13/8/2023مقاطع حول هذه القصةتوجه عالمي نحو الطاقة المتجددة خصوصا في أوروباplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 32 seconds 02:32المرضى والطواقم في مستشفيات ولاية الجزيرة بالسودان يواجهون ظروفا صعبةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 25 seconds 02:25تونسي يحول الخردة لمجسمات وأعمال فنية مبدعةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 24 seconds 01:24الولايات المتحدة تستثمر في مشروعين لالتقاط ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجويplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 36 seconds 02:36مواطنو النيجر يخشون تفاقم الأوضاع الاقتصادية والأمنية في بلادهمplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 38 seconds 02:38اختيار أنوار الحق كاكر رئيسا لحكومة انتقالية بباكستانplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 34 seconds 02:34سي إن إن: اتفاق التبادل الإميركي الإيراني ثمرة عملية صعبةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 11 seconds 02:11من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معناأعلن معناوظائف شاغرةترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitter-whiteyoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلامية.

المصدر: الجزيرة

إقرأ أيضاً:

السِمنة في طي النسيان؟ العلماء يعيدون تعريف المرض

تعتبر السمنة واحدة من أكثر القضايا الصحية المعقدة في العالم، إلا أن الأساليب الطبية الحالية لتشخيصها، التي تعتمد بشكل رئيسي على مؤشر كتلة الجسم (BMI)، لا تعد دائمًا مقياسًا موثوقًا للصحة أو المرض على مستوى الأفراد. 

العلماء يعملون على إعادة تعريف السمنة بتوجيهات جديدة ومفاجئة

وهذا قد يؤدي إلى تشخيص خاطئ له عواقب صحية سلبية قد تكون غير ضرورية. في الوقت ذاته، يواصل العلماء العمل على تطوير مقاربة جديدة توفر تشخيصًا دقيقًا للسمنة وتحد من الآثار السلبية للتصنيف الخاطئ.

العلماء يعملون على إعادة تعريف السمنة بتوجيهات جديدة ومفاجئة

في تقرير حديث نُشر في مجلة "لانسيت للسكري والغدد الصماء"، قدمت "لجنة السمنة السريرية" نهجًا جديدًا لتشخيص السمنة، يأخذ في الاعتبار مقاييس إضافية لدهون الجسم الزائدة بالإضافة إلى مؤشر كتلة الجسم. هذا التعريف الجديد يسعى إلى تقليل مخاطر التصنيف الخاطئ وتحديد الأشخاص الأكثر عرضة للمشاكل الصحية الناجمة عن السمنة. وكان من بين الأهداف الرئيسية لهذا المقترح معالجة قضية "الوصمة الاجتماعية" المرتبطة بمفهوم السمنة، إضافة إلى تحسين أساليب الرعاية الصحية وتوجيه العلاج المناسب لكل حالة على حدة.

ترأس البروفيسور فرانشيسكو روبينو من "كينجز كوليدج لندن" هذه اللجنة، التي ضمت 56 من كبار الخبراء في مختلف التخصصات الطبية من جميع أنحاء العالم. وقد عمل هؤلاء العلماء على تقديم حل شامل يعكس تأثير السمنة على الصحة العامة، ويأخذ في اعتباره الفروق الفردية التي قد تحدث نتيجة تراكم الدهون في الجسم. وكانت اللجنة تهدف إلى إيجاد تعريف متوازن للسمنة يسمح بتحديد الفئات التي تحتاج إلى العلاج العاجل والمناسب.

مفهوم جديد لفئات السمنةالعلماء يعملون على إعادة تعريف السمنة بتوجيهات جديدة ومفاجئة

واحدة من أهم المراجعات التي قدمها العلماء في هذا التقرير هي تقسيم السمنة إلى فئتين جديدتين: "السمنة السريرية" و "السمنة قبل السريرية".

السمنة السريرية: هي السمنة المرتبطة بأعراض ملموسة تؤثر بشكل كبير على وظائف الأعضاء وقدرة الجسم على أداء الأنشطة اليومية. الأشخاص الذين يعانون من هذه الفئة يجب أن يتلقوا العلاجات المناسبة كجزء من معالجة المرض المزمن الذي يعانون منه.

السمنة قبل السريرية: في هذه الفئة، لا يعاني الشخص من مرض مستمر، لكنه قد يكون معرضًا لخطر متزايد للإصابة بالمشاكل الصحية المتعلقة بالسمنة في المستقبل. هؤلاء الأشخاص يحتاجون إلى استراتيجيات وقائية لتقليل خطر الإصابة بالأمراض مثل مرض السكري وأمراض القلب.

مؤشر كتلة الجسم ليس كافيًا

تاريخياً، كان مؤشر كتلة الجسم (BMI) هو المعيار الأساسي لتحديد السمنة، لكنه لا يعكس بشكل دقيق توزيع الدهون في الجسم أو الصحة العامة للفرد. فقد أظهرت دراسات علمية أن الأشخاص الذين يعانون من تراكم الدهون في مناطق معينة من الجسم، مثل منطقة الخصر أو الأعضاء الداخلية مثل الكبد والقلب، يكونون أكثر عرضة لمخاطر صحية كبيرة، حتى وإن كان مؤشر كتلة الجسم لديهم ضمن المعدلات الطبيعية.

لذلك، يشير العلماء إلى ضرورة إضافة مقاييس أخرى مثل محيط الخصر أو نسبة الخصر إلى الطول إلى تشخيص السمنة، جنبًا إلى جنب مع استخدام أساليب دقيقة لقياس الدهون في الجسم، مثل الفحص باستخدام DEXA (قياس كثافة العظام) للحصول على صورة أفضل لحالة الشخص الصحية.

السمنة كمرض مزمن وليس مجرد عامل خطر

من خلال التعريف الجديد للسمنة، يحاول العلماء إيقاف النقاش الذي يدور حول ما إذا كانت السمنة تُعتبر مرضًا في حد ذاته أم مجرد عامل خطر. الواقع كما يقول رئيس اللجنة، البروفيسور روبينو، هو أن بعض الأشخاص الذين يعانون من السمنة قد يحافظون على وظائف أعضاء طبيعية وصحة جيدة لفترات طويلة، بينما يعاني آخرون من مشاكل صحية فورية نتيجة تراكم الدهون في الجسم. وعليه، فإن السمنة ليست مجرد "حالة خطرة" ولكنها مرض مزمن يحتاج إلى رعاية صحية متخصصة.

توجهات جديدة لتوفير العلاج والتشخيص الدقيق

الهدف من الاقتراحات الجديدة هو ضمان تقديم العلاج الصحيح والمناسب للأفراد المصابين بالسمنة السريرية في وقت مناسب، بهدف تحسين وظائف أعضائهم وتقليل الأعراض التي تسببها السمنة. أما الأشخاص المصابون بالسمنة قبل السريرية فيحتاجون إلى استراتيجيات للحد من المخاطر المحتملة وتحسين صحتهم العامة.

علاوة على ذلك، فإن هذا الإطار الجديد يعزز من تخصيص الموارد الصحية بشكل أكثر دقة ويمنح الأولوية للخيارات العلاجية التي تتماشى مع احتياجات كل فرد على حدة.

مقالات مشابهة

  • السِمنة في طي النسيان؟ العلماء يعيدون تعريف المرض
  • إزالة 156 تعديا على أراضي مشروعات هيئة الطاقة المتجددة بالمنيا
  • محمد همام: مبادرات الدولة لتصدير العقار بوابة لتنمية الاقتصاد الوطني
  • تدشين العمل في مشروع تسوير أرض أحواض الصرف الصحي في مديرية دمت بالضالع
  • تدشين العمل في مشروع تسوير أرض أحواض الصرف الصحي بدمت
  • أول تعليق من أكرم توفيق على الفيديو المنتشر له
  • «النقل» تؤكد أهمية الممرات اللوجستية التي يجري تنفيذها لربط مناطق الإنتاج بالمواني
  • ثورة في النقل اللوجستي.. تأثير الممرات الجديدة على الصناعة والتجارة
  • Substack تتيح لجميع الناشرين بث الفيديو المباشر
  • «أوتو موبيليتى»: هناك خطة لتصدير سيارة جيلي للشرق الأوسط