مقالات مشابهة “عالم المتعة” خطوات تحميل لعبة gta للهاتف مجانا على الأندرويد والايفون

‏دقيقة واحدة مضت

غرامة سرقة الكهرباء في مصر قد تتجاوز 20 ألف دولار

‏5 دقائق مضت

“بجودة ممتازة”..استقبل تردد قنوات ssc الرياضية 2024 لمتابعة أحدث المباريات

‏7 دقائق مضت

رسميًا الهيئة السعودية لتنظيم الكهرباء توضح طريقة توثيق عداد الكهرباء في توكلنا وأهم الشروط

‏29 دقيقة مضت

” لوحة ربانية ساحرة” القمر الصياد يزين سماء المملكة

‏33 دقيقة مضت

قصة الثعبان عض الطماطم المحصول فيه سم قاتل هل ينخفض سعرها؟ الزراعة تجيب

‏37 دقيقة مضت

قالت استراليا ، الجمعة، انها قدمت دعما للغارات الامريكية على اليمن, والتي استخدمت فيها قاذفات الشبح بعيدة المدى من طراز بي-2 .

وكشف مسؤول دفاعي استرالي ، عن تحليق القاذفات الأمريكية عبر المجال الجوي الأسترالي  ، مؤكدا أن أستراليا قدمت الدعم للغارات الجوية الأميركية ، من خلال الوصول والتحليق للطائرات الأميركية في شمال أستراليا”.

ولم تكن قاذفات بي-2 التي شاركت في الضربات على اليمن تعمل من أستراليا، لكن هيئة الإذاعة الأسترالية ذكرت أنه تم تزويد طائراتها بالوقود جواً.في حين ذكرت وسائل اعلام أمريكية ان القاذفات الأمريكية انطلقت من قاعدة جوية نائية في الإقليم الشمالي.

وذكرت وكالة رويترز في يوليو/تموز أن قواعد سلاح الجو الملكي الأسترالي في تيندال وداروين في شمال أستراليا يجري تطويرها لتلبية احتياجات قاذفات القنابل والطائرات المزودة بالوقود الأمريكية بتمويل دفاعي أمريكي، حيث عادت أستراليا إلى الظهور كموقع استراتيجي حيوي في منطقة المحيطين الهندي والهادئ بالنسبة للولايات المتحدة وسط تصاعد التوترات مع الصين.

وتملك الولايات المتحدة مخازن كبيرة لوقود الطائرات في تيندال وداروين.وقالت القوات الأميركية إن “الغارات استهدفت منشآت تحت الأرض تابعة للحوثيين تضم صواريخ ومكونات أسلحة وذخائر أخرى”.

غير ان مسؤول عسكري في صنعاء أكد عدم المساس بمخزنهم من الأسلحة , متوعدا بالرد القاسي على الغارات الأمريكية.

ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

إقرأ أيضاً:

الحرب على اليمن تستنزف الترسانة الأمريكية.. الخسائر كبيرة

نشرت صحيفة "نيزافيسيمايا" الروسية تقريرا سلطت فيه الضوء على الخسائر التي تتكبدها الولايات المتحدة خلال العملية الحالية التي تشنها على اليمن.

وقالت الصحيفة في تقريرها الذي ترجمته "عربي21"، إن البنتاغون اعترف بعد شهر من انطلاق العملية الأمريكية ضد "أنصار الله" بمحدودية تأثيره على القدرات القتالية للحركة، بينما تجاوزت تكلفة العملية حسب تقديرات مستقلة 3 مليارات دولار.

تحطم طائرة أمريكية
وذكرت الصحيفة أن حاملة الطائرات الأمريكية المتمركزة في البحر الأحمر فقدت طائرة مقاتلة جديدة خلال العملية العسكرية الحالية ضد الحوثيين.

وأضافت الصحيفة أن الحادث وقع أثناء مناورة لحاملة الطائرات الأمريكية "يو إس إس هاري ترومان"، مما أدى إلى سقوط طائرة مقاتلة من نوع "إف-18" تقدر قيمتها بـ 60 مليون دولار، في البحر. 

وقد أفادت الخدمة الصحفية للبحرية الأمريكية بأن سقوط مقاتلة "إف-18" أسفر عن إصابة جندي واحد، دون وقوع ضحايا بين أفراد الطاقم. وأوضح البنتاغون أن الطائرة كانت تُسحب إلى المستودع عندما فقد الطاقم السيطرة عليها، ما أدى إلى سقوطها من على متن حاملة الطائرات. وأضاف البيان أن المجموعة الهجومية البحرية العاملة في البحر الأحمر ما زالت تحتفظ بكامل قدراتها القتالية.


ونقلت شبكة "سي إن إن "عن مسؤول أمريكي قوله إن حاملة الطائرات "يو إس إس هاري ترومان" قامت بمناورة حادة لتفادي هجوم مركّب انطلق من اليمن، ما تسبب بانزلاق الطائرة وسقوطها في البحر.

تكلفة باهظة
أفادت مجلة "ميلتاري" المتخصصة في الشؤون العسكرية أن سقوط طائرة "إف-18" هو ثاني خسارة من نوعها لطائرة مقاتلة على متن حاملة طائرات تتكبدها الولايات المتحدة خلال الأشهر الأخيرة.

ووفقًا لتقديرات مجلة "ذا أمريكان كونسيرفاتيف"، أنفقت وزارة الدفاع الأمريكية ما يقرب من 3 مليارات دولار خلال شهر واحد من حملتها العسكرية التي تهدف إلى حماية الملاحة الدولية، في الفترة من 15 آذار/ مارس إلى 15 نيسان/ أبريل، وقد خُصص مليار دولار للذخيرة والنفقات التشغيلية.

وقد أكدت صحيفة "نيويورك تايمز" أن فعالية العملية تبدو منعدمة، حيث كشف مسؤولون في وزارة الدفاع الأمريكية، خلال جلسات إحاطة مغلقة مع المسؤولين الحكوميين وأعضاء الكونغرس، أن إدارة الرئيس الأمريكي حققت نجاحا محدودا في استهداف وتدمير الترسانة التابعة لجماعة "أنصار الله"، والتي تشمل الصواريخ والطائرات المسيّرة ومنصّات الإطلاق.

وأعرب مسؤول رفيع في البنتاغون لأعضاء الكونغرس عن "قلق بالغ" داخل البحرية الأمريكية بشأن الوتيرة السريعة لاستهلاك الذخائر في العمليات العسكرية الجارية في اليمن.

وفي تصريح لموقع "ذا أمريكان كونسيرفاتيف"، قال المحلل العسكري الأمريكي دان غرايزر: "نحن ننفق ثروة على إنشاء قوات لمواجهة أسوأ السيناريوهات المحتملة، ثم نجد أننا نمتلك جيشا ضخما مزودا بأسلحة متطورة للغاية تكلف مليارات الدولارات، لكنها لا تعمل كما كان متوقعا".

وأضاف: "في النهاية نحن نقاتل في إطار سيناريو أقل خطورة بكثير من الذي كنا نتخيله. هناك عدم تطابق مالي، فمثلاً نستخدم صاروخًا بقيمة 2 مليون دولار لإسقاط طائرة مسيرة تكلف ألف دولار، وهذا أمر مضحك". 

وتابع غرايزر أن الولايات المتحدة بحاجة إلى "إنشاء قوات تقليدية أكثر توازنًا لاستعادة التناسب الضروري".


نقص الذخيرة
تضيف الصحيفة أن إحدى المشاكل التي قد تواجهها واشنطن نتيجة لاستمرار الحملة في اليمن هي نقص الذخيرة، وقد برزت هذه المشكلة جزئيًا نتيجة للسياسة الجمركية الجديدة التي اتبعها الرئيس دونالد ترامب.

وفي تصريح لموقع "تاسك آند بوربوزد" الأمريكي، قال القائد السابق في البحرية الأمريكية والباحث في معهد هدسون، برايان كلارك: " قواعدنا الصناعية أصبحت غير قادرة على إنتاج الأسلحة التي صممناها، لأنها تمتلك خصائص محددة ولها سلسلة إمداد فريدة من نوعها". 

وأضاف: "هناك توقعات بأنه في حال حدوث غزو صيني لتايوان، فإن ذخيرة الولايات المتحدة، وخاصة البحرية الأمريكية، ستنفد في غضون أيام قليلة".

في هذا الصدد، أكد موقع بوليتيكو أن ممثلي صناعة الدفاع الأمريكية طلبوا من البيت الأبيض منحهم ميزة استراتيجية بموجب سياسة التعريفات الجمركية الجديدة من أجل تجنب الاضطرابات في سلاسل التوريد.

صمود الحوثيين
قال المكتب السياسي لجماعة "أنصار الله" في بيان رسمي إن "الولايات المتحدة، من خلال مواصلة عدوانها على اليمن، ترتكب جرائم متعمدة بحق المدنيين، وكان آخرها جريمة قتل المهاجرين الأفارقة في محافظة صعدة".

وأضاف البيان: "إن الجرائم العسكرية التي يرتكبها المعتدي الأمريكي تعبّر عن أعلى درجات الفشل والانحدار الأخلاقي الذي وصلت إليه الإدارة الأمريكية".

وحسب الصحيفة، يُظهر الحوثيون صمودًا أمام الضربات الأمريكية، ومرونة في تشكيل تحالفات جديدة.  

وقد صرح الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود أن الاستخبارات الصومالية "اكتشفت علاقات قائمة" بين الحوثيين والجماعات الجهادية في منطقة القرن الأفريقي.

ويؤكد الحوثيون ارتباط نشاطهم في منطقة البحر الأحمر بالأوضاع في قطاع غزة، لاسيما بعد أن استأنف الجيش الإسرائيلي عملياته العسكرية ضد حركة "حماس" منذ 18 آذار/ مارس. 

وتشير تصريحات حركة "أنصار الله" إلى أن وقف الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة سيؤدي إلى استقرار الوضع في جنوب شبه الجزيرة العربية. 

وتختم الصحيفة بأنه من المرجح أن يكون لمسار المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران، رغم تباين المواقف بين البلدين، دورٌ مؤثر في التطورات على الساحة اليمنية.

مقالات مشابهة

  • الحرب على اليمن تستنزف الترسانة الأمريكية.. الخسائر كبيرة
  • دولة جديدة تدخل على خط الغارات الجوية وتقصف هذه المحافظة اليمنية
  • تصعيد مقلق.. الأمم المتحدة تدق ناقوس الخطر بشأن الغارات الأمريكية في اليمن
  • بعد حلول الظلام وبقنابل دقيقة.. الدفاع البريطانية تكشف تفاصيل استهداف الحوثي الثلاثاء
  • غارات أمريكية جديدة تستهدف صنعاء وعددا من المحافظات شمال اليمن
  • رويترز: كيف تطورت الضربات الأميركية ضد الحوثيين في اليمن
  • الأمم المتحدة: الضربات الأمريكية تشكل خطرا متزايدا على المدنيين في اليمن
  • تحليل معمق-  40 يوماً من المواجهة: جردة حسابات وتقييم استراتيجي للحملة الأمريكية ضد الحوثيين
  • كيف تطورت الضربات الأميركية ضد الحوثيين في اليمن؟
  • ارتفاع حصيلة ضحايا الغارات الامريكية الأخيرة على شمال اليمن إلى نحو 115 شخصا