتوى يعزز الهوية الوطنية