البداية ضد رونالدو.. الاستقلال الإيراني يُعلن تعاقده مع بيتسو موسيماني رسميًا
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
أعلن نادي استقلال طهران الإيراني عن تعيين المدرب الجنوب أفريقي بيتسو موسيماني، المدير الفني السابق للفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي المصري، في منصب المدير الفني للفريق حتى نهاية الموسم الحالي.
الاستقلال الإيراني يُعلن تعاقده مع بيتسو موسيمانيوأكد النادي في بيان رسمي أنه قد تم التعاقد مع موسيماني ليكون المدير الفني الجديد، مما يعكس الثقة الكبيرة في قدراته التدريبية.
عقب توليه المسؤولية، أعرب موسيماني عن سعادته بالانتقال إلى استقلال طهران، مشيدًا بتاريخه العريق. حيث قال: "استقلال طهران نادٍ كبير جدًا في منطقة الخليج، وله تاريخ طويل ومشرق، ويشارك في أعلى درجات دوري أبطال آسيا." وأضاف: "يمكننا أن نصدق عطش جماهيرهم للألقاب. التحديث ينتظرنا جميعًا، وإنه لمن دواعي سرورنا أن نقود مثل هذا النادي الكبير. أود أن أشكر الإدارة على ثقتهم بي."
أول مباراة لموسيمانيستكون المباراة الأولى لموسيماني مع استقلال طهران ضد النصر السعودي، والتي ستُقام في الجولة الثالثة من دوري النخبة السعودي، وقد تم نقل هذه المباراة إلى الإمارات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بيتسو موسيماني الاستقلال الإيراني موسيماني الجنوب إفريقي بيتسو موسيماني الدوري الايراني استقلال طهران
إقرأ أيضاً:
«نقطة سوداء» كانت البداية.. حكايات أشهر السفـ ـاحين
نقطة سوداء جاءت في حياة أشهر السفاحين بتاريخ مصر، حيث ارتكز أغلبهم إلى دوافع قادتهم لارتكاب مثل هذه الجرائم، من سفاح التجمع إلى سفاح الجيزة، وحتى سفاح السويس والمعادي فالجميع كان لديهم دوافع أعلنوها أمام المحكمة بأنها كانت نقطة سوداء في حياتهم سلكوا منها طريقا للظلام وارتكاب الجرائم المختلفة.
بداية هذه الحكاية من نهايتها.. حيث «سفاح التجمع»، الذي سطر نهاية مأساوية لـ ثلاث فتيات بطرق بشعة بعد أن مارس معهن العلاقات غير الشرعية بل وغير المألوفة، وكانت هنا نقطة سوداء في حياته قادته إلى طريقه، وفق أقواله التي قرر فيها أن زوجته خانته واكتشف خيانتها وقام برفع قضية زنـ ـا عليها، فما كان منه إلا أن قرر الانتقام من فتيات الليل بالأفعال التي كان يتركبها معهن.
من القاهرة الجديدة إلى محافظة الغربية، حيث مثل كفته أمام محكمة الجنايات في لحظات من الندم على ما اقترفته يداه فما كان منه سوى الوقوف أمام المحكمة مرددا سبب ارتكابه جرائم قتل 4 سيدات بينهم زوجته، فقد ارتكب جرائم على مدار 12 عاما وقام بالتمثيل بجثامين الضحايا، وكانت النقطة السوداء في حياته هي مشهد خيانة والدته لوالده مع عمه في الصغر، والذي ظل في ذهنه وجعله يرتكب جرائمه.
قذافي فراج.. أو سفاح الجيزة الشهير، والذي نشأ منذ الصغر في ظروف مادية صعبة وكانت والدته تغذي فيه دوافع أخذ حقه من أي شخص، وظل يعافر ويحاول النجاح في العمل، إلا أنه لم يستطيع ذلك ومع حلول عام 2010 بدأ الدخول إلى عالم الجريمة بالنصب على دائرة علاقاته، ومن ثم بدأ سلسلة جرائم قتل السيدات وصديقه منذ عام 2015، ليسطر العديد من معاني الخيانة في جرائمه.
قصة سفاح المعادي وقعت في الفترة من 2006 وحتى 2007.. بدأت بـ نقطة سوداء في حياته وهي مشاهدة الأفلام الخادشة للحياء ومنها شاهد فيديو لشاب أجنبي يقوم بالاعتداء على فتيات في مناطق حساسة ومن هنا خرج إلى مناطق متفرقة ومنها المعادي وتعرض لـ 9 سيدات بـ آلة حادة في مناطق حساسة من اجسادهن أثناء سيرهن بالطريق العام.
في 29 يوليو 2001.. ورد بلاغ للأمن في القاهرة بالعثور على 6 جثامين داخل عقار بمنطقة فايدة كامل بالبساتين، وبمجرد انتقال أجهزة الأمن إلي محل البلاغ عُثر على جثة لشخص يدعى الحسيني أحمد، وسيدة تدعى صبحية محمود، وأطفالها منار ومصطفى وسيد وهبة، ودارت الشبهات حينها حول الزوج، حتى تبين وجود خلافات بينه وبين زوجته المجني عليها، وذلك بسبب سوء سلوكها، وتعدد علاقاتها، ومكالماتها الجنسية مع راغبي المتعة، حتى أخبره الجيران بأن زوجته سيئة السمعة وعلى علاقة آثمة مع المجني عليه الحسين أحمد.
بالعودة للواء قليلا وبالتحديد في عام 1996، في المدينة الباسلة «السويس» حيث خرج السفاح إلأى النور، يقوم بمواقعة الأطفال والفتيات الصغار ويمارس العلاقات الغير مألوفة، يخرج من منزله باحثا عن فريسة يقيم معها علاقة في منزل مهجور، إلا أن قصته حملت نقطة سوداء في الصغر، بعد أن رفضته فتاة في الصغر، ومن قبلها قيام شابين باستدراجه إلى عقار مهجور وممارسة علاقة معه، فما كان منه سوى الانتقام مع الآخرين.